البطاقات الائتمانية توقف التحويلات للخارج بالدولار.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أعلنت البنوك المصرية وقف التحويل للخارج بالدولار والعملات الأجنبية عن طريق بطاقات الخصم المباشر، وتلقى عملاء البنوك رسالة على الهواتف تُعلم المستخدمين بإيقاف بطاقات الخصم المباشر بالخارج في جميع البنوك، وفقا لقرار البنك المركزي المصري.
البطاقات الائتمانيةتشرح «الوطن» تفاصيل البطاقات الائتمانية بعد قرار وقف التعامل ببطاقات الخصم المباشر بالعملات الصعبة خارج مصر في عدة نقاط.
- القرار خاص بوقف تحويل النقود بالدولار وكل العملات الأجنبية من بطاقة الخصم المباشر الخاصة بحساب الأفراد في البنوك.
- رصد البنك المركزي قيام عدد كبير من الأشخاص بتحويل مبالغ بالدولار والعملات الأجنبية الأخرى إلى حساب شركات وأفراد خارج مصر.
الاقتصاد القومي- متاح السحب بالدولار والتحويل داخل مصر، الممنوع هو التحويل للخارج فقط.
- يمكن استخدام البطاقة الائتمانية أي الخاصة بالمشتريات في شراء البضائع ودفع الرسوم الدراسية خارج مصر بالدولار أو العملات الأجنبية.
- لا يمكن تحويل الودائع أوالنقود من حساب بنكي أو من بطاقة الخصم المباشر إلى حسابات خارج البلاد.
- وقف التحويل قاصر على التعامل بـ«Credit Card» فقط خارج البلاد بالدولار.
- تعتمد بطاقات الخصم المباشر على الخصم من حساب العميل في البنك مباشرة، ترتبط بحساب جاري أو توفير وتُستخدم في عمليات الشراء والسحب النقدي.
- البطاقات الائتمانية هي تُستخدم في عمليات الشراء والسحب النقدي عن طريق سقف ائتماني محدد، بمعنى أن الرصيد المتاح يُعتبر حدًا ائتمانيًا يمكن من خلاله إجراء عملية الشراء أو السحب النقدي عن طريق الدَين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البطاقات الإئتمانية بطاقات الخصم المباشر بطاقات البنوك البطاقات الائتمانیة الخصم المباشر
إقرأ أيضاً:
الصحفيون في غزة .. أكثر من 68% تعرضوا للتهديد المباشر بالقتل
#سواليف
أصدر مركز صدى سوشال دراسة جديدة حول #التحريض_الرقمي ضد #الصحفيين في #غزة كجزء من استراتيجية الإبادة، ركّزت بشكل خاص على نتائج استطلاع ميداني شمل 34 صحفيًا ميدانيًا عملوا في قطاع غزة خلال العدوان الإسرائيلي بعد 7 أكتوبر 2023.
وبيّنت الدراسة التي أعدها الباحث إبراهيم الحاج، أن 80% من الصحفيين المشاركين أكدوا تعرضهم لاستهداف مباشر خلال ممارسة عملهم الصحفي، وأن ما يقارب 87.5% من هذه الحالات وقعت أثناء التغطية الميدانية، كما تعرض 25% منهم للاستهداف في منازلهم، و18.8% في مقارّ مؤسساتهم الإعلامية.
واظهر الاستطلاع، أن #التهديدات_بالقتل كانت الأكثر شيوعًا، حيث أفاد 68.8% من الصحفيين بتلقيهم تهديدات صريحة بالقتل، بينما واجه 50% تهديدات بالملاحقة و #الاعتقال و #التفجير، وتعرض 25% للتهديد المباشر بالقصف، كما أكد 83.8% أنهم تعرضوا لأذى جسدي، وتعرض أكثر من ثلثهم لإطلاق نار مباشر.
مقالات ذات صلة “يديعوت أحرونوت” تزعم الحصول على تفاصيل حول عملية تفجير الحافلات في مستوطنة “بات يام” الشهر الماضي 2025/03/27ومن حيث وسائل التهديد، كانت المكالمات الهاتفية الأكثر استخدامًا بنسبة 26.3%، تلتها التهديدات عبر وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية.
كما أفاد 55% من الصحفيين بتعرضهم لحملات تحريض رقمية تستهدفهم بشكل مباشر، بينما أشار 70% إلى حملات تشويه ونشر أخبار مضللة بحقهم، و65% تلقوا تهديدات بالقتل عبر حسابات إسرائيلية على المنصات الرقمية.
وأوضحت الدراسة أن هذه البيئة العدائية أثّرت بشكل مباشر على قدرة الصحفيين في غزة على أداء عملهم، حيث أشار 68.8% منهم إلى أن الاستهدافات المتكررة أضعفت من قدرتهم على التغطية، وفي الوقت نفسه، أظهرت النتائج أن 90% من المؤسسات الإعلامية التي يعملون بها تعرّضت هي الأخرى للاستهداف أو التهديد.
وخلصت الدراسة إلى أن التحريض الرقمي الإسرائيلي لم يكن مجرد أداة خطابية، بل ساهم بشكل مباشر في تشكيل بيئة قمعية قاتلة للصحفيين، انعكست في عمليات قصف واغتيال طالت المئات منهم، ودعت إلى مساءلة الاحتلال وتوفير حماية قانونية ومهنية عاجلة للصحفيين الفلسطينيين.