برلمانية التجمع: القضية الفلسطينية مركزية يتوحد حولها الشعب المصري
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
كتب- نشأت علي:
قال النائب السيد عبدالعال، ممثل الهيئة البرلمانية لحزب التجمع، إن القضية الوطنية تاريخيًا هي القضية المركزية التي يتوحد حولها الشعب المصري بكل تنوعاته الداخلية، وهو ما لا تدركه العنصرية الصهيونية والكيان الاستيطاني وأمريكا الذي ترعاه.
جاء ذلك في كلمته خلال الجلسة الطارئة التي عقدها مجلس الشيوخ لنظر تداعيات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.
وقال: "نحن أمام لحظة تحول تاريخي، يدركها جيدًا المصريون، وعبر عنها الرئيس السيسي بفروسية وعبارات واضحة ومحددة عن حقوق الشعب الفلسطيني من جانب، ومخاطر المخطط الذي يحاك للمنطقة الذي يستهدف إضعاف مصر من جانب آخر".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني أمريكا مجلس الشيوخ الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر مهنئا الحكومة الجديدة: ندعو المولى أن يوفقهم لتحقيق آمال الشعب المصري
تقدم الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص التهنئة إلى الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، وإلى الوزراء بالحكومة، سائلًا المولى -عز وجل- أن يوفقهم لتحقيق آمال شعبنا المصري وتطلعاته وبذل كل الجهد لتحقيق الاستقرار والرخاء لمصرنا الغالية، وأن يوفق المولى عز وجل، الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والوزراء لما فيه مصلحة البلاد والعباد.
كما تقدم شيخ الأزهر بجزيل الشكر والتقدير للجهد الذي بذله الوزراء بالحكومة السابقة، ويتمنى لهم التوفيق في مواقعهم الجديدة.
وفي سياق آخر، زار فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، مَركز القُرآن الكَريم بدار القرآن جاكيم بالعاصمة الماليزية كوالالامبـور، مشيرًا إلى أن هذا الحدث يمثل مناسبة طيبة للحديث عن القرآن الكريم، كتابُ الله الذي لا يأتيه الباطلُ من بين يديه ولا من خلفِه، الذي لا يستوعبُ الحديثَ عنهُ زمان ولا يحصُره مكان، فقد تعالى فوقَ الزمانِ وفوقَ المكانِ، وذهب بعيدًا إلى ما فوق العقول، وإلى ما وراء أحداث التَّاريخ وسجلَّاته، ولا عجب! فهو الكتاب الذي تكفَّل اللَّه -سبحانه وتعالى- بتنزيله ووحيه، كما تكفَّل بحفظِه وحراسة آياته وكلماته، ولم يعهد بهذه المهمة إلى أحدٍ غيره، لا من البشر، ولا من الأنبياءِ ولا من غيرهِم: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ [الحجر: 9].