الصحة: كريم هاي كوين خلال فترة الرضاعة لا يستخدم دون إشراف طبي
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أكدت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، أن كريم هاي كوين «هيدروكينون» خلال فترة الرضاعة الطبيعية، لا يستخدم بعيدا عن الإشراف الطبي.
وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أنه لا ينبغي استخدام ذلك النوع خلال فترة الرضاعة الطبيعية بدون إشراف الطبيب المعالج لتحديد مدى الاحتياج ومأمونية الاستخدام للحالة الصحية.
وتابعت الوزارة، في شأن توعوي آخر، عدم وجود تعارض دوائي بين دواء (تينيدازول) ودواء سبراليكس ( إسيتالوبرام).
صباحك صحة
لا ينبغي استخدام كريم هاي كوين(هيدروكينون) خلال فترة الرضاعة الطبيعية بدون إشراف الطبيب المعالج لتحديد مدى الاحتياج ومأمونية الاستخدام للحالة الصحية .
مع تمنياتنا للجميع الصحة والعافية
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الصحة الرضاعة الطبيعية
إقرأ أيضاً:
لعمله بغزة.. الطبيب أبو ستة رجل العام لكتاب "500 شخصية مسلمة"
نال الطبيب البريطاني فلسطيني الأصل غسان أبو ستة لقب "رجل العام" في كتاب "500 شخصية مسلمة"، على خلفية عمله الدؤوب بقطاع غزة الذي يتعرض لإبادة جماعية ترتكبها إسرائيل منذ عام وشهر.
وكان لقب "سيدة العام" من نصيب الملكة رانيا، وحل ملك الأردن عبد الله الثاني بالمركز الأول في قائمة أكثر 50 شخصية إسلامية مؤثرة بالعالم، وفق الكتاب الذي يصدر عن المركز الملكي للبحوث الاستراتيجية ونشره على موقعه الخميس.
والمركز الملكي للبحوث الاستراتيجية هو مركز أبحاث مستقل تابع لمؤسسة "آل البيت" الملكية للفكر الإسلامي، ويتخذ من العاصمة الأردنية مقرا له.
ووصف الكتاب السنوي، غسان أبو ستة بأنه من "رواد الطب، وداع قوي من أجل الحقوق الفلسطينية".
وقال إن "عمله الدؤوب في غزة خلال الإبادة الجماعية المستمرة لفت انتباه العالم إلى الأزمة الإنسانية هناك، ولا تزال جهوده الدؤوبة لتحقيق العدالة للفلسطينيين يتردد صداها على مستوى العالم".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بقطاع غزة، خلفت نحو 146 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
واختار الكتاب الملكة رانيا، عقيلة ملك الأردن "سيدة العام"، وقال إنها منذ بدء الحرب على غزة "برزت كصوت قوي وبليغ من أجل العدالة والإنسانية في مواجهة المجازر المستمرة بحق المدنيين الفلسطينيين".
وأضاف أن "جهودها الدؤوبة لتغيير التصورات الغربية عن القضية الفلسطينية، خاصة في ظل التصعيد الإسرائيلي، جعلت منها قوة هائلة في الخطاب العالمي".
والمركز الأول في قائمة أكثر 50 شخصية إسلامية مؤثرة بالعالم كان من نصيب الملك عبد الله الثاني، الذي أوضح الكتاب أنه "اتخذ خطوات حاسمة لوقف حرب إقليمية أكبر، وتقديم المساعدات المنقذة للحياة لسكان غزة والضفة الغربية".
ومنذ بدء الإبادة الجماعية في غزة، صعّد الجيش والمستوطنون الإسرائيليون اعتداءاتهم بالضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل 779 فلسطينيا وإصابة نحو 6 آلاف و300، وفق بيانات رسمية فلسطينية.