“لجأت إلى الإجهاض”.. بريتني سبيرز تفجّر مفاجآت بشأن علاقتها مع جاستن تيمبرليك
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت المغنية الأميركية بريتني سبيرز في مذكراتها، التي نشرت في مجلة “بيبول” مقتطفات منها، أنها لجأت إلى الإجهاض خلال علاقتها مع نجم البوب جاستن تيمبرليك بين عامي 1999 و2002، ولم يعلق الأخير بعد محاولة وكالة فرانس برس التواصل معه.
وكتبت سبيرز متحدثةً عن إجهاضها، “لو كان القرار بيدي، لما أقدمت على ذلك أبداً، لكنّ جاستن كان متأكداً من أنه لا يريد أن يكون أباً”، واصفة القرار بأنه “من أصعب ما اختبرته في حياتي”.
وأشارت سبيرز إلى أنها التقت تيمبرليك عندما كانا طفلين يؤديان دورين في برنامج The Mickey Mouse Club من ديزني، ثم تواعدا بعد سنوات عدة قبل أن ينفصلا عام 2002.
ولبريتني سبيرز ابنين هما شون وجايدن، من زوجها السابق كيفن فيدرلاين، كما أنها تزوجت لفترة وجيزة (أقل من 3 أيام) من صديق طفولتها جايسن ألكسندر.
وتتحدث سبيرز في مذكراتها، التي تحمل عنوان The Woman In Me ومقرر صدورها في الولايات المتحدة في 24 أكتوبر، عن معركة خاضتها لسنوات للتخلص من وصاية والدها، التي فُرضت عليها سنة 2008 بسبب اضطرابات نفسية عانتها.
وتصف المغنية هذه الوصاية بأنّها “مؤذية”، مشيرة خصوصاً إلى أنّ والدها منعها من إزالة اللولب، رغم رغبتها في إنجاب المزيد من الأطفال.
وقررت محكمة في لوس أنجلوس في نوفمبر 2021، بعد مسلسل قانوني وقضائي حظي بمتابعة إعلامية واسعة، أن ترفع عن سبيرز هذه الوصاية التي وصفتها المغنية بأنها “تعسفية”.
وتقول سبيرز في مذكراتها “أعيد التفكير حالياً في سيطرة والدي ورفاقه على جسدي وأموالي لفترة طويلة، وهذا يُمرضني”.
وفي أغسطس، انفصلت سبيرز عن زوجها سام أصغري، الذي طلب الطلاق منها بعد زواج استمر 14 شهراً، وكانا أعلنا قبل شهر من زواجهما في يونيو 2022 أن سبيرز تعرّضت لإجهاض تلقائي.
main 2023-10-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“المركزي الأوروبي” يحذر من استدامة أزمة الديون في منطقة اليورو بسبب النمو الاقتصادي الضعيف
حذر البنك المركزي الأوروبي من أن توقعات النمو الضعيفة والتعريفات الجمركية الأمريكية الوشيكة على الواردات الأوروبية تهدد بعودة المخاوف بشأن استدامة الديون في منطقة اليورو.
وقال البنك في تقريره نصف السنوي عن الاستقرار المالي إن مستويات الديون المرتفعة والعجز الكبير في الميزانية، إلى جانب ضعف إمكانات النمو في الأمد البعيد وعدم اليقين السياسي تزيد من خطر إعادة إشعال الانزلاق المالي مخاوف السوق بشأن استدامة الديون السيادية.
ويعد النمو المنخفض قضية شائكة بشكل خاص بالنسبة لدول مثل فرنسا وإيطاليا والتي تعاني المالية العامة بها من ضغوط.
ومع استقرار أسعار الفائدة في السوق عند نطاق أعلى مما كانت عليه قبل جائحة كورونا، ترتفع تكاليف خدمة الديون الإجمالية ما يعني أن الحكومات إما أن ترفع الضرائب أو تجد اقتصادات في أماكن أخرى لدفع فاتورة الفائدة المتزايدة.
ونوه البنك المركزي الأوروبي إلى أن الجمع بين النمو المنخفض وأسعار الفائدة المرتفعة يعد أيضا مشكلة على مستوى الشركات، مع ارتفاع عدد الشركات المفلسة في مختلف القطاعات والبلدان وإن كان بمستويات متواضعة.
وقال لويس دي جيندوس نائب رئيس البنك في تقرير الاستقرار المالي إن آفاق الاستقرار المالي مشوبة بعدم اليقين المالي الكلي والجيوسياسي المتزايد إلى جانب عدم اليقين المتزايد بشأن السياسة التجارية.وام