مطار العريش الدولي يستقبل أطنان من مساعدات الدول للفلسطينيين.. تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
يستقبل مطار العريش الدولي أطنان من مساعدات الدول للفلسطينيين يوميا منذ بدء الحصار على قطاع غزة، حيث يقع مطار العريش على بعد 45 كيلومترًا من حدود غزة، ليكون المطار الطريق إلى وصول المساعدات لمعبر رفح، ثم للأشقاء الفلسطينيين.
مطار العريش الدولي يستقبل مساعدات الدول للفلسطينيينواستقبل مطار العريش الدولي حتى الآن العديد مساعدات الدول للفلسطينيين عبر الطيران بينها طائرة مساعدات إماراتية و طائرتي مساعدات إنسانية من منظمة الغذاء و«يونيسف»، وطائرة قطرية وطائرة فنزويلية، ومساعدات تركية يحملوا المساعدات الطبية والعينية.
وقال الدكتور خالد زايد رئيس فرع الهلال الأحمر بشمال سيناء، إن شبابا متطوعين من الهلال الأحمر المصري، انتهوا من تفريغ ونقل 24 طن أدوية ومستلزمات طبية ومواد غذائية وصلت مطار العريش لصالح أهالي غزة.
وأضاف إيهاب حسن، مدير الشباب والرياضة بمحافظة شمال سيناء، إنه جرى تخصيص منطقة استاد العريش، لتكون مخازن للمساعدات.
مطار العريش بوابة مساعدات غزةوكانت وزارة الخارجية دعت بوقت سابق الدول والمنظمات الإقليمية والدولية الراغبة فى تقديم مساعدات لقطاع غزة، إيصال المساعدات عبر مطار العريش الدولي فهو بوابة وصول مساعدات الدول للفلسطينيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مساعدات لغزة فلسطين قطاع غزة غزة مطار العریش الدولی
إقرأ أيضاً:
انتقادات دولية لإسرائيل بعد منعها إدخال مساعدات إلى غزة
أعربت عواصم غربية ومنظمات دولية عن انتقادها قرار إسرائيل بمنع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، وذلك للضغط على حركة «حماس» لقبول مقترح هدنة أميركي لا يتضمن وقفاً دائماً لإطلاق النار أو انسحاب إسرائيل من القطاع.
واتهمت حركة «حماس» إسرائيل بأنها «تدفع بإعادة الأمور إلى نقطة الصفر»، ودعت الوسطاء إلى التدخل لمنع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من «تخريب كل الجهود التي بذلت للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار والحيلولة دون انهياره».
اقرأ أيضاًالعالمزيلينسكي : بوسعي “إنقاذ علاقتي” مع ترامب
وحضّت ألمانيا، إسرائيل على التوقف «فوراً» عن منع إدخال المساعدات إلى غزة.
وقال الناطق باسم «الخارجية الألمانية» سيباستيان فيشر في مؤتمر صحافي، الاثنين: «يتعيّن في كل الأوقات ضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة من دون عراقيل»، مضيفاً أن «السماح بإيصال المساعدات الإنسانية ومنعها ليس وسيلة ضغط مشروعة أثناء المفاوضات».