إنطلاق فعاليات المعسكرات التدريبية لبرنامج الرياضة من أجل التنمية بجنوب سيناء
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أطلقت رياضة جنوب سيناء، المعسكر التدريبي الثاني لبرنامج تمكين الفتاة الرياضة من أجل التنمية والذي أطلقته وزارة الشباب والرياضة بالاستاد الرياضي بالطور.
ويشمل المعسكر عقد ورش عمل تدريبية للفتيات ومناقشة العادات الصحية وكيفية حل المشكلات وكيف تكون الفتاة مثلًا يحتذى به والحقوق والواجبات والتواصل مع الآخر وكيفيه تحقيق الأهداف وكيفية الشعور بالآخر وتنمية المهارات الحياتية للمشاركين وتنميتها مجتمعيًا من خلال الرياضة وممارستها بشكل معتاد
ويهدف المشروع الي نشر العديد من الرسائل منها تمكين الفتيات وتقليل الفجوة النوعية بين الجنسين والقضاء علي الممارسات الضارة التي تلحق بالفتيات كظاهرة ختان الاناث وزواج الأطفال من أجل إرساء ثقافة داعمة للفتاة المصرية ومساعدة الفتيات أن يكون لهن دور فعال في المجتمع .
وبدعم من الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة و اللواء خالد فوده محافظ جنوب سيناء، وبتوجيهات محمد فتحي توفيق وكيل الوزاره و حضور احمد مسعد وكيل المديرية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظ جنوب سيناء معسكرات بجنوب سيناء اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء معسكر التدريب من اجل التنمية معسكر التدريبي التنمية بجنوب سيناء
إقرأ أيضاً:
كامل الوزير: النقل قطاع هام لدعم التنمية في الزراعة والصناعة
قال كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصناعة والنقل ، أن قطاع النقل قطاع هام و داعم لتحقيق التنمية في القطاعات الزراعية والصناعية.
وأضاف الوزير، خلال فعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثاني للمنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، أن تم توفير تمويل لمشروعات نقل من خلال المنصة، وهم امتداد الخط الاول لمترو انفاق القاهرة حتي شبين الكوم تطوير خط أبو قير وتحويل إلى مترو بتمويل ١.٥ مليار يورو،
وتابع: بالإضافة إلى ١٠٥ مليون يورو لخط سكك حديد الروبيكي، ٣٢٠ مليون يورو خط المنصورة دمياط
ألقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، الكلمة الافتتاحية بفعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثاني للمنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، محور الارتباط بين مشروعات المياه والغذاء والطاقة
أوضحت الدكتورة رانيا المشاط، أن الفعالية تستهدف استعراض التقدم المحرز في تنفيذ مشروعات المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، إحدى المبادرات التي أطلقت خلال رئاسة مصر لمؤتمر المناخ COP27، موضحة أن تلك الفعالية تعقد للعام الثاني على التوالي لمتابعة ما تم تنفيذه من مشروعات واستشراف الخطوات المستقبلية.
وأضافت «المشاط»، أن فجوة التمويل المناخي تتسع وتتزايد حيث تتطلب جهود التكيف والتخفيف استثمارات إضافية بما يقرب من 366 مليار دولار سنويًا في البلدان النامية، خاصة وأن تلك الدول تعد الأكثر تأثرًا من تداعيات الأزمات المناخية والكوارث الطبيعية المتعاقبة، بينما قُدرت متطلبات القارة الإفريقية بحوالي 2.7 تريليون دولار بحلول عام 2030، أي ما يعادل 400 مليار دولار سنويًا، وهو ما يقتضي مساهمة القطاع الخاص بشكل عاجل في الاستثمارات المطلوبة للعمل المناخي.