بعد زيادة وزنها.. دنيا عبد العزيز تكشف حقيقة حملها
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة دنيا عبد العزيز حقيقة الأخبار التي انتشرت خلال الأيام الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي عن حملها، بعد ظهورها في أكثر من صورة بوزن زائد.
وقالت دنيا إن خبر حملها الذي انتشر في الفترة الأخيرة كاذب ولا أساس له من الصحة، وأضافت: “لا أعرف الغرض من الشائعة… وزني زاد لأسباب كثيرة أبرزها إني كنت في إجازة الصيف وبدون عمل، كما أن الكسر في رجلي أجبرني على البقاء في السرير من دون حركة”.
وأردفت دنيا بالقول: “أعتقد أن الحمل موضوع لا يمكن أن أخفيه عن أحد، خاصة جمهوري الذي له كل الفضل عليَّ بعد وفاة والدتي”.
يُذكر أن آخر أعمال دنيا عبد العزيز، مسرحية “زقاق المدق”، وهي مأخوذة عن رواية للأديب العالمي نجيب محفوظ، ويشارك في بطولتها: بهاء ثروت، مجدي فكري، بثينة رشوان، شمس، كريم الحسيني، أحمد صادق، سيد جبر، عبد الله سعد، حسان العربي، ومجموعة كبيرة من فناني المسرح القومي، وهي رؤية درامية وأشعار محمد الصواف، إخراج واستعراضات عادل عبده.
main 2023-10-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تركيا تكشف حقيقة السماح لسفن تنقل بضائع لإسرائيل بالرسو في موانئها
أكدت وزارة التجارة التركية، اليوم الأحد، أن تحميل البضائع من المواني التركية لشحنها إلى إسرائيل "لا يزال محظورًا"، بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
يأتي ذلك تعليقا على مزاعم بشأن السماح لسفن تحمل بضائع لإسرائيل بالرسو في المواني التركية، بل وتصدير البضائع من تركيا إلى إسرائيل، بحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية.
ونقلت صحيفة "ستار" التركية، عن وزارة التجارة التركية، قولها: "ذكرنا أنه لا يسمح بتحميل البضائع من المواني التركية لشحنها إلى إسرائيل".
وتابعت: "كما أكدنا أن تركيا تستخدم نحو 13 ألف سلعة مختلفة ونحو 8.3 مليون حاوية سنويًا في التجارة الخارجية، وأن استيراد المنتجات الإسرائيلية محظور ليس فقط من إسرائيل، ولكن أيضًا من أطراف ثالثة".
وعلّقت الوزارة التركية على مزاعم بأن التجارة بين تركيا وإسرائيل لا تزال مستمرة، مشيرة إلى أنه "أكدنا على عدم وجود واردات أو صادرات إلى إسرائيل، بعد 2 مايو (الماضي)، وورد في إحصاءات وكالة الإحصاء التركية أنه لم تكن هناك تجارة مع إسرائيل منذ مايو (الماضي)".
وأعلنت وزارة التجارة التركية، في 3 مايو الماضي، تعليق تصدير واستيراد جميع المنتجات مع إسرائيل حتى يُسمح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وقبل ذلك، كانت الوزارة قد قررت في 9 أبريل الماضي، تقييد تصدير 54 منتجًا إلى إسرائيل، موضحة أن القيود على الصادرات ستظل سارية حتى تعلن تل أبيب وقفا فوريا لإطلاق النار بقطاع غزة، وتسمح بتقديم مساعدات متواصلة ولكافة الفلسطينيين في القطاع.