بعد زيادة وزنها.. دنيا عبد العزيز تكشف حقيقة حملها
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة دنيا عبد العزيز حقيقة الأخبار التي انتشرت خلال الأيام الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي عن حملها، بعد ظهورها في أكثر من صورة بوزن زائد.
وقالت دنيا إن خبر حملها الذي انتشر في الفترة الأخيرة كاذب ولا أساس له من الصحة، وأضافت: “لا أعرف الغرض من الشائعة… وزني زاد لأسباب كثيرة أبرزها إني كنت في إجازة الصيف وبدون عمل، كما أن الكسر في رجلي أجبرني على البقاء في السرير من دون حركة”.
وأردفت دنيا بالقول: “أعتقد أن الحمل موضوع لا يمكن أن أخفيه عن أحد، خاصة جمهوري الذي له كل الفضل عليَّ بعد وفاة والدتي”.
يُذكر أن آخر أعمال دنيا عبد العزيز، مسرحية “زقاق المدق”، وهي مأخوذة عن رواية للأديب العالمي نجيب محفوظ، ويشارك في بطولتها: بهاء ثروت، مجدي فكري، بثينة رشوان، شمس، كريم الحسيني، أحمد صادق، سيد جبر، عبد الله سعد، حسان العربي، ومجموعة كبيرة من فناني المسرح القومي، وهي رؤية درامية وأشعار محمد الصواف، إخراج واستعراضات عادل عبده.
main 2023-10-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أوبرا وينفري تفقد وزنها بشكل مفاجئ في آخر ظهور.. ما سر رشاقتها؟
رحلة طويلة مع محاولات إنقاص الوزن لم تتوقف، خاضتها الإعلامية الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري، على مدار حياتها، ما بين مخطط غذائية لإنقاض الوزن أو رياضة وتدخلات جراجية وأخيرًا حقن النحافة، لتظهر مؤخرًا بشكل جديد فاقدة لنسبة كبيرة من زونها.. فما السر؟
سر فقدان أوبرا وينفري لوزنها بشكل مفاجئالإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، تحدثت مؤخرا عن تجربتها مع حقن إنقاص الوزن، موضحة كيف ساعدتها تلك الأدوية ليس فقط على فقدان نحو 22.6 كيلو جرام، إلى جانب مساعدتها على فهم أعمق لما يمر به الأشخاص الذين يحافظون على أوزانهم الطبيعية.
شوهدت وينفري مؤخرا في سانتا باربرا بكاليفورنيا أثناء خروجها من صالة رياضية، إذ بدت بوضوح نتائج فقدان الوزن على قوامها الرشيق، وارتدت خلال إطلالتها قميصا أسود ضيقا أبرز خصرها المتناسق مع سروال رياضي أسود وحذاء رياضي رمادي اللون، فيما حملت في يدها سترة زرقاء، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
أوبرا وينفري تتحدث عن معاناة أصحاب الوزن الزائدبعد سنوات من المعاناة مع الوزن المتذبذب، قالت أوبرا وينفري إن استخدامها لعقار على شكل حقن من فئة «GLP-1» غيّر نظرتها إلى فكرة الإرادة التي كانت تربطها سابقا بالنحافة، وذلك خلال حلقة من برنامجها الصوتي، إذ ناقشت مع الطبيبة أنيا جاستريبو، المتخصصة في علاج السمنة، آلية عمل أدوية مثل «Ozempic» ومدى فعاليتها وأمانها.
وفي سياق الحديث، اعترفت مقدمة البرامج المخضرمة أنها طالما اعتقدت أن الأشخاص النحفاء يتمتعون بإرادة أقوى تمكنهم من اختيار الأطعمة الصحية والابتعاد عن الإغراءات الغذائية: «أدركت عندما تناولت عقار GLP-1 لأول مرة أنني كنت أظن طوال هذه السنوات أن النحفاء لديهم إرادة أقوى، فهم يأكلون طعاما أفضل، ويمكنهم الاستمرار في ذلك لفترات أطول، ولا يقتربون أبدا من رقائق البطاطس».
لكن تجربتها مع الدواء كشفت أن ما اعتقدته إرادة ليس سوى غياب لما يعرف باسم ضجيج الطعام، وهي الأفكار الملحة والمستمرة المتعلقة بالطعام والتي تؤدي غالبا إلى الإفراط في الأكل: «أدركت من أول مرة تناولت فيها العقار أن النحفاء لا يفكرون في الطعام طوال الوقت، فهم يأكلون عندما يشعرون بالجوع ويتوقفون عندما يشبعون، أن هذا النمط من الأكل لا يمكن تطبيقه بسهولة بالنسبة لمن يعانون من السمنة، مشيرة إلى أن السمنة مرض وليس مجرد مسألة ضعف في الإرادة».