نقيب البيطريين يشارك فى وقفة الصحفيين ضد جرائم الاحتلال (صور)
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
شارك الدكتور خالد سليم النقيب العام للأطباء البيطريين فى الوقفة الاحتجاجية للنقابة الصحفيين، والتى نظمتها نقابة الصحفيين على سلم النقابة احتجاجا على جرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد سكان غزة.
أدان دكتور خالد سليم جرائم العدوان الصهيونى على غزة وآخرها قصف مستشفى المعمدان وقتل مئات المدنيين ومنهم اطفال ونساء، كما ندد سليم ببشاعة جرائم الكيان الصهيونى.
أكدت النقابة العامة للأطباء البيطريين، نقيبا ومجلسا، فى بيان لها دعمها الكامل والمطلق لخطوات الرئيس عبد الفتاح السيسى بشأن القضية الفلسطينية، وووقف ما تشهده غزة من جريمة إبادة جماعية، واستمرار العدوان الإسرائيلي المؤسف الذي يستهدف العزل من المدنيين، وشددت على رفضها تصفية القضية الفلسطينية بالأدوات العسكرية أو أى محاولات لتهجير الفلسطينين قسريا من أرضهم.
قال الدكتور خالد سليم النقيب العام للأطباء البيطريين، نائب رئيس اتحاد المهن الطبية، إن رسائل الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال المؤتمر الصحفى مع المستشار الألماني، كانت قوية وحاسمة للتأكيد على أن مصر لن تُستدرج للدخول في أزمات للنيل من سيادتها، مشيرا إلى أن موقف مصر الراسخ إنما ينطلق من ثوابت وطنية خالصة تجاه القضية الفلسطينية، وبما يعمل على حماية الأمن القومي المصري وبسط السيادة الوطنية على كافة الأراضي المصرية.
وأكد سليم، على أن كافة الأطباء البيطريين يساندون ويؤيدون رسائل الرئيس ويرفضون تهجير الفلسطينين التي ينادى بها العدو الصهيونى، وضياع حقوق الشعب الفلسطيني في استعادة أرضه إلى الأبد، مشيرا إلى استعدادهم لتلبية دعوة الرئيس للاصطفاف والاحتشاد لدعم ومساندة الأشقاء في فلسطين، وتوجيه رسالة واضحة للعالم بالرفض التام للممارسات الإسرائيلية وأن الأمن القومي المصري والأراضي المصرية هي خط أحمر لا تفريط فيه، مفوضا الرئيس عبد الفتاح السيسي لاتخاذ ما يراه مناسبًا لمنع المخطط الخبيث للكيان الصهيونى في التعدى على جزء أصيل من الدولة المصرية.
كان مجلس نقابة الصحفيين دعا لوقفة احتجاجية ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي على غزة، للمطالبة بوقف تلك الجرائم وفتح معبر رفح لإدخال المساعدات الإنسانية لاهالى غزة، ودعم الشعب الفلسطيني فى قضيته وقضية العرب.
كما دعا مجلس نقابة الصحفيين نقباء ومجالس النقابات المهنية لاجتماع بمقر النقابة مطلع الأسبوع القادم ويطالب بفتح تحقيق دولي في جرائم الحرب الصهيونية.
IMG-20231018-WA0038 IMG-20231018-WA0039 IMG-20231018-WA0040 IMG-20231018-WA0036المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى النقابة العامة جيش الاحتلال القضية الفلسطينية نقابة الصحفيين جيش الاحتلال الإسرائيلي العامة للأطباء البيطريين قصف مستشفى المعمدان IMG 20231018
إقرأ أيضاً:
وقفة.. اقتراح لتيسير الدراسة هذا العام في غزة
وقفتنا هذا الأسبوع نعود لنتحدث عن بلد يعز علينا جميعا هو وأهله الكرام الأشداء البواسل رجالا ونساء وأطفالا، ألا وهو دولة فلسطين الشقيقة الحبيبة وأهل غزة ملائكة الأرض.
فهناك اقتراح أرجو أن ينال القبول من السلطة التي ستتولى قيادة غزة وفلسطين في الفترة القادمة، التي سيرتضى عنها غالبية الأشقاء الفلسطينيين ولنترك لهم المأمورية كاملة دون الإنصات للكيان الصهيوني أو بتدخل أحد من الدول العربية والإسلامية غير النصائح فقط لا غير، ولهم قبولها كلها أو بعضها إذا كان لديهم مما يرونه الأفضل لهم من خطط تتفق ومصالحهم وتعاملهم مع غيرهم من الدول القريبة والبعيدة، وهم لديهم من العقول النافعة جدا بالفعل طبقا لوجهة نظري المتواضعة.
المهم نعود لنتكلم عن الاقتراح المعروض من شخصي المتواضع ألا وهو أن يدرس القائمون على منظومة التعليم بفلسطين وغزة بوضع خطة مناهج التدريس لجميع مراحل التعليم، تقوم على تدريس المناهج بتقسيمها شهريا ووضع امتحانات لتلك المناهج الشهرية في نهاية كل شهر، وبنهاية الامتحانات وإعلان النتائج سريعا يتم الدخول لمناهج الشهر التالي.
وهكذا حتى نهاية العام الدراسي اكتفاء بما مر به أبناؤنا في فلسطين بصفة عامة وغزة بصفة خاصة من ضغوط رهيبة مفزعة ومازالوا وارتكانا إلى أنه يتم الاكتفاء بوصول المعلومة شهريا للطلبة وخاصة أنه بمرور السنوات من منا يتذكر ما حفظه ودرسه في سنوات الدراسة بالمراحل الأساسية وما تلاها، سوف نجد أننا نسينا معظمها ولو تم امتحان الحاصلين على أعلى المؤهلات العليا أو الماجستير والدكتوراه في مناهج المرحلة الابتدائية بشكل مفاجئ سوف نفاجأ أن الجميع أو الأغلبية لن ينجح حتى بـ 50% من الدرجات إذن فلا داعى لإثقال كاهل الطلبة والتلاميذ بتعقيد العملية التعليمية.
بل أرى أنه ممكن أن يتم الاكتفاء بما يتحصل عليه الطلبة من معلومات للمناهج الشهرية ثم الامتحان بها آخر الشهر ولا يتم العودة إليها إلا إذا كانت مناهج الشهر التالي تعتمد على مبادئ مناهج الشهر الذى قبله، فقط لا غير وأيضا يا حبذا لو تتم دراسة تطبيق نفس المبدأ على مناهج الكليات النظرية والعملية التطبيقية.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًوقفة.. فشل مخطط تهجير أشقائنا الفلسطينيين
وقفة.. مهزلة في مباراة لكرة اليد ناشئين
وقفة.. عودة زمن ريتشارد قلب الأسد ورينو المجنون