طبيب مؤتمر مستشفى المعمداني يكشف لمصراوي حصيلة الشهداء
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
كتب- محمد عمارة:
كشف الدكتور يوسف أبوالريش، وكيل وزارة الصحة الفلسطينية والذي عقد مؤتمرا صحفيا مساء أمس، وسط شهداء مستشفى المعمداني، الحصيلة النهائية للجريمة الإسرائيلية.
وقال أبوالريش لمصراوي، الأربعاء، عدد الشهداء حتى الآن 471 نتيجة العمل الإجرامي للعدو.
وعن رد الفعل العربي والتعاطف بعد مؤتمره وسط الشهداء، قال وكيل وزارة الصحة الفلسطينية: رحم الله الشهداء، الموقف كان خارج كل وصف.
وأكد أبوالريش، أن الأوضاع الصحية في مستشفيات قطاع غزة، حرجة للغاية، ومعرضة للانهيار خلال ساعات.
واستشهد مئات الأشخاص في قصف على مستشفى المعمداني في غزة، مساء أمس الثلاثاء، حسب وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع.
وأعلنت السلطة الفلسطينية الحداد وتنكيس الأعلام على الضحايا.
قالت مصادر لـ"القاهرة الإخبارية"، إن إسرائيل مسؤولة عن قصف مستشفى المعمداني في غزة، وتتحمل سقوط مئات الشهداء والمصابين.
قرر الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، إعلان حالة الحداد العام في جميع أنحاء جمهورية مصر العربية لمدة ثلاثة أيام، حدادا على أرواح الضحايا الأبرياء لجريمة قصف المستشفى الأهلي المعمداني بقطاع غزة، وعلى جميع الشهداء من أبناء الشعب الفلسطيني
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني قطاع غزة مستشفى المعمداني وزارة الصحة الفلسطينية إسرائيل مستشفى المعمدانی
إقرأ أيضاً:
طبيب يكشف عن عواقب التعرض المفرط لمصادر التدفئة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور أنيل شارما متخصص الأمراض الجلدية بالمركز الطبي الروسي عن عواقب التعرض المفرط لمصادر التدفئة وفقا لما نشرتة مجلة “ذا صن”.
ويميل الكثيرون إلى استخدام مصادر التدفئة المختلفة في الطقس البارد لتخفيف آلام العضلات، مما قد يؤدى ذلك إلى حالة جلدية تعرف باسم متلازمة الجلد المحمص وهى التي تظهر على شكل طفح جلدي بني محمر يشبه النمط الشبكي قد يكون مصحوبا بإحساس بالحكة أو الحرقان.
وأوضح الطبيب أن هذه الحالة تحدث بسبب التعرض المطول لمصادر حرارة منخفضة الدرجة والتي ليست ساخنة بما يكفي لإحداث حروق ولكنها قادرة على تغيير بنية الجلد ويضيف أن التعرض للحرارة في نطاق 43-47 درجة مئوية قد يتسبب في إلحاق أضرار بالألياف المرنة في الجلد والأوعية الدموية الصغيرة القريبة من السطح ما يؤدي إلى تغيرات واضحة في نسيج الجلد.
وفي حين أن هذه الحالة غالبا ما تختفي بمجرد إيقاف التعرض للحرارة فإن التعرض المستمر قد يؤدي إلى أضرار طويلة الأمد تصل إلى زيادة خطر الإصابة بأنواع معينة من سرطانات الجلد مثل سرطان الخلايا القاعدية وسرطان الغدد الصماء العصبية والليمفوما منخفضة الدرجة.
ولهذا يجب تجنب التعرض المستمر للحرارة ومراقبة أي تغيرات في لون الجلد أو نسيجه واستشارة الطبيب المتخصص عند الحاجة.
كما يجب اتباع الارشادات الوقائية من خلال وضع حاجز واق بين الجلد ومصدر الحرارة والتوقف عن التعرض المتكرر للحرارة خاصة من الأجهزة الإلكترونية مثل الكمبيوتر المحمول من خلال استخدام غطاء عازل أو تعديل وضعية الجلوس واستشارة طبيب أمراض جلدية فى حالة ظهورأعراض.