إلهام شاهين تنتقل من مصر إلى فرنسا.. والسبب؟
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تعاقدت الفنانة المصرية إلهام شاهين على فيلم جديد بعنوان “تلات ورقات” تعود به إلى السينما بعد غياب لأكثر من أربع سنوات منذ أن قدّمت فيلمها الأخير “يوم للستات”.
وكشف مصدر من داخل الفيلم أن التحضير له جارٍ في الوقت الحالي، حيث سافرت المخرجة منى الخضري إلى فرنسا لمعاينة أماكن التصوير، لأنّ غالبية الأحداث سيتم تصويرها هناك، وستتبعها إلهام شاهين فور إتمام مرحلة التعاقدات.
فيلم “تلات ورقات” تدور أحداثه في إطار من الإثارة والتشويق والأكشن، حيث تسلّط الضوء على عالم مافيا الهجرة غير الشرعية، وتحطّم آمال الشباب الذين ينجحون في الوصول إلى فرنسا.
من ناحية أخرى، كانت إلهام شاهين قد كشفت عن دخولها تجربة سينمائية جديدة من خلال فيلم بعنوان “فيتو”، إلا أن التحضيرات توقفت خلال الفترة الحالية، ومن المحتمل أن يُستأنف تصويره بعد انتهائها من تصوير فيلم “تلات ورقات”.
main 2023-10-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
سعاد تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة والسبب: بيت العيلة
وقفت سعاد أمام محكمة الأسرة في المعصرة طالبة الخلع من زوجها بعد أن عانت من المعيشة برفقته في - بيت العيلة - حيث تقوم شقيقته ووالدته بالتدخل في شئونهم بشكل متكرر مما جعل الحياة مستحيلة بينهما، وحينما طلبت الانفصال عن زوجها رفض فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت سعاد قصتها بالكامل مع زوجها منذ بدايتها قبل 4 سنوات تحملت فيهم العناء في منزل أسرته، حيث كانت تعيش في الطابق الثاني داخل عقار، تقطن حماتها في طابقه الأول وشقيقة زوجها في الطابق الثالث، وشقيقه وزوجته في الطابق الرابع، فكانت الحياة شبه مستحيلة بسبب تدخلات شقيقة زوجها في حياتها، وتحكمات والدته في كافة التصرفات.
قالت سعاد أنها أكملت عامها الرابع والثلاثون وبدأت في البحث عن زواج صالونات بسبب تقدمها في السن، وبالفعل أحضرت لها جارتها عريس يكبرها بـ ثلاث أعوام، وتمت الخطوبة وبدأت في التجهيز لشقة الزوجية، وكان أمر المعيشة في بيت العيلة غير مقبول لها في البداية إلا أنها لم يكن أمامها بديل بعد تقدمها في السن وحاولت أن تقنع نفسها أنها ستتعايش مع الوضع الجديد.
تابعت سعاد أنها بعد الزواج لم تكن الصورة مثلما تخيلتها، كما أنها لم تقوى على الوضع الجديد فكانت المشاكل في منزلها بشكل يومي بسبب شقيقة زوجها ووالدته، الذين تدخلوا في كل شيء سواء المأكل أو الملبس، أو حتى التصرفات، حتى أن حماتها على حد قولها كانت تقوم بإيقاظها في الثامنة صباحا حتى تتناول معها الإفطار في ساعات الصباح الأولى رغما عنها.
اختتمت سعاد، بأنها لم تعد تقوى على هذه التصرفات أو المعاملة بينها وبين حماتها وشقيقة زوجها، حتى أن زوجة شقيقه - على صلة قرابة بهم - فهي ابنة عمهم ونفس طباعهم ولهذا فهي كانت متعايشة مع الوضع، وفي النهاية طلبت سعاد الانفصال لكن زوجها رفض فقامت باللجوء لمحكمة الأسرة طالبة الخلع منه.