خالد بن حمد يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للرياضة المدرسية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
استقبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بمكتب سموه بقصر الوادي أمس الأربعاء 18 اكتوبر 2023 لوران باترينكا رئيس الاتحاد الدولي للرياضة المدرسية.
وحضر الاستقبال سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة والدكتور عبدالرحمن صادق عسكر الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة وفارس مصطفى الكوهجي الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية وإسحاق عبدالله اسحاق رئيس اللجنة التنفيذية لدورة الألعاب المدرسية الدولية 2024.
ورحب سموه بزيارة لوران باترينكا إلى مملكة البحرين، معربًا عن سعادته بالتعاون الوثيق بين الهيئات الرياضية في المملكة والاتحاد الدولي للرياضة المدرسية، مؤكدًا سموه استعداد البحرين لاستضافة دورة الألعاب المدرسية الدولية 2024 والتي ستقام بعد عام من الآن برعاية ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وبحث سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة مع لوران باترينكا كافة التحضيرات اللازمة لانطلاق الحدث الرياضي الدولي على أرض المملكة والسبل الكفيلة بإبراز هذه التظاهرة الرياضية التي ترمي إلى صقل وتطوير المواهب المدرسية في مختلف الرياضات.
وبدوره أشاد لوران باترينكا رئيس الاتحاد الدولي للرياضة المدرسية بالجهود التي تبذلها مملكة البحرين لإنجاح الدورة، وذلك على ضوء الاستعدادات التي تقوم بها والخبرات التي تتمتع بها، متمنيًا للمملكة دوام التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا آل خلیفة
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4