رفعت الدكتورة هالة عبد السلام وكيل أول وزارة التربية والتعليم بمحافظة بورسعيد الأعلام، وهتفت ورائها الآلاف «أين حقوق الإنسان.. دم الأطفال فين»، خلال مظاهرات حاشدة شارك فيها جميع أهالي بورسعيد في حديقة المنتزه بحي العرب، مرددين هتافات «لا إله إلا الله.. إسرائيل عدو الله»، «لا إله إلا الله.. الشهيد حبيب الله»، «1 2.

. دم الأطفال فين».

هتافات لدعم فلسطين ببورسعيد 

وأكدت «عبد السلام»، أن ما تقوم به قوات الاحتلال من مجازر وحشية لم تشهدها الإنسانية من قبل ضد أهالي غزة بفلسطين، دليل على أن موقفهم الضعيف، وأن الظلم له نهاية، ويجب جميعا أن يروا المشهد اليوم، في مختلف محافظات مصر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مظاهرات دعم فلسطين القضية الفلسطينية العدو

إقرأ أيضاً:

دعاء للإصلاح بين المتخاصمين.. لتهدئة النفوس وزرع السلام في القلوب

تُعد الخلافات والنزاعات بين الأفراد جزءًا من الحياة اليومية، سواء كانت بين الأصدقاء، أو أفراد العائلة، أو حتى بين الزملاء في العمل.

ويلجأ كثيرون إلى الدعاء كوسيلة للإصلاح بين المتخاصمين واستعادة السلام والوئام؛ وتعتبر الدعوات من الوسائل الروحية القوية التي تعزز من التسامح والتفاهم بين الأفراد، وتعيد بناء العلاقات الممزقة على أسس من الحب والاحترام.

دعاء للإصلاح بين المتخاصمين

- دعاء النبي للإصلاح بين المتخاصمين:

أوصى النبي محمد ﷺ بالدعاء للإصلاح بين المتخاصمين، حيث يعد الدعاء وسيلة فعالة لتهدئة النفوس وزرع السلام في القلوب، فعن أبو الدرداء رضي الله عنه، قال رسول الله ﷺ: «ألا أخبرُكم بأفضلَ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا بلى، قال إصلاحُ ذاتِ البينِ، وفسادُ ذاتِ البينِ الحالِقةُ» (رواه أبو داود والترمذي).

- الدعاء في القرآن الكريم:

ويحث القرآن الكريم على الدعاء للإصلاح بين الناس ونشر السلام، فقد قال الله تعالى في كتابه الكريم: «لَّا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا».

ومن ضمن الأدعية التي يمكن ترديدها للإصلاح بين المتخاصمين: «اللهم أصلح بيننا وبين عبادك، وألف بين قلوبنا، واهدنا سبل السلام، وأخرجنا من الظلمات إلى النور، وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن، برحمتك يا أرحم الراحمين».

أهمية الدعاء في تحقيق الإصلاح بين المتخاصمين

لا يقتصر دور الدعاء على كونه وسيلة شخصية للتواصل مع الله، بل يتعدى ذلك ليصبح أداة قوية في تحقيق الإصلاح الاجتماعي.

فعندما يلجأ الشخص إلى الدعاء بصدق وإخلاص، فإنه يفتح باب التوبة والمصالحة مع الآخرين، ويعمل على تحسين العلاقات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • مسيرة حاشدة لتشييع جثامين 4 شهداء في طولكرم
  • وظُلم ذوي القربى أشد مضاضة
  • هيئة مقاومة الاستيطان تندد بمصادقة الاحتلال على وحدات استيطانية جديدة  بالضفة الغربية
  • تعليم بورسعيد يبحث آليات استلام وفحص المستندات وإجراء المقابلات لرياض الأطفال
  • أبرز مطالب أهالي بورسعيد من محب حبشي المحافظ الجديد.. صحية وتعليمية واجتماعية
  • الشيوعيون وأذيالهم وسلاح التشكيك في الثوابت
  • مظاهرة في نيويورك رفضاً لما صرح به مرشحا الرئاسة الأميركية حول دعم الاحتلال الإسرائيلي
  • مظاهرة في نيويورك رفضاً لما صرح به مرشحاً الرئاسة الأميركية حول دعم الاحتلال الإسرائيلي
  • دعاء للإصلاح بين المتخاصمين.. لتهدئة النفوس وزرع السلام في القلوب
  • سلطات الاحتلال تهدم قرية العراقيب للمرة الـ227