عميد آداب طنطا يقود مسيرة لدعم الرئيس في قراراته تجاه القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
قاد الدكتور ممدوح المصري عميد كلية الآداب بجامعة طنطا، مسيرة حاشدة من مبني الكلية حتي ميدان الاستاد بمدينة طنطا لدعم وتفويض السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي فى دعم وعدم تصفية القضية الفلسطينية.
جاءت المسيرة والوقفة الاحتجاجية بالتزامن مع الوقفات التي نظمتها الأحزاب والقوي السياسية بالغربية لدعم وتفويض الرئيس في موقفه واتخاذ كل الإجراءات اللازمة تجاه القضية الفلسطينية.
وأكد الدكتور ممدوح المصري، أن الوطن في أمس الحاجة لتضامن كافة القوي السياسية لدعم الرئيس وتفويضه في إدارة هذا الملف وخاصة أن قراره السياسي كان مشرفا للغاية يدل علي أنه قائد وطني من طراز فريد وزعيم عربي قل أن يجود الزمان بمثله.
وشهدت مدينة طنطا مساء اليوم، مظاهرة احتجاجية حاشدة بمنطقة الاستاد، لدعم القضية الفلسطينية والتنديد بسيناريو الاعتداءات المستمرة للقوات الاحتلال الإسرائيلي علي الأشقاء الفلسطينيين بقطاع غزة شارك فيها عدد من نواب البرلمان وحشد كبير من مختلف فئات الشعب.
و رفع المنددون صوراً للعلمين المصري والفلسطيني ولافتات تنديد بالاعتداءات، ومطالبين بأهمية التحرك العربي لمواجهه العدوان الإسرائيلي على شعب غزة، وضرورة فتح معبر رفح سعيا في إدخال المساعدات ودعم الأسر والعائلات الفلسطينية من خلال مدهم بالغذاء والمستلزمات الطبية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية عميد آداب طنطا الرئيس السيسي والقضية الفلسطينية مسيرة دعم الرئيس القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
مظاهرات حاشدة في أنحاء كوريا الجنوبية قبل صدور حكم مهم بشأن عزل الرئيس
تجمع الكوريون الجنوبيون بأعداد كبيرة في العاصمة سيول يوم السبت لدعم أو قوى المعارضة في وجود الرئيس المعزول يون سوك يول إلى الحكم مرة أخرى ذلك قبل أن تقرر المحكمة ما إذا كان إعلانه القصير للأحكام العرفية يجعله غير مؤهل لمنصبه، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
من المتوقع أن تقرر المحكمة الدستورية في الأيام المقبلة ما إذا كانت ستعزل يون في القضية التي أشعلت أسوأ أزمة سياسية في كوريا الجنوبية منذ عقود وأثارت توترات في الأسواق.
وفي وسط سيول، امتلأت ساحة كبيرة بالمتظاهرين المناهضين ليون، وهم يهتفون لإقالته على الفور، وانضم إليهم سياسيون من المعارضة.
وعلى بعد بضعة مبانٍ، احتشد أنصار يون المحافظون في شارع بأكمله، مطالبين بعودته، ولوحوا بالأعلام الكورية الجنوبية والأمريكية.
وقال حزب المعارضة الرئيسي الديمقراطي إن مليون شخص شاركوا في المظاهرة المناهضة ليون، في حين قدرت الشرطة عدد المشاركين في كل مظاهرة بنحو 43 ألف شخص، حسبما ذكرت وكالة يونهاب للأنباء.
ويخضع يون أيضًا للمحاكمة بتهمة جنائية تتعلق بالتمرد، على الرغم من إطلاق سراحه من الاحتجاز الأسبوع الماضي.
أدى فرض الأحكام العرفية وتداعياتها إلى توسيع الخلافات الاجتماعية العميقة بين المحافظين والليبراليين وفرض ضغوط على المؤسسات والجيش، الذي وجد نفسه في حيرة بشأن ما إذا كان ينبغي فرض الأحكام العرفية أم لا.
وقد خرج المتظاهرون المؤيدون والمعارضون ليون إلى الشوارع بالمئات من الآلاف، أسبوعا بعد أسبوع، منذ الأزمة.
وفي استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جالوب كوريا ونشر يوم الجمعة، أيد 58% من المشاركين عزل يون، بينما عارضه 37%.
وقال كيم هيونج جون، وهو متظاهر مؤيد ليون ويبلغ من العمر 70 عاما: "آمل أن يصدر قضاة المحكمة الدستورية حكما دقيقا ويرفضوا القضية".