رصد(عدن الغد)خاص:

ناشدت أسرة الأستاذ القدير عوض سعيد علي العمري المعلم في مدرسة الحكمي بمديرية يافع رصد فاعلي الخير والعطاء واصحاب القلوب الرحيمة ومحبي الاجر والثواب إنقاذ حياة الأستاذ عوض البالغ من العمر 63 عاماً.

وقالت أسرته أنه يعاني من انسداد معوي وإمساك شديد وحسب الأشعة والفحوصات تبين وجود ورم في المعدة ادت الى تضيف في جدار المعدة وانسداد في القنوات الصفراوية وعليه ويحتاج المريض إلى مركز متخصص خارج البلاد  لعمل عملية لاستئصال الورم حسب التقارير المرفقة.



واضافت أسرة المريض الأستاذ عوض سعيد أنه تلقى العلاج في مستشفى 22 مايو التخصصي الجراحي النموذجي بعدن وعدد من المستشفيات الأخرى وكلفته مبالغ كثيرة ولكن دون جدوى، لذلك نصحه الأطباء المشرفون على علاجه بضرورة سفره إلى الخارج لاجراء عملية لاستئصال الورم في المعدة.

ولكن ظروف أسرته غير قادرة على تحمل تكاليف العملية والتي تكلف أكثر من 30 الف سعودي وهو من أسرة فقيرة لا يوجد له مصدر دخل غير راتبه في التربية رصد.

نتأمل في الله وفيكم الخير أن يتم التجاوب مع هذه المناشدة لإنقاذ حياته من خلال جمع التبرعات كلاً قدر استطاعته وبما تجود به نفسه لقوله تعالى (وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند اللَّه).

لمساعدة المريض يمكن التواصل على ارقام عماد عوض سعيد على الجوال:
736829474
779042667
715154880


*من عبدالحكيم الصيعري 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

بين الثورات الزلاقة والفوضى الخلاقة

كلام الناس
نورالدين مدني
لم أكن في حاجة لقراءة مذكراته خاصة الجانب المهني منها لأنني رافقته في جزء كبير من مسيرته الصحفية منذ استوعبنا الدكتور جعفر محمد علي بخيت عليه رحمة الله ضمن مجموعة الأربعة عشر كوكبا في صحيفة الصحافة.
كتبت قبل ذلك (كلام الناس)لانصافه حين ظلمه رفاقه وحبسوه، وشاركته فترة اعتقال في بيت من بيوت الأشباح وفي سجن أمدرمان بسبب كتاباتي في عمودي الصحفي كلام الناس.
اما الجانب السياسي من سيرته فقد عرف بالتزامه بالمنهج الذي ارتضاه ومازال رغم مالحق به من ظلم واذى، وفي مذكراته بين الثورات الزلاقة والفوضى الخلاقة إفادات منه تؤكد ذلك.
أشار إلى مشروع الشراكة الذكية لكنه لم يذكر أنه مخطط أمني ضد صحيفة الصحافة نتيجة لعدم رضاهم عن الخط الإعلامي لها فشرعوا في تنفيذ مخططهم عبر شراكة مصنوعة بين الصحافة واجراس الحرية والصحافي الدولي إلى ان تم واد الصحافة.
تضمنت ذكريات الأستاذ محجوب عروة ذكرياته الشخصية ومشاركاته في العمل العام و مقالات مختارة من عموده الصحفي المقروء(قولوا حسنا) في السوداني والسوداني الدولي.
تضمنت المذكرات بعض افكاره ورؤاه الإقتصادية التي ظل يبشر بها في كتاباته بحكم دراسته لعلم الإقتصاد بجامعة الخرطوم وكان قد نشر بعضها في كتابه وهم الفقر.
مذكرات الأستاذ محجوب عروة توثق لمرحلة تاريخية كان مشاركا وفاعلا فيها محاورات صحفيا وكاتبا راتبا وسياسيا ناشطا عقب ثورة أكتوبر ١٩٦٤م، اختار عن عمد عنوان الثورات الزلاقة وفق رؤاه السياسية.

noradin@msn.com  

مقالات مشابهة

  • سباق مع الزمن لإنقاذ مجد.. حملة لجمع مليوني دولار قبل فوات الأوان!
  • باحث في العلاقات الدولية: لا حلول أمريكية فعالة لإنقاذ اتفاق غزة
  • تعرف على عقوبة الامتناع عن علاج الموظف حال الإصابة بالعمل وفقاً للقانون
  • بين الثورات الزلاقة والفوضى الخلاقة
  • كتاباتي: عن اضطراب ثنائي القطب
  • إصابة عامل بطلق خرطوش على يد نسيبه في سوهاج
  • مناشدة مستعجلة للسيد مدير ماء بغداد ومجلس المحافظة بشأن اجور إسالة الماء
  • بايتاس يرفض الحديث عن شاحنة جماعة قروية نقلت مساعدات "جود" من منزل أسرته في سيدي إفيني
  • الناجية الوحيدة تحول حياة أسرة غزية تبنتها إلى جنّة
  • في إياب ثمن نهائي يوروبا ليغ.. يونايتد لإنقاذ موسمه.. ومباراة مصيرية لمدرب توتنهام