الأمن العام: سيتم التعامل مع مثيري الشغب وفقا لأحكام القانون
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
الامن العام: ما زلنا نتعامل مع مثيري الشعب في منطقة الرابية ، ونجدد التأكيد على ضرورة الالتزام بالقوانين والتعليمات.
الأمن العام نعمل وفق اعلى درجات ضبط النفس لكن سيتم التعامل مع مثيري الشغب وفقا لأحكام القانون
أخبار ذات صلة التربية: دوام جميع المدارس الخميس كالمعتاد التربية: دوام جميع المدارس ....التربية: دوام جميع المدارس .... التربية: دوام جميع المدارس الخميس ....
منذ 40 دقيقة
الأمن العام: تعاملنا مع أعمال شغب وحرق ممتلكات في منطقة .... الأمن العام: تعاملنا مع أعمال .... الأمن العام: تعاملنا مع أعمال .... الأمن العام: تعاملنا مع أعمال شغب وحرق ....منذ 48 دقيقة
النواب: الاحتلال كيان إرهابي يؤمن بالتطرف ويتعامل بمنطق .... النواب: الاحتلال كيان إرهابي .... النواب: الاحتلال كيان إرهابي .... النواب: الاحتلال كيان إرهابي يؤمن ....منذ 56 دقيقة
مسيرة تضامنية في معان دعما للمقاومة الفلسطينية - صور مسيرة تضامنية في معان دعما .... مسيرة تضامنية في معان دعما .... مسيرة تضامنية في معان دعما للمقاومة ....منذ ساعة
الفراية: هناك دعوات للمواطنين غير واعية الفراية: هناك دعوات للمواطنين .... الفراية: هناك دعوات للمواطنين .... الفراية: هناك دعوات للمواطنين غير واعيةمنذ ساعة
الصفدي: المؤشرات تقود إلى أن الحرب ذاهبة إلى ما هو أسوأ الصفدي: المؤشرات تقود إلى أن .... الصفدي: المؤشرات تقود إلى أن .... الصفدي: المؤشرات تقود إلى أن الحرب ....منذ ساعتين
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًتأجيل لقاء الأهلي والسلط بدوري الدرجة الأولى لكرة اليد
رياضة | منذ 11 ثانيةالأمن العام: سيتم التعامل مع مثيري الشغب وفقا لأحكام القانون
الأردن | منذ دقيقة" الجهاد الإسلامي": هذه المعركة لتدمير الشرق الأوسط وليس فقط غزة والبداية بالتهجير
فلسطين | منذ 4 دقائقالتربية: دوام جميع المدارس الخميس كالمعتاد
الأردن | منذ 40 دقيقةجيش الاحتلال: استهدفنا خلية أطلقت قذائف هاون من داخل الأراضي اللبنانية
عربي دولي | منذ 41 دقيقةالأمن العام: تعاملنا مع أعمال شغب وحرق ممتلكات في منطقة الرابية
الأردن | منذ 48 دقيقة للمزيدالحكومة تعلن الحداد ثلاثة أيَّام على شهداء مستشفى المعمداني
الأردنالكنيسة المعمدانية الأردنية تؤكد ضلوع الاحتلال في قصف مستشفى الطائفة بغزة
فلسطينبالصور.. الأمن يغلق نفق عبدون والدوار الرابع بالاتجاهين
الأردنمتظاهرون يحاولون اقتحام سفارة تل أبيب في عمان عقب مجزرة المعمداني بغزة
الأردنبايدن تعليقا على فاجعة المعمداني: أشعر بالغضب والحزن العميق
عربي دوليالملك: مجزرة مستشفى المعمداني بغزة جريمة حرب نكراء لا يمكن السكوت عنها
الأردن الطقسأجواء باردة وزخات أمطار محدودة متوقعة في الأردن الأربعاء
طقس العرب: ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الثلاثاء
استمرار تساقط الأمطار في مناطق بالأردن الاثنين
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تعاملنا مع أعمال الأمن العام
إقرأ أيضاً:
كيف نكون في رمضان ؟
رمضان ليس مجرد شهر صيام عن الطعام والشراب، بل محطة روحية، وفرصة ذهبية لإعادة ترتيب حياتنا، وتحسين عاداتنا، واستثمار وقتنا فيما يعود علينا بالنفع في الدنيا والآخرة. إنه فرصة للارتقاء بالنفس، وضبطها وتدريبها على الصبر والانضباط، سواء في تعاملنا مع الطعام والشراب، أو في تهذيب أخلاقنا، أو في الالتزام بالطاعات.
الصيام يعلمنا التحكُّم في شهواتنا، ويمنحنا فرصة لإعادة النظر في أسلوب تغذيتنا. من المهم أن يكون تعاملنا مع الأكل في رمضان، قائمًا على الاعتدال، فلا إسراف يؤدي إلى الكسل والخمول، ولا حرمان يضعف الجسد. وجبة الإفطار يجب أن تكون متوازنة، تحتوي على التمر والماء لتعويض ما فقده الجسم، ثم تناول وجبة متكاملة غنية بالعناصر الغذائية دون إفراط. أما السحور، فهو سنة نبوية تمنح الصائم طاقة تعينه على الصيام، ومن الأفضل أن يحتوي على البروتينات والألياف التي تمنح الشعور بالشبع لفترة أطول. وتجنُّب الأطعمة الدسمة والمقلية يسهم في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي ويمنع الإرهاق.
الكثير يسعى إلى تخفيف الوزن في رمضان، وهذه فرصة مثالية لتحقيق ذلك إذا تم اتباع أسلوب غذائي متوازن، مع ممارسة النشاط البدني المعتدل. يمكن استغلال الوقت قبل الإفطار، أو بعده بممارسة رياضة خفيفة؛ مثل المشي، ما يساعد في تحسين الدورة الدموية، وحرق الدهون، كما أن الابتعاد عن المشروبات المحلاة والأطعمة الغنية بالسعرات، يسهم بشكل كبير في تحقيق نتائج إيجابية.
أما على الجانب الروحي، فشهر رمضان فرصة عظيمة للمحافظة على الطاعات، واستثمار الوقت في التقرب إلى الله، ويمكننا استغلاله في قراءة القرآن، والإكثار من الذكر، والدعاء وصلاة التراويح، وصلة الأرحام. كما أن العمل الخيري والصدقة، لهما أثر عظيم في تهذيب النفس وزيادة البركة، اللهم بارك لنا في رمضان.
ولا يقتصر رمضان على الجانب الروحي فحسب، بل هو فرصة لمراجعة العادات السلبية، والتخلُّص منها، ويمكن أن يكون نقطة انطلاق للتخلِّي عن التدخين، وتقليل التوتر، والحدّ من إدمان وسائل التواصل الاجتماعي، واستبدال ذلك بأنشطة مفيدة؛ مثل القراءة، والتأمل، وقضاء وقت ممتع مع العائلة.
إذا تعاملنا مع رمضان بوعي، واستثمرناه بحكمة، سيكون نقطة تحول في حياتنا، حيث نخرج منه بنفوس أكثر صفاءً، وأجساد أكثر صحة، وعادات أكثر إيجابية، ليكون بداية لحياة مليئة بالخير والتوازن بعد رمضان أيضًا.