«الطباعة والتغليف» تؤكد دعمها للقيادة السياسية في القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أعلنت غرفة الطباعة والتغليف في اتحاد الصناعات، تأييد موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، للوقوف أمام العدوان الإسرائيلى الغاشم على قطاع غزة، وكذلك دعم موقف القيادة السياسية الرافض لتهجير سكان قطاع غزة.
رئيس الغرفة: نقف بكامل الأعضاء بجانب الرئيس السيسيوأكد المهندس نديم إلياس رئيس غرفة الطباعة والتغليف في اتحاد الصناعات، في بيان، وقوف الغرفة بكامل أعضائها بجانب الرئيس السيسي في مطالبه للتفويض الشعبي والاصطفاف خلفه في دعم القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين.
وأضاف نديم إلياس، أن غرفة الطباعة والشركات المندرجة تحتها، تدعم كل قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي في حماية الأمن القومي المصري، وكذلك رفض التهجير من قطاع غزة من أجل حماية القضية الفلسطينية.
وأشار رئيس غرفة الطباعة والتغليف، إلى أن القيادة السياسية تحظى بدعم وتأييد شعبي جارف، خاصة مع إعلان موقف مصر الواضح من رفض الممارسات الإسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسي عبد الفتاح السيسي القضية الفلسطينية غزة القيادة السياسية القضیة الفلسطینیة الطباعة والتغلیف غرفة الطباعة
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر: زيارة الرئيس السيسي لدول الخليج تأكيد لدور مصر المحوري في المنطقة
قال المهندس أحمد حلمي نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، إن جولة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في الخليج، وزيارته لدولتي قطر والكويت، تؤكد على الدور المحوري لمصر في قضايا المنطقة، وتطلعاتها لوحدك الموقف العربي في هذه القضايا وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
وأضاف "حلمي" أن زيارة الرئيس السيسي لدولتي قطر والكويت تأتي في توقيت مهم، وتهدف لتعميق التشاور مع الأشقاء العرب حول الأزمات التي تشهدها المنطقة، مشيرا إلى أن مصر لا تدخر جهدا في حل الأزمات والقضايا المتعلقة بالإقليم، وتسعى دائما جاهدة لاستقرار المنطقة.
وأشار نائب رئيس حزب مصر أكتوبر، إلى أن تحركات الدبلوماسية المصرية، سواء باستقبال قادة وزعماء العالم أو زيارة الرئيس السيسي إلى دول أخرى، تهدف لخلق موقف موحد وخاصة موقف عربي موحد تجاه دعم القضية الفلسطينية ورفض مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني الشقيق ووقف العدوان الإسرائيلي عليه.
وأوضح "حلمي" أن زيارة الرئيس السيسي لدول الخليج، لها بعد آخر وهو تعزيز التعاون الثنائي الاقتصادي والاستثماري بين البلدين ما ينعكس على التنمية الاقتصادية، خاصة مع العلاقات الراسخة والقوية بين مصر والدول الشقيقة.