كونتونا: “فلسطين حرة تعني تحرير الفلسطينيين من احتلال سلبهم حقوقهم لـ75 عاما”
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أبدى النجم الدولي الفرنسي الأسبق، ايرك كونتونا، تضامنه مع الشعب الفلسطينية، مؤكدا أحقيتهم في تحرير بلدهم من الاحتلال.
كتب كونتونا، عبر حسابه الرسمي على مواقع التواصل الإجتماعي “اسنتغرام”: “الدفاع عن حقوق الإنسان الفلسطيني لا يعني أنك مؤيد لحماس”.
كما أضاف: “إن قول “فلسطين حرة” لا يعني أنك معاد للسامية، أو أنك تريد “اختفاء جميع اليهود، “فلسطين الحرة” تعني تحرير الفلسطينيين من الاحتلال الذي سلبهم حقوقهم الأساسية لمدة 75 عامًا”.
وأردف: “إن “فلسطين الحرة” تعني وقف حبس 2.3 مليون فلسطيني في أكبر سجن مفتوح في العالم، ونصفهم من الأطفال”.
وتابع اريك كونتونا: “”فلسطين الحرة” تعني إنهاء الفصل العنصري، “فلسطين الحرة” تعني منح الفلسطينيين السيطرة على البنية التحتية لأراضيهم”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فلسطین الحرة
إقرأ أيضاً:
بعد ساعاتٍ من استشهاده.. الصحفي أيمن الجدي يزرق بمولده “أيمن”
#سواليف
استشهد الصحفي #أيمن_الجدي فجر يوم الخميس، بينما كان ينتظر قدوم مولوده الأول، أمام بوابة مستشفى العودة، بمخيم النصيرات، وسط قطاع #غزة، وبعد استشهاده بساعات أمام المستشفى، رُزق بمولوده “أيمن”.
الجدي، كان واحدا من بين 5 صحفيين، استشهدوا، بغارة جوية إسرائيلية استهدفت #مركبة_البث_الخارجية التابعة لقناة “القدس اليوم” في #مخيم_النصيرات، ضمن مسلسل كتم الحقيقة الذي يمارسه #الاحتلال، والجرائم المتصاعدة ضد الصحفيين الفلسطينيين على مدار 447 يوماً من حرب الإبادة على قطاع غزة.
وقبل لحظات من استشهاده، ظهر الجدي في مقطع فيديو مؤثر يقول فيه إن يوم الخامس والعشرين من كانون أول/ديسمبر تاريخ مميز سيكون يوم ميلاد طفله.، دون علمه أن إجرام الاحتلال سيحرمه من احتضان مولوده ولو لمرة واحدة، أو رؤية تلك اللحظة التي كان ينتظرها بشغف.
مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة عن منفذ عملية الطعن في هرتسليا / فيديو 2024/12/27وبصاروخ واحد، والكثير من الحقد، قطع الاحتلال لقاء الطفل بأبيه، بل حرم تلك العائلة من اللقاء في الدنيا ، ليكون أيمن الصغير أحد الشواهد العديدة على #الإجرام_الإسرائيلي.
على مدار 447 يوماً، سعى الاحتلال لقتل كافة مظاهر الحياة في قطاع غزة، بل يتفنن في جرائمه لتضاعف الألم في قلوب الفلسطينيين، في حين لم تترك حرب الإبادة عائلة فلسطينية لم تُفجع باستشهاد عزيز أو قريب، إلا تلك العائلات التي استُشهدت بأكملها في المجازر الجماعية.
والصحفيين الشهداء، هم: فيصل أبو القمصان وإبراهيم الشيخ خليل وفادي حسونة ومحمد اللدعة، إضافة لأيمن الجدي.
وبحسب شهود عيان، فإن طائرة للاحتلال أطلقت صاروخا أصاب بشكل مباشر سيارة البث الخارجي التي كانت متوقفة أمام مستشفى العودة في مخيم النصيرات، مما أسفر عن استشهاد الصحفيين الخمسة واحتراق السيارة بالكامل.