فاكهة القشطة من الفواكه الاستوائية التي تنمو في المناطق المدارية، وتتميز بطعمها الحلو والمذاق الرائع، كما أنها تحتوي على العديد من الفوائد الصحية المذهلة، والتي تشمل ما يلي:

 

فوائد فاكهة القشطة

 

علاج السرطان: تحتوي أوراق فاكهة القشطة على مركبات نشطة لها القدرة على محاربة الخلايا السرطانية، وقد أثبتت الدراسات أن هذه المركبات يمكن أن تكون فعالة في علاج أنواع مختلفة من السرطانات، بما في ذلك سرطان البروستاتا والرئة وسرطان الثدي.

علاج النقرس: يساعد تناول أوراق فاكهة القشطة في تقليل مستويات حمض اليوريك في الجسم، مما يساعد في علاج النقرس.

علاج آلام الظهر: تساعد أوراق فاكهة القشطة في تخفيف آلام الظهر، وذلك بفضل خصائصها المضادة للالتهابات.

علاج الأكزيما والروماتيزم: تساعد أوراق فاكهة القشطة في تخفيف آلام الأكزيما والروماتيزم، وذلك بفضل خصائصها المسكنة.

علاج مرض السكري: تساعد أوراق فاكهة القشطة في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يساعد في علاج مرض السكري.

تعزيز جهاز المناعة: تساعد أوراق فاكهة القشطة في تعزيز جهاز المناعة، مما يساعد في الوقاية من الأمراض.

 

نصائح عند تناول فاكهة القشطة

يجب استشارة الطبيب قبل تناول فاكهة القشطة أو أوراقها، خاصةً إذا كنت تتناول أدوية أخرى، كما يجب عدم الإفراط في تناولها، لأن ذلك قد يؤدي إلى بعض الآثار الجانبية، مثل الغثيان والقيء والإسهال.

 

الآثار الجانبية لفاكهة القشطة

في بعض الحالات، قد تسبب فاكهة القشطة أو أوراقها بعض الآثار الجانبية، مثل:

الغثيان والقيء

الإسهال

الطفح الجلدي

الحكة

الدوخة

الصداع

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فاكهة القشطة الفواكه الاستوائية الفوائد الصحية علاج السرطان

إقرأ أيضاً:

البروكلي يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم

أميرة خالد

كشفت دراسة سويدية عن أن مركب طبيعي في براعم البروكلي يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم لدى الأشخاص الذين يعانون مقدّمات السكري؛ وهي الحالة التي تسبق الإصابة بالسكري من النوع الثاني.

ونُشرت النتائج، التي أجراها باحثون، من جامعة غوتنبرغ، أمس الخميس، في دورية Nature Microbiology، حيث أوضحت أنّ هذا المركَّب يمكن أن يكون مكمّلاً غذائياً فعالاً لخفض مستويات السكر بالدم لدى المصابين بمقدّمات السكري.

وركّز الباحثون في الدراسة الجديدة، على تأثير المركَّب لدى الأشخاص المصابين بمقدّمات السكري، الذين يعانون ارتفاعاً تدريجياً في سكر الدم نتيجة ضعف إنتاج الإنسولين.

وشملت الدراسة 89 مشاركاً يعانون ارتفاعاً في سكر الدم الصائم، وكانوا جميعاً يعانون زيادة الوزن أو السمنة، وتتراوح أعمارهم بين 35 و75 عاماً، واستمرت التجربة 12 أسبوعاً، دون أن يعرف المشاركون أو الباحثون مَن تلقّى المركَّب الحقيقي، وأنهى 74 مشاركاً جميع مراحل الدراسة.

وقُسِّم المشاركون إلى مجموعتين، إحداهما تناولت مركب “السلفورافان”، الموجود في براعم البروكلي، بينما حصلت الأخرى على دواء وهمي.

وأظهرت النتائج أنّ متوسط انخفاض سكر الدم الصائم كان أكبر لدى المجموعة التي تناولت “السلفورافان”، مقارنةً بالمجموعة التي تناولت الدواء الوهمي، وكان الفرق بين المجموعتين ملحوظاً.

ووجدت أنّ الأشخاص الذين حصلوا على أفضل استجابة للعلاج، كانوا يعانون علامات مبكرة لسكري خفيف مرتبط بالعمر، وكان لديهم مؤشر كتلة جسم منخفض نسبياً، ومقاومة منخفضة للإنسولين، وانخفاض في معدل الإصابة بالكبد الدهني.

كما كشفت الدراسة عن دور بكتيريا الأمعاء النافعة في تعزيز فاعلية “السلفورافان”، إذ رأى الباحثون أنّ وجود نوع معين من البكتيريا المعوية لدى بعض المشاركين ارتبط بزيادة التأثير الإيجابي للمركَّب على مستويات السكر في الدم.

مقالات مشابهة

  • هذا الهيكل الروبوتي يساعد السياح الصينيين على تسلق أصعب جبل في البلاد
  • طرق فعالة لعلاج الإنفلونزا في المنزل
  • دون علاج.. 5 طرق طبيعية لعلاج الإنفلونزا
  • بورصة الدواجن اليوم السبت 15-2-2025.. اعرف أسعار الفراخ البيضاء في الأسواق
  • هل يجوز تأخير الصلاة بسبب الجوع .. اعرف رأي الشرع
  • البروكلي يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم
  • الصديق القاتل.. جرائم قتل الأصدقاء ظاهرة مرعبة تهدد استقرار المجتمع .. خبير في كشف الجرائم: البطالة والمخدرات أبرز عوامل انتشارها
  • 6 فوائد صحية للخرشوف تجعلكم تحرصون على تناوله
  • جرعة بسيطة من أوزمبيك تساعد في علاج إدمان الكحول
  • تحذير طبي: فاكهة شائعة قد تؤدي إلى فشل الأعضاء بسبب تفاعل خطير