اتجاه رسمي فرنسي لسحب الجنسية من كريم بنزيما لموقفه من حرب غزة.. هذا ما حدث
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
كريم بنزيما (وكالات)
شن وزير الداخلية الفرنسي، جيرال دارمانين، هجوما على لاعب فريق الاتحاد، كريم بنزيمة، متهمًا إياه بارتباطه بجماعة الإخوان الإرهابية.
وفي التفاصيل، قال وزير الداخلية خلال ظهوره ضيفا على برنامج L’heure des Pros: “منذ عدة أسابيع كنت مهتمًا بشكل خاص بقضية بنزيمة، نعلم جميعًا عن علاقات كريم بنزيمة سيئة السمعة مع جماعة الإخوان”.
وفي الجانب الآخر، طلبت السيناتور الفرنسية فاليري بوير، تجريد “بنزيمة” من جائزة الكرة الذهبية والجنسية الفرنسية، إذا تم إثبات ادعاءات وزير الداخلية دارمانين بشأن وجود علاقة بين بنزيمة وجماعة الإخوان.
يشار إلى أن ذلك يأتي بعد أيام قليلة من إعلان بنزيمة دعمه لضحايا الهجوم الإسرائيلي في قطاع غزة.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل بنزيما حماس طوفان الأقصى غزة فرنسا فلسطين
إقرأ أيضاً:
من أعلى السد العالي.. «رياضة النواب» ترسل برقية شكر للرئيس السيسي لموقفه الرافض للتهجير
أرسلت لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب برئاسة الدكتور محمود حسين، برقية شكر وتأييد للرئيس عبد الفتاح السيسي، من أعلى السد العالي، على موقفه الشجاع الرافض لمخططات تهجير الأشقاء الفلسطينين.
وقال الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، إن جميع أعضاء مجلس النواب واعضاء اللجنة يقفون صفا واحدا خلف القيادة السياسية، التي وقفت بقوة ضد مخططات التهجير، ولم يستمع لأصوات الأمريكان المنادية بترك جزء من أرض سيناء لتوطين الأشقاء الفلسطينين.
وأكد رئيس لجنة الشباب، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، و قواتنا المسلحة يثبتون دائما أنهم الحصن الحصين للوطن، وأن الشعب المصري في أياد أمينة، لافتا إلى أن مصر تثبت دائما أنها دولة كبيرة صاحبة مبادئ لا يمكن أن تتجزأ، معقبا: القيادة السياسة تعمل بشرف فى وقت عز فيه الشرف.
وأشار إلى أن الشعب المصري، حقق أسرع اصطفاف وطني خلف القيادة السياسية التي أثبتت للجميع، أنه لولا رؤيته كقائد أعلى للقوات المسلحة، ولولا تسليح الجيش وفكر القيادة السياسة لكانت مصر دولة ضعيفة ولقمة سائغة، ولكنها بفضل الرؤية الثاقبة للرئيس عبد الفتاح السيسي، استطعنا الوقوف في وجه تلك الموجة العاتية التي تواجه الدولة المصرية، في ذلك التوقيت العصيب من عمر الوطن.
وأكد رئيس لجنة الشباب، أنه لولا الموقف الشجاع من القيادة السياسية منذ العدوان على غزة، لكانت القضية الفلسطينية تم تصفيتها، مشددا على أن الحل الوحيد لتحقيق السلامِ الدائم هو تنفيذُ حل الدولتينِ، بما يضمنُ للشعبِ الفلسطيني إقامةَ دولتِه المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتُها القدسُ الشرقيةُ، ويضمنُ كذلك أمن واستقرار المنطقة بأسرها.