سواليف:
2024-11-15@23:38:43 GMT

غزة تتساءل .. اين العرب ؟

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

غزة تتساءل .. اين العرب ؟

#غزة تتساءل .. اين #العرب ؟

كتب #احمد_ايهاب_سلامة
رأينا امس اكثر من ٥٠٠ شهيدا فقط في قصف المحتل الغاصب لمشفى المعمداني بغزة
٦٠٠ مليون عربي ..٢ مليار مسلم يشاهدوا هذه المجازر
المؤلمة عبر الصحف والشاشات ، ولم تستطع امة بأكملها ادخال كأس حليب لطفل يموت عطشاً او حبة دواء لعجوز مريض ..

#الامة_العربية بحكامها ما زالت تجري اتصالاتها لادخال شاحنة محملة بالطعام لأهالي غزة .

. وتطلب اذناً من الدول الغربية ليسمحوا لهم
بالإدانة والاستنكار ..

قبل قليل ، وبعد قليل نشهد كل ساعة مجازر لا تخطر على قلب بشر .. ويطالبونا بالسلام معهم.. سحقاً لكم
ولهم وللسلام أيضاً .. اين العرب ؟
اين الملايين والشعوب العربية المناضلة بالشعارات والمظاهرات والتطبيل فقط ؟

مقالات ذات صلة عندما تحرق قلوب لإضاءة طريق نهايته لقاء الله! 2023/10/18

اين الشعراء ؟ المثقفون .. السياسيون .. اصحاب الدعوة ومشايخ الدين .. الفنانين والفنانات .. الناشطين السياسيين والاحزاب .. حقوق الإنسان ، العدالة الكاذبة التي
اشبعونا بها ..
الصحفيون والإعلاميون وقنواتنا
ومواقعنا الإخبارية التي لا تعد ولا تحصى
اين هم ؟
إعلامنا اعلام عبري يتحدث العربية .

اين الجيوش التي كانت تحرق الارض بدبابتها غيرة على إخوانهم في فلسطين ؟ ..
اين المروءة والشهامة ؟

ايها الاحياء تحت الارض عودوا فإن الناس فوق الارض ماتوا ..
اين الدم العربي المغتال بايادِ قاداتنا ؟ اين عمر بن الخطاب
وسيف الله المسلول..
وصلاح الايوبي .. ابن جلا وطلاع الثنايا .. والمعتصم بالله .. لو كانوا احياء هل
سيوقعوا سلاما ويصمتوا وهم يروا ابناء امتهم ينهار دمها ؟

والله ، لحرقوا الأرض ونبشوا بمن فيها وزلزلوا الارض تحت أقدامهم دفاعاً عن إخوانهم…

ارتاحو اطمئنوا شاهدوا مقتل الاطفال وابناء دينكم وعروبتكم يذبحوا ودماءهم تجري كالسيل .. شاهدوهم عبر التلفاز .. عبر مواقع التواصل استفيدوا من هذه المعركة.. انشروا منشورات .. فيديوهات ..علقوا .. تفاعلوا ..واكسبوا الشير واللايك .. وإياكم بحظرٍ من مارك ..

السلام .. المعاهدات الدولية ، العدالة ، حقوق الإنسان التي هلكونا فيها ، انقعوها في كأس ماء واشربوها. .

لم تنجح يوماً دولة او غزاة لصراع قائم
على الاستبداد والقمع والتنكيل بالانتصار
ولأصحاب الأرض دوماً الظفر والسيطرة ولن يتخلوا ولو بشبراً واحدا عن أراضيهم وسيرفعوا راياتهم قريباً ولو اجتمعت
كل جيوش العالم بدبابتها وصواريخها
النووية .

سيشهد التاريخ اننا هُزمنا في كل شيء إلا غزة
انتصرت ، قاومت ، وردت الصاع صاعين وأثبتت ان السلاح هو الحل الوحيد .

فلسطين ام البدايات ، ام النهايات ، وهي التي تدور حولها
كل الانتصارات والبطولات.. حمى الله غزة ، حمى الله فلسطين.. سنعود رغم انفكم رغماً عنكم وفيكم .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: غزة العرب الامة العربية

إقرأ أيضاً:

استعراض التجارب العربية في الهيدروجين الأخضر خلال ورشة عمل بالإسكندرية

عقدت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري ورشة عمل عربية أوروبية حول مشروع تأسيس سلسلة الإمداد للهيدروجين الأخضر، بمشاركة رفيعة المستوى من وزراء النقل العرب، وذلك في مقر الأكاديمية الرئيسي بالإسكندرية.

 

الأكاديمية العربي: نسعى جاهدة للمساهمة في تحقيق التكامل الاقتصادي بين الدول العربية عبد الغفار : الأكاديمية العربية شريك استراتيجي في تطوير قطاع النقل بالمنطقة

 

وتأتي هذه الفعالية في إطار تعزيز التعاون بين الدول العربية والاتحاد الأوروبي في مجال الطاقة النظيفة، وتزامنًا مع الدورة الـ37 لمجلس وزراء النقل العرب مع الاتحاد الأوروبي وإدارة النقل والسياحة بجامعة الدول العربية.

واستعرض المشاركون التجارب الناجحة للدول العربية في مجال الهيدروجين الأخضر، مع التركيز على التجارب الرائدة لكل من مصر، والسعودية، وموريتانيا، وقطر، والإمارات، والمغرب، والعراق. كما تم تقديم رؤى مشتركة من جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي والأكاديمية حول تطوير سلسلة إمداد متكاملة للهيدروجين الأخضر، كخطوة نحو تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز استدامة قطاع النقل في المنطقة.

وشهدت الورشة حضورًا رفيع المستوى، حيث شارك فيها عدد من وزراء النقل العرب، بالإضافة إلى الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية، والدكتور بهجت أبو النصر، مدير إدارة النقل والسياحة بجامعة الدول العربية، إلى جانب مسؤولين كبار من وزارات النقل بالدول العربية ورؤساء ومديري المنظمات والاتحادات المعنية بالنقل واللوجستيات.

وتأتي ورشة العمل تنفيذًا لقرار الاجتماع المشترك الـ22 للجان الفنية للنقل (الأمانة الفنية لمجلس وزراء النقل العرب) الذي عُقد في سبتمبر 2024، مما يعكس التزام جامعة الدول العربية والأكاديمية بتقديم حلول مبتكرة لمواجهة تحديات الطاقة والمناخ، وتعزيز التعاون مع الاتحاد الأوروبي، بهدف تحقيق الاستفادة المثلى من مصادر الطاقة النظيفة وخلق بيئة اقتصادية مستدامة في المنطقة العربية.

 

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تتساءل: أين صواريخ حزب الله؟
  • اليوم.. عرض فيلم "غزة التي تطل على البحر" ضمن مسابقة آفاق السينما العربية
  • استعراض التجارب العربية في الهيدروجين الأخضر خلال ورشة عمل بالإسكندرية
  • مسؤول برئاسة النيابة العامة: جميع المنشورات الرقمية التي لا تتوفر فيها شروط الصحافة تخضع للقانون الجنائي
  • خالد الجندي: الجنة التي كان فيها سيدنا آدم لم تكن جنة الآخرة
  • وزير النقل يدعو إلى تعزيز حضور الدول العربية في المنظمات العالمية
  • فلسطين تتسلم رئاسة الدورة الـ37 لمجلس وزراء النقل العرب بالإسكندرية
  • فلسطين تتسلم رئاسة الدورة رقم الـ 37 لمجلس وزراء النقل العرب
  • انطلاق أعمال الدورة 37 لمجلس وزراء النقل العرب بالأكاديمية العربية بالإسكندرية برئاسة فلسطين
  • فلسطين تتسلم رئاسة الدورة رقم الـ37 لمجلس وزراء النقل العرب