سواليف:
2025-01-05@14:01:19 GMT

غزة تتساءل .. اين العرب ؟

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

غزة تتساءل .. اين العرب ؟

#غزة تتساءل .. اين #العرب ؟

كتب #احمد_ايهاب_سلامة
رأينا امس اكثر من ٥٠٠ شهيدا فقط في قصف المحتل الغاصب لمشفى المعمداني بغزة
٦٠٠ مليون عربي ..٢ مليار مسلم يشاهدوا هذه المجازر
المؤلمة عبر الصحف والشاشات ، ولم تستطع امة بأكملها ادخال كأس حليب لطفل يموت عطشاً او حبة دواء لعجوز مريض ..

#الامة_العربية بحكامها ما زالت تجري اتصالاتها لادخال شاحنة محملة بالطعام لأهالي غزة .

. وتطلب اذناً من الدول الغربية ليسمحوا لهم
بالإدانة والاستنكار ..

قبل قليل ، وبعد قليل نشهد كل ساعة مجازر لا تخطر على قلب بشر .. ويطالبونا بالسلام معهم.. سحقاً لكم
ولهم وللسلام أيضاً .. اين العرب ؟
اين الملايين والشعوب العربية المناضلة بالشعارات والمظاهرات والتطبيل فقط ؟

مقالات ذات صلة عندما تحرق قلوب لإضاءة طريق نهايته لقاء الله! 2023/10/18

اين الشعراء ؟ المثقفون .. السياسيون .. اصحاب الدعوة ومشايخ الدين .. الفنانين والفنانات .. الناشطين السياسيين والاحزاب .. حقوق الإنسان ، العدالة الكاذبة التي
اشبعونا بها ..
الصحفيون والإعلاميون وقنواتنا
ومواقعنا الإخبارية التي لا تعد ولا تحصى
اين هم ؟
إعلامنا اعلام عبري يتحدث العربية .

اين الجيوش التي كانت تحرق الارض بدبابتها غيرة على إخوانهم في فلسطين ؟ ..
اين المروءة والشهامة ؟

ايها الاحياء تحت الارض عودوا فإن الناس فوق الارض ماتوا ..
اين الدم العربي المغتال بايادِ قاداتنا ؟ اين عمر بن الخطاب
وسيف الله المسلول..
وصلاح الايوبي .. ابن جلا وطلاع الثنايا .. والمعتصم بالله .. لو كانوا احياء هل
سيوقعوا سلاما ويصمتوا وهم يروا ابناء امتهم ينهار دمها ؟

والله ، لحرقوا الأرض ونبشوا بمن فيها وزلزلوا الارض تحت أقدامهم دفاعاً عن إخوانهم…

ارتاحو اطمئنوا شاهدوا مقتل الاطفال وابناء دينكم وعروبتكم يذبحوا ودماءهم تجري كالسيل .. شاهدوهم عبر التلفاز .. عبر مواقع التواصل استفيدوا من هذه المعركة.. انشروا منشورات .. فيديوهات ..علقوا .. تفاعلوا ..واكسبوا الشير واللايك .. وإياكم بحظرٍ من مارك ..

السلام .. المعاهدات الدولية ، العدالة ، حقوق الإنسان التي هلكونا فيها ، انقعوها في كأس ماء واشربوها. .

لم تنجح يوماً دولة او غزاة لصراع قائم
على الاستبداد والقمع والتنكيل بالانتصار
ولأصحاب الأرض دوماً الظفر والسيطرة ولن يتخلوا ولو بشبراً واحدا عن أراضيهم وسيرفعوا راياتهم قريباً ولو اجتمعت
كل جيوش العالم بدبابتها وصواريخها
النووية .

سيشهد التاريخ اننا هُزمنا في كل شيء إلا غزة
انتصرت ، قاومت ، وردت الصاع صاعين وأثبتت ان السلاح هو الحل الوحيد .

فلسطين ام البدايات ، ام النهايات ، وهي التي تدور حولها
كل الانتصارات والبطولات.. حمى الله غزة ، حمى الله فلسطين.. سنعود رغم انفكم رغماً عنكم وفيكم .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: غزة العرب الامة العربية

إقرأ أيضاً:

معنى النهي عن الذبح في حديث « لا فرع ولا عتيرة »

قالت دار الإفتاء المصرية إن ما ورد من النَّهي عن ذبح العتيرة في قوله عليه الصلاة والسلام: «لَا فَرَعَ وَلَا عَتِيرَةَ» محمول على ما كان من أمر الجاهلية من الذَّبح لغير الله تعالى، أو هو محمولٌ على نفي الوجوب عنها، أو أنها ليست كالأضحية في الاستحباب أو في ثواب إراقة الدم.

وورد عن سيدنا أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَا فَرَعَ وَلَا عَتِيرَةَ» متفق عليه.
والمراد من النهي الوارد في هذا الحديث هو عما كان من أمر الجاهلية من الذبح لغير الله عزَّ وجلَّ، أو يراد منه بيان أنَّ العتيرة غير واجبة، أو أنَّ الثواب فيها أقل من الثواب في الأضحية.

حكم العتيرة ذبيحة شهر رجب
وأوضحت الإفتاء أن العرب كانت تحترم الأشهر الحرم وتعظمها؛ اتباعًا لملة سيدنا إبراهيم عليه السلام؛ وقد بلغوا من شدة تعظيمهم لها أن اختصُّوها ببعض القربات، كما حرَّموا على أنفُسهم فيها سفك الدماء؛ فكان الرجل منهم يلقى قاتل أبيه في هذه الأشهر ولا يتعرَّض له بالأذى، حتى جاء الإسلام فأقرهم على تعظيمها.

وعن أبي بكرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثَلاَثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو القَعْدَةِ، وَذُو الحِجَّةِ، وَالمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ» متفق عليه.

مظاهر تعظيم العرب لشهر رجب
عرفت العرب منزلة الأشهر الحرم وما لها عند الله من شأنٍ وفضلٍ فعظَّموها، غير أنهم كانوا يبدِّلون ويغيِّرون فيها على حسب أهوائهم، إلا شهر رجبٍ؛ إذ ميَّزوه بمزيدٍ من التعظيم؛ فلم يغيِّروه عن مكانه، ولم يكن يَسْتَحِلُّهُ أحدٌ منهم، وما ذاك إلا لمعرفتهم بما لهذا الشهر من فضلٍ كبيرٍ، وشأنٍ عظيمٍ عند الله تعالى.

تعظيم العرب قبل الإسلام لشهر رجب
ومن مظاهر تعظيم العرب قبل الإسلام لشهر رجب أنْ جعلوا فيه ذبيحةً تُذبح في كل عام تُسمَّى بـ"العتيرة"، ومنهم من كان ينذر النذر أو يوجب على نفسه حقًّا في ماله ويعلق أجله والإتيان به بشهر رجب؛ لما له مِن شأنٍ عظيمٍ ومنزلةٍ رفيعةٍ عندهم.

قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في "فتح الباري" (9/ 598، ط. دار المعرفة): [العتيرة المُنَذَرُ كانوا ينذرونه، من بلغ ماله كذا أن يذبح من كل عشرة منها رأسًا في رجب، وذكر ابن سيده: أنَّ العتيرة: أنَّ الرجل كان يقول في الجاهلية: إنْ بَلَغَ إِبِلِي مائةً عَتَرْتُ منها عتيرةً، زاد في "الصحاح": في رجب] اهـ.

وأول مَن سَنَّ العتيرة أو الذبح في شهر رجب: (بُورَا بن شُوحَا)، وهو مِن أجداد النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد سيدنا عدنان.

قال الإمام الطبري في "تاريخ الرسل والملوك" (2/ 274، ط. دار التراث) في ذكر نسب النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد جده سيدنا عدنان: [ابن بورا؛ وهو بوز، وهو عترُ العتائر، وأولُ مَن سَنَّ العتيرة للعرب، ابن شوحا وهو سعد رجب] اهـ.

حكم العتيرة  ذبيحة شهر رجب

وكان الصحابةُ رضوانُ الله عليهم يسألون النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن كل شيءٍ كانوا يفعلونه في الجاهلية حتى يبيِّن لهم الحلال منه والحرام، وعندما سُئِل صلى الله عليه وآله وسلم عن العتيرة في حجة الوداع: نهى عمَّا كان فيها من الذبح لغير الله، وبيَّن أنها تكون في كل شهور العام؛ فعن نُبَيْشَةَ الهذلي رضي الله عنه قال: نادى رجلٌ رسول الله صلى الله عليه وَآله وسلم فقال: يا رسول الله، إنَّا كُنَّا نَعتِرُ عَتِيرَةً في الجاهليَّة في رجبٍ؛ فما تأْمرنا؟ قال: «اذْبَحُوا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي أَيِّ شَهْرٍ مَا كَانَ، وَبَرُّوا لِلَّهِ، وَأَطْعِمُوا» أخرجه الأئمة: ابن ماجه والنسائي في "السنن"، وأحمد في "المسند".

 

مقالات مشابهة

  • أميركا تتساءل: كيف نتصرف مع إرهابنا المحلي؟
  • تأخر عودة مستوطني شمال فلسطين المحتلة: أزمة أمنية أم خطر وجودي؟
  • هل توجد حالات يجوز فيها تحويل الجنس؟ شوقي علام يكشف
  • بالفيديو.. “مُثقف” سعودي يطرب أحد أصدقائه بأغنية سودانية نادرة ويحكي قصة صاحبتها الفنانة الحسناء التي ولدت في العام 1920 وتغزل فيها شاعر الحقيبة بأغنية شهيرة وينشر صورة لها
  • معنى النهي عن الذبح في حديث « لا فرع ولا عتيرة »
  • حكم بيع الأشياء التي تؤدي إلى الإضرار بالآخرين
  • في عام 2025.. ما الدول الخمس التي يفضّل الأمريكيون الإقامة فيها؟
  • دعاء شهر رجب لتيسير الأمور.. كرره في السجود والأوقات المستجاب فيها الابتهال
  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون شمالي رام الله
  • عن تعطيل القدرات الفكرية العربية