كيف تغرس التفكير الإيجابي في طفلك؟
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
التفكير الإيجابي، مهارة حيوية، يمكن أن يكون له تأثيراً كبيراً على الرفاهية العامة للطفل، ونجاحه في الحياة، وهو مهم للطفل لأنه يمنحه الأدوات اللازمة لمعالجة الصعوبات، وخيبات الأمل بطريقة إيجابية.
فيما يلي مجموعة من الطرق الناجعة لتعليم طفلك التفكير بشكل إيجابي، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:التواصل من المستحسن أن تخصص للطفل فسحة يشعر فيها بالراحة عند التحدث عن مشاعره ومخاوفه، لأن ذلك سيشعره باحترامنا وتفهمنا له.
ردود الفعل الإيجابية يستحسن مدح الطفل عندما يُظهر التفكير الإيجابي ويثبت قدراته على حل المشكلات، فهذا سيحفزه على الاستمرار في هذه الأعمال.
تعليم الطفل على إبداء الامتنان والعرفان
تنصح خبيرة الأبوة والأمومة ورائدة الأعمال والشاعرة، ميجا شوبرا، بتشجيع الطفل على كتابة ملاحظات يبدي فيها الامتنان لما يمتلكه ولكل من يقدم له خدمة. هذا يساعد في توجيه اهتمامه نحو كل ما هو إيجابي.
تشجيع عقلية النمو يجب التأكيد على قيمة التعلم مدى الحياة والتنمية الشخصية، ويجب مساعدة الطفل على إدراك أن الممارسة والجهد يمكن أن يؤديا إلى التحسن.
المساعدة في تطوير الإحساس بالذات
ينصح بتشجيع اللطف مع الذات لدى الطفل، وتعليمه أن ارتكاب الأخطاء أمر ممكن، وأن النقد الذاتي السلبي لن يعزز التطور الشخصي أو المتعة.
التعلم من الأخطاء يجب تعليم الطفل أن ارتكاب الأخطاء جزء طبيعي من التعلم والنمو.
التحلي بالصبر
قد يستغرق الأمر بعض الوقت لتصبح أكثر تفاؤلاً، ولكن يجب أن يكون المربي متفهماً ولطيفاً مع طفله أثناء تطوير هذه العقلية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة صحة الطفل
إقرأ أيضاً:
التعادل الإيجابي يحسم مواجهة سبورتنج لشبونة وبولونيا في دوري أبطال أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهت مواجهة سبورتنج لشبونة البرتغالي أمام بولونيا الإيطالي بالتعادل 1-1 في المباراة التي أقيمت على ملعب الفريق البرتغالي ضمن الجولة الأخيرة من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
بدأت المباراة بإيقاع متوسط من كلا الفريقين مع محاولات متبادلة للوصول إلى الشباك حتى تمكن توماسو بوبيجا من تسجيل هدف التقدم لصالح بولونيا في الدقيقة 21 بعد تمريرة متقنة من سام بوكيما ليسدد الكرة داخل الشباك ويمنح فريقه التقدم مع نهاية الشوط الأول.
دخل سبورتنج لشبونة الشوط الثاني بضغط هجومي مكثف؛ بحثًا عن تعديل النتيجة وسط تراجع بولونيا للدفاع واعتمادهم على الهجمات المرتدة واستمرت المحاولات حتى الدقيقة 77 عندما نجح كونراد هاردر في تسجيل هدف التعادل بعد تمريرة حاسمة من جواو سيمويس ليعيد فريقه إلى المباراة.
حاول سبورتنج لشبونة تسجيل هدف الفوز في الدقائق الأخيرة لكن دفاع بولونيا وحارسه نجحوا في التصدي لكل المحاولات لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1 في مواجهة متكافئة بين الفريقين.
بهذه النتيجة تأهل بشق الأنفس فى المركز 23 بـ 11 نقطة بينما خرج بولونيا من البطولة.