"المحتوى المحلي" السعودية توقع 12 اتفاقية تستهدف 3 قطاعات
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أعلنت هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية في السعودية، عن توقيع 12 اتفاقية على هامش مشاركتها في معرض "صنع في السعودية" بنسخته الثانية كـ "شريك نجاح" لهذه النسخة، وذلك من تاريخ 16 - 19 أكتوبر 2023م، وتضمنت توقيع اتفاقيات بأسلوب التعاقد على توطين الصناعة ونقل المعرفة، وشراكات وتعاون استراتيجي مع عدد من الجهات.
و بحسب “العربية.نت” أكد الرئيس التنفيذي للهيئة عبدالرحمن بن عبدالله السماري أن الاتفاقيات الموقعة بأسلوب التعاقد على توطين الصناعة ونقل المعرفة شملت 8 منتجات في قطاع الرعاية الصحية والمواد الصيدلانية وقطاع الصناعة.
وذكر السماري أن المنتجات تشمل "بدلة رجل إطفاء، أجهزة طرد وسحب الدخان، رغوة إطفاء الحريق، بالإضافة إلى المستحضر الصيدلاني هيدروكسي يوريا، ومستحضر الهيبارين، و المستحضر الصيدلاني داسينتاب، وحمض الكارجلوميك، ومنتج القساطر البالونية"، وذلك لمدة 3 سنوات لكل اتفاقية، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس".
وأضاف أن الاتفاقيات ستسهم بمجملها في التأثير على إجمالي الناتج المحلي بما يتجاوز 500 مليون ريال، وستوفر ما يزيد عن 160 وظيفة، تستفيد منها جميع الجهات الحكومية والجهات المملوكة للدولة التي تنطبق عليها آليات القائمة الإلزامية، ومستشفيات الجهات الحكومية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهات الحكومية الإتفاقيات الموقعة الرعاية الصحية المشتريات الحكومية توطين الصناعة هيئة المحتوى المحلي سحب الدخان صنع في السعودية
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الكرملين يتهم فرنسا بالكذب وانتهاك الاتفاقيات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، فرنسا بالكذب بشأن قضايا مثل اتفاقيات مينسك والضمانات للرئيس الأوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش.
قال بيسكوف هذه التصريحات، ردا على تعليقات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا بانتهاك تلك الاتفاقيات.
وأوضح بيسكوف في مقابلة مع الصحفي بافيل زاروبين، نشرت على قناته في "تلغرام"، أن الجانب الفرنسي قد مارس الكذب بشكل كبير، مستشهدا بتصريحات الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، الذي اعترف بأنه لم يأخذ اتفاقيات مينسك على محمل الجد.
وأشار متحدث الكرملين إلى أن فرنسا كانت واحدة من الدول التي وقعت في عام 2014 على وثيقة تهدف إلى ضمان المستقبل السياسي للرئيس الأوكراني الشرعي آنذاك، فيكتور يانوكوفيتش. ومع ذلك، وبعد حدوث الانقلاب في أوكرانيا، لم تلتزم فرنسا بضماناتها، مما يعد خرقا للاتفاقيات.
وتساءل بيسكوف: "أليس هذا كذبا؟ بالتأكيد كان كذبا حقيقيا. ومع ذلك، لم يتطرق السيد ماكرون إلى هذه النقطة في حديثه".
يذكر أنه بعد بدء العملية العسكرية الخاصة، اعترف عدد من القادة الأوروبيين السابقين، بمن فيهم الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، والمستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، ورئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون، بأن اتفاقيات مينسك لم تؤخذ على محمل الجد من قبل باريس وبرلين ولندن.
وأكدوا أن الهدف من تلك الاتفاقيات كان إضاعة الوقت لتمكين أوكرانيا من تعزيز قواتها والاستعداد للحرب مع روسيا.