موعد بدء التوقيت الشتوي بقرار من الحكومة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
بعد مرور ما يقرب من 6 أشهر على تطبيق التوقيت الصيفي في شهر أبريل الماضي، يترقب الكثير من المواطنين موعد التوقيت الشتوي 2023 الذي يتم تأخير الساعة به لمدة 60 دقيقة عند بدء التطبيق، فكلما اقترب موعد فصل الشتاء كلما زادت التساؤلات حول موعد تطبيق التوقيت الشتوي.
موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2023في شهر أبريل الماضي أعلن مجلس الوزراء عن بدء تطبيق التوقيت الصيفي 2023 مع حلول آخر جمعة من شهر أبريل الماضي، كما حدد في إعلانه المدة التي يتم تطبيق التوقيت الصيفي بها وتصل إلى 6 أشهر، على أن ينتهي العمل به آخر خميس من شهر أكتوبر الجاري، ليبدأ العمل بالتوقيت الشتوي 2023 مع حلول آخر جمعة يوم 27 أكتوبر.
ويشير موعد بدء تطبيق التوقيت الشتوي الذي أعلن عنه مجلس الوزراء سابقا إلى أنه لن يتزامن بدء تطبيقه مع فصل الشتاء الذي يبدأ في 21 ديسمبر المقبل، ما يعني أن ما يفصلنا عن تطبيق التوقيت الشتوي أقل من 10 أيام، ولكن يفصلنا عن بدء فصل الشتاء ما يقرب من شهرين.
هل هناك علاقة بين موعد غلق المحلات الشتوية والتوقيت الشتوي؟لم يكن هناك علاقة بين تطبيق موعد غلق المحلات الشتوية وموعد تطبيق التوقيت الشتوي إذ إن موعد غلق المحلات تم تطبيقه بحلول آخر جمعة من شهر سبتمبر الماضي، والذي قام بتحديد المواعيد الخاصة بغلق المحلات والمولات والمطاعم والكافيهات، بينما التوقيت الشتوي لم يتم تطبيقه بعد، ويتم به تأخير الساعة لمدة 60 دقيقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2023 التوقيت الصيفي موعد انتهاء التوقيت الصيفي موعد تطبيق التوقيت الشتوي تطبیق التوقیت الشتوی من شهر
إقرأ أيضاً:
فرنسا ترحب بقرار مجلس الأمن بشأن سحب القوات الرواندية من شرق الكونغو الديمقراطية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة نيكولا دي ريفيير بقرار مجلس الأمن الداعي إلى سحب القوات الرواندية من شرق الكونغو الديمقراطية.
وأشار السفير في بيان صحفي إلى أنه كان لزاما على مجلس الأمن أن يتحمل هذه المسؤولية مؤكدا على عدم وجود حل عسكري للصراع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وشدد الدبلوماسي الفرنسي إلى أن هجوم حركة مارس 23، يجب أن يتوقف داعيا إلى العودة إلى الحوار فى إطار عمليتي لواندا ونيروبي.
وأكد أن "الأولوية هي التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار فعال وغير مشروط وفوري"، مشددا على ضرورة احترام سيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية وسلامة أراضيها.
وأوضح السفير الفرنسي قائلا إن "المدنيين يدفعون ثمنًا باهظًا بسبب تصعيد هذا الصراع الذي طال أمده".
وتابع قائلا: "تواصل حركة 23 مارس تقدمها في جنوب كيفو، مما يهدد باندلاع حرب إقليمية. وفي هذا السياق، ترى باريس أهمية دعم المبادرات الإقليمية الجارية.
وأوضح أن بلاده ترى ضرورة السماح لبعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية بتنفيذ ولايتها بالكامل دون أن تتعرض للعرقلة في عملها.
ولفت الدبلوماسى الفرنسى إلى أن عمليتي لواندا ونيروبي تظلان الإطارين الأساسيين للتوصل إلى حل سياسي دائم.