الباحثة الفرنسية-الإيرانية فاريبا عادلخاه المحتجزة في إيران منذ 2019 تعود إلى فرنسا
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
عادت الباحثة الفرنسية-الإيرانية فاريبا عادلخاه إلى فرنسا، بعد احتجازها لأربع سنوات ونصف في إيران بتهمة المساس بالأمن القومي قبل أن يُطلق سراحها في شباط/فبراير الماضي مع منعها من مغادرة الأراضي الإيرانية، على ما أعلن.
قال معهد الدراسات السياسية حيث كانت تعمل في باريس الأربعاء في بيان صحافي "منذ الثلاثاء، عادت فاريبا عادلخاه أخيرا إلى فرنسا.
فرانس24/ أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج إيران فرنسا قضاء احتجاز سجون أزمة دبلوماسية جامعات
إقرأ أيضاً:
شريف منير ولورا عماد يشعلان التريند: هل عادت المياه لمجاريها؟
تصدر اسم الفنانة المعتزلة لورا عماد قوائم البحث على محرك جوجل بعد ظهورها برفقة طليقها الفنان شريف منير على السجادة الحمراء في العرض الأول لفيلم "مين يصدق؟" ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45.
المفاجأة كانت في إطلالتهما معًا، حيث ظهرا ممسكين بأيدي بعضهما، وابتساماتهما المتبادلة لفتت أنظار الحضور وأثارت تكهنات حول احتمال عودة الحياة الزوجية بينهما، لا سيما أن هذه الخطوة جاءت بعد فترة قصيرة من إعلان انفصالهما بشكل مفاجئ.
طلاق مفاجئ وحكاية جدلية
في سبتمبر الماضي، صدم شريف منير متابعيه بإعلان طلاقه من لورا عبر منشور على إنستغرام قال فيه: "تم الطلاق بيني وبين السيدة لورا. كل شيء قسمة ونصيب وأتمنى لها كل خير." وكان هذا الإعلان بمثابة مفاجأة، ليس فقط للجمهور، بل حتى للطليقة نفسها، حيث صرحت لاحقًا بأنها علمت بخبر الطلاق من وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن الطريقة التي أُعلنت بها المسألة أزعجت ابنتيهما كاميليا وفريدة.
وعلى الرغم من أن لورا اعترفت بعدم معاتبة شريف على طريقة الإعلان، إلا أنها وصفت التصرف بأنه غير لطيف، مما أضاف مزيدًا من التعقيد إلى قصتهما التي أثارت اهتمام الجمهور والإعلام.
رحلة فنية قصيرة وزواج طويل
اشتهرت لورا عماد خلال فترة قصيرة من الزمن في أواخر التسعينيات وأوائل الألفية، بمشاركتها في أعمال سينمائية ناجحة، مثل "البطل" و"سوق المتعة " لكنها قررت الاعتزال عقب زواجها من شريف منير، متفرغة لحياتها الأسرية وتربية ابنتيها.