المجمع الطبي الأقدم في غزة يعمل فيه 42 موظفا

نجا كادر المستشفى المعمداني (الأهلي العربي) من الموت باستثناء موظفين اثنين تعرضا لإصابات مختلفة في المجزرة التي أصابت هذا الصرح الطبي مساء الثلاثاء. 

اقرأ أيضاً : "صحة غزة": تلقينا نحو 1300 بلاغ عن مفقودين تحت الأنقاض منهم 600 طفل

وقال راعي الكنيسة الإنجيلية الأسقفية في عمّان فائق حداد لـ"رؤيا"، الأربعاء، إن جميع الموظفين نجوا من قصف الاحتلال، الذي أودى بحياة قرابة 500 فلسطيني من بين اللاجئين إلى المستشفى والكنيسة المجاورة له هرباً من غارات الاحتلال.

أضرار القصف على مستشفى المعمداني

وأوضح حداد أن أضرار القصف تركزت في العيادات الخارجية وباحات المجمّع الطبي، التي كانت تؤوي مئات العائلات الفارة من الغارات.   

ويعمل في المجمع الطبّي الأقدم في قطاع غزّة 42 موظفاً

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: قطاع غزة الاحتلال فلسطين قوات الاحتلال

إقرأ أيضاً:

ما هي وحدة إيغوز التي تعرضت لـمقتلة كبيرة على يد حزب الله؟

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء، بمقتل 8 ضباط وجنود من وحدة "إيغوز" الخاصة، في المعارك ضد حزب الله في جنوب لبنان.

وجاء اعتراف الاحتلال بـ"المقتلة" الكبيرة في صفوف قواته، بعد يوم واحد فقط من إعلانه رسميا الدخول بريا بشكل محدود جنوب لبنان.

وحدة "إيغوز" إحدى وحدات ألوية الكوماندوز في جيش الاحتلال الإسرائيلي، يتم تدريب جنودها على "حروب العصابات".

واللافت أن الوحدة التي ظهرت لأول مرة عام 1956، وتم حلّها عدة مرات، أعيد تشكيلها عام 1995 بهدف وحيد هو "القضاء على حزب الله".



وفي صفحة "إيغوز" بموقع جيش الاحتلال الإسرائيلي، كُتب شعار بخط عريض "أتبع أعدائي فأدركهم ولا أرجع حتى يتم قتلهم".

وقبل عقود، شارك عناصر الوحدة في معارك "خلف الخطوط" بكل من سوريا، ومصر، كما خاضت الوحدة قتالا عنيفا ضد الفدائيين في سبعينات القرن الماضي على مقربة من الحدود السورية مع فلسطين المحتلة.

وبعد تشكيلها عام 1995 بهدف قتال حزب الله فقط، أُدمجت الوحدة تحت مظلة "لواء غولاني" حتى عام 2015، حيث تتبع الآن إلى "الفرقة 98" والتي تضم أيضا وحدتي "دوفديفان" و"ماجلان".

ووفق قوانين الوحدة الحديثة، يخضع كافة العناصر لتدريبات "كوماندوز" مكثفة لمدة 16 شهرا، قبل أن يخضعوا إلى تدريب آخر لمدة شهرين، أي ما مجموعه سنة ونصف.

وفي السنة والنصف الأخرى، يخضع عناصر "إيغوز" إلى تدريبات مكثفة في حرب العصابات، وقتال الشوارع، ويتم تدريبهم في مناطق جبلية، وتضاريس مماثلة لما هي عليه في الحدود اللبنانية الفلسطينية.

وبرغم تدريباتها المكثفة، تعرضت وحدة "إيغوز" إلى خسائر فادحة في حرب "تموز 2006"، حيث اعترف بمقتل 20 ضابطا وجنديا على الأقل أمام حزب الله.

وفي الحرب الحالية، وبعد يوم واحد فقط من التوغل البري، اعترفت الوحدة بمقتل 8 ضباط وجنود في معارك شرسة مع عناصر حزب الله.

مقالات مشابهة

  • بابا الڤاتيكان يستقبل الأنبا برنابا
  • مستشفى غندور في بنت جبيل شكر من ساهم بإجلاء الطاقم الطبي
  • زينب سديرة.. «طريقة للبقاء، طريقة للحياة» بالمجمع الثقافي
  • تعاون مشترك بين وزارة البترول والاتحاد الأوروبي لتدريب 180 موظفا بالقطاع
  • القوى الفلسطينية تعلن الإضراب شامل حدادًا على أرواح شهداء مجزرة طولكرم
  • حزب الله ينكل بقوات الاحتلال التي حاولت التوغل في الجنوب اللبناني
  • غرفة طوارئ بابنوسة.. أمل نجاة للنازحين والفارين بغرب كردفان
  • ما هي وحدة إيغوز التي تعرضت لـمقتلة كبيرة على يد حزب الله؟
  • مصدر أمني:نجاة عضو في مجلس ذي قار من محاولة اغتيال
  • البحوث الإسلامية: تنفيذ ٢٥ ألف لقاء دعوي وتوعوي بالمحافظات في سبتمبر