المجمع الطبي الأقدم في غزة يعمل فيه 42 موظفا

نجا كادر المستشفى المعمداني (الأهلي العربي) من الموت باستثناء موظفين اثنين تعرضا لإصابات مختلفة في المجزرة التي أصابت هذا الصرح الطبي مساء الثلاثاء. 

اقرأ أيضاً : "صحة غزة": تلقينا نحو 1300 بلاغ عن مفقودين تحت الأنقاض منهم 600 طفل

وقال راعي الكنيسة الإنجيلية الأسقفية في عمّان فائق حداد لـ"رؤيا"، الأربعاء، إن جميع الموظفين نجوا من قصف الاحتلال، الذي أودى بحياة قرابة 500 فلسطيني من بين اللاجئين إلى المستشفى والكنيسة المجاورة له هرباً من غارات الاحتلال.

أضرار القصف على مستشفى المعمداني

وأوضح حداد أن أضرار القصف تركزت في العيادات الخارجية وباحات المجمّع الطبي، التي كانت تؤوي مئات العائلات الفارة من الغارات.   

ويعمل في المجمع الطبّي الأقدم في قطاع غزّة 42 موظفاً

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: قطاع غزة الاحتلال فلسطين قوات الاحتلال

إقرأ أيضاً:

«الحلم».. وثائقي يروي تجربة الفنانة خلود الجابري

فاطمة عطفة (أبوظبي)

أخبار ذات صلة 2.17 تريليون درهم أصول بنوك أبوظبي بنمو 11.4% 33.8 ألف علامة تجارية مسجلة بالإمارات خلال 2024

تابعت هيئة الإعلام الإبداعي في وزارة الثقافة أول أمس عرض «الحلم»، وهو الحلقة الثانية من سلسلة أفلام وثائقية تضم تجارب 13 فناناً تشكيلياً إماراتياً، وقد تحدثت في هذا الفيلم الفنانة خلود الجابري عن تجربتها، مشيرة إلى أن حياتها كلها أحلام، حيث انطلقت في حديثها عن البيت الذي تتصدره مكتبة والدها، وأكدت أهمية الوالد ورعايته لها. والفيلم يعرض بالكلمة والصورة لقطات عديدة ومتنوعة في موضوعاتها من لوحات الجابري، حيث أشارت إلى أنها كانت تحب الصور الملونة من الطفولة وتعتبرها الملهم الأول في حياتها.
وركزت الفنانة الجابري في حديثها على عملها طوال 21 عاماً في المجمع الثقافي، وأوضحت أن المعارض الفنية التي كان يقيمها المجمع شكلت مدرسة فنية متميزة لها، خاصة بعد أن كلفها الأمين العام للمجمع الأديب محمد أحمد السويدي بمهمة فنية وصارت مسؤولة عن تنظيم المعارض، مع أن عملها كان إدارياً في البداية. وإضافة إلى ما كان في المجمع من أقسام، كان للسينما صالة للعرض، وهو ما أتاح لها استفادة قصوى أغنت ثقافتها، فضلاً عن المحاضرات والمعارض التشكيلية، حيث كان المجمع الثقافي يشكل منذ سبعينيات القرن الماضي أكاديمية عالمية متميزة لجميع فنون الأدب والرسم والخط والسينما والموسيقى.
وتحدثت الفنانة الجابري عن حالات مختلفة من الحزن والألم التي مرت بها، مشيرة إلى أن فقد أحد أفراد العائلة هو أقسى ما يواجه الإنسان في حياته. وتوقفت أمام ذكرياتها مع والدتها، إذ تشغل مساحة واسعة وأثراً وجدانياً عميقاً وقيمة إنسانية عالية في حياتها وذاكرتها.
وكانت الطبيعة حاضرة في تجربة الفنانة الجابري ولوحاتها وحياتها، وأكدت أنها تحب الورد الجوري كثيراً، شكلاً ورائحة وجمالاً في الطبيعة وفي تجسيده الفني، وكان لريشتها دور واضح في التعبير عن عمق محبتها للورد، على اختلاف أنواعه وأشكاله، وكان للورد الجوري مكانه في حديقة بيتها. وأكدت الجابري ضرورة مواجهة العقبات والمصاعب في الحياة، وأهمية تحويل التحديات إلى فرص للعمل وإبداع الجمال وزرع المحبة في كل ما يحيط بنا.

مقالات مشابهة

  • فى ذكرى ميلاده.. قصة نجاة كارم محمود من الغرق
  • نجاة طيار بأعجوبة بعد تحطم مقاتلة صينية خلال تدريب .. فيديو
  • حادث مروع في قلب إسطنبول
  • «المداح.. أسطورة العهد» مسلسل جديد في الطريق
  • الوفد الياباني يشيد بالخدمات الصحية في مستشفى المجمع الطبي بطنطا.. صور
  • للاطلاع على مستوى الخدمات.. وفداً يابانياً يزور مستشفى المجمع الطبي بطنطا
  • «الحلم».. وثائقي يروي تجربة الفنانة خلود الجابري
  • الاعيسر: كانت الوزارة تضم أكثر من 780 موظفا وموظفة ولا يتجاوز عدد المداومين حاليا في بورتسودان بضعة أشخاص فقط
  • عدد موظفي بنوك الإمارات يتخطى 39 ألفاً للمرة الأولى منذ 2015
  • بتول الحداد تقلب أحداث مسلسل في لحظة .. وتظهر جاسوسة لـ نجلاء بدر