تتيح البنوك المصرية العديد من الشهادات الإدخارية التي يبحث ويتساءل عنها المواطنون باستمرار، من ضمن تلك البنوك بنك القاهرة، الذي يقدم للعملاء فرصة لشراء شهادة إدخارية تسمى «أمان»، والتي يصل العائد الخاص بها إلى 13%. 

وتستعرض «الوطن» في السطور التالية تفاصيل شهادة أمان الإدخارية من بنك القاهرة، والتي جاءت كما يلي: 

تفاصيل شهادة أمان الإدخارية 

- يحصل على الشهادة الأشخاص المصريون الطبيعيون.

 

- يبلغ الحد الأدنى لشراء الشهادة 500 جنيه ومضاعفاتها أما الحد الأقصى 2500 جنيه.

- وبالنسبة للعائد يكون بشكل ثابت. 

- فيما تصل نسبة العائد إلى 13%.

- كما يصرف العائد الخاص بالشهادة مع نهاية مدة الشهادة. 

- الشهادة اسمية ولا يجوز تداولها أو تظهيرها أو تحويل قيمتها أو خصمها أو رهنها أو التصرف فيها.

مميزات الشهادة 

- الإعفاء من مصاريف فتح الحساب لشراء الشهادة.

- وبالنسبة لاسترداد الشهادة يمكن للعميل القيام بذلك قبل مضي 6 أشهر. 

- لا يجوز الاقتراض أو إصدار بطاقات ائتمانية بضمان الشهادات. 

- كما يتم شراء الشهادة من خلال العميل بصفته الشخصية ولا يجوز الشراء بتوكيل أو بأسماء مشتركة.

- يمكن للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين  18 سنة حتى 59 سنة الحصول على الشهادة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البنوك المصرية الشهادات الإدخارية بنك القاهرة

إقرأ أيضاً:

قرار حاسم للبنك المركزي اليمني واجراءات أشد قسوة سيعلن عنها.. تفاصيل

نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية عن مصدر في البنك المركزي اليمني أن إدارة البنك بصدد اتخاذ قرار حاسم ضد البنوك التجارية التي لا تلتزم بتعليماته في مناطق سيطرة الحوثيين.

وأوضح المصدر أن البنك يدرس قرارًا بسحب نظام "السويفت" من هذه البنوك وإلغاء تراخيص عملها بشكل نهائي، مما سيؤدي إلى توقف أنشطتها خارج تلك المناطق وتحويلها إلى مكاتب صرافة صغيرة غير قادرة على تقديم خدمات بنكية.

وأكد المصدر أن البنك لا يزال يراعي مصالح المودعين والمتعاملين مع هذه البنوك، ويأمل أن تكون القرارات السابقة كافية لإظهار جديته في ضبط القطاع المصرفي والسيطرة على عملياته وإدارتها وفق القانون، إلى جانب مساعيه لاستمالة البنوك إلى صفّه بدلاً من استخدام الجماعة الحوثية لها.

فوكان البنك واصل إجراءاته لتشديد الخناق المصرفي على الجماعة الحوثية، وأصدر قرارًا يوم الجمعة الماضية، بإلغاء تراخيص ثلاث شركات صرافة هي "المري" و"المجربي" ومنشأة "ثمر"، وإغلاقها حتى إشعار آخر بسبب مخالفاتها لتعليمات البنك.

وأشار البنك في بيان، إلى أن القرارات جاءت بعد التحقق من مخالفات هذه الشركات عبر تقارير ميدانية.

وجاء هذا القرار بعد قرارين سابقين، بفرض شبكة موحدة للحوالات الداخلية، وحظر التعامل مع 12 كياناً للدفع الإلكتروني غير المرخص، ووقف العمل نهائياً في شبكات الحوالات المالية المحلية المملوكة للبنوك والمصارف أو شركات ومنشآت الصرافة العاملة في اليمن.

وتعد قرارات البنك، وفق الصحيفة، حدثاً مهماً واستثنائياً بحد ذاته؛ نظراً لانفلات سوق هذا القطاع عن السيطرة، وإمكانية استخدامه في ممارسات خطيرة.

ويرى الباحث الاقتصادي نجيب العدوفي أن المحافظ الإلكترونية في اليمن ما زالت تجربة حديثة وغير خاضعة للضوابط والإجراءات القانونية، كما أنها بعيدة تماماً عن الرقابة العليا من الجهة السيادية المعنية بتنظيم العمليات المالية والمصرفية، وهي البنك المركزي اليمني.

ويوضح العدوفي لـ"الشرق الأوسط"، أنه وفي حين أصبحت هذه المحافظ وسيلة عصرية عالمية تتجاوز الحدود وفق ضوابط وإجراءات رقابة تمنع استخدامها في أي أعمال إجرامية؛ ظلت في اليمن بعيدة عن رقابة البنك المركزي، وتعمل تحت إدارة وسيطرة الجماعة الحوثية، والتي يمكن لها استخدامها في جرائم مالية كغسل الأموال وتمويل الإرهاب.

ويتابع: "إن الأموال التي تتدفق عبر هذه المحافظ الإلكترونية، هي أموال تعود في الغالب إلى خصوم الجماعة الحوثية من أحزاب ومؤسسات وقادة وناشطين سياسيين، سيطرت عليها الجماعة الحوثية، وتستخدمها في الهروب من الرقابة على أنشطتها المالية وممارساتها المشبوهة".

من جهته، ينوّه الباحث الاقتصادي اليمني وحيد الفودعي إلى أنه كان ينبغي إيقاف المحافظ الإلكترونية منذ فترة طويلة؛ كونها تملك تراخيص مزاولة نشاط من الجماعة الحوثية في صنعاء، دون أن تملك أي ترخيص من البنك المركزي في عدن.

ويشير الفودعي إلى أن قرار إيقاف هذه المحافظ سيكون قابلاً للنفاذ فقط في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية، لكنها ستظل تعمل في مناطق سيطرة الجماعة الحوثية.

ويضيف أن توحيد الشبكات تحت شبكة واحدة يؤدي إلى زيادة الشفافية والرقابة على التحويلات المالية، ويسهل سيطرة البنك المركزي عليها؛ ما قد يساعد في تقليل الأنشطة المالية غير القانونية، ويقلل من عمليات غسل الأموال، ويحسن من كفاءة النظام المالي.

ويتوقع أن تمكن هذه القرارات من القضاء على عمليات المضاربة بالعملة التي كانت تتم عبر الشبكات؛ مما يساهم في استقرار سعر الصرف، وأن تجبر هذه المؤسسات المصرفية على استخدام شبكة موحدة، وتحسين الكفاءة والسرعة في عمليات التحويلات المالية.

وتعتمد إمكانية تطبيق هذه القرارات ونجاحها على البنية التحتية التقنية المتمثلة بتوافر وتطوير التكنولوجيا اللازمة لتشغيل الشبكة الموحدة بكفاءة، والتعاون والامتثال، ومدى استعداد البنوك وشركات الصرافة للتعاون مع البنك المركزي والامتثال للقرار، والتدريب والتوعية الفنيين للموظفين والعملاء؛ لضمان سهولة الانتقال للنظام الجديد، بحسب تقرير الصحيفة.

ويرجح الباحث نجيب العدوفي أن الشبكة الموحدة للتحويلات ستمكن البنك المركزي من معرفة كمية النقد الأجنبي الموجود داخل اليمن والكتلة النقدية المحلية وحجم التعاملات المصرفية وضبطها، ومنع المضاربة بالعملة الأجنبية التي تلحق الضرر بالعملة المحلية، كما ستجبر الجماعة الحوثية على الرضوخ والقبول بخضوع تعاملاتها المالية لرقابة البنك المركزي والحكومة الشرعية.

مقالات مشابهة

  • احصل على 50 ألف جنيه سنويا عند شراء هذه الشهادة من بنك التنمية الصناعية
  • قرار حاسم للبنك المركزي اليمني واجراءات أشد قسوة سيعلن عنها.. تفاصيل
  • سايت تحصل على شهادة معيار أمان بيانات صناعة بطاقات الدفع في الحوسبة السحابية
  • تدشين اختبارات شهادة الثانوية العامة في المخا
  • ننشر الشروط والأوراق المطلوبة للتقديم في مدرسة التمريض بشبرا الخيمة
  • اعرف تفاصيل حساب سوبر كاش جاري بعائد يومي من بنك مصر.. يصل لـ23%
  • التربية تعلن نتيجة اختبارات الشهادة الأساسية.. وبهذه الطريقة يمكن للطلاب الحصول على نتائجهم
  • اربح 1575 جنيها يوميا من شهادة في بنك مصر.. ما التفاصيل؟
  • لطلبة الإعدادية في سوهاج.. لينك التقديم للصف الأول الثانوي 2024
  • فتح باب التقديم على مدارس التمريض اليوم.. الشروط والأوراق المطلوبة