تفاصيل ومميزات شهادة «أمان» من بنك القاهرة.. عائد يصل إلى 13%
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
تتيح البنوك المصرية العديد من الشهادات الإدخارية التي يبحث ويتساءل عنها المواطنون باستمرار، من ضمن تلك البنوك بنك القاهرة، الذي يقدم للعملاء فرصة لشراء شهادة إدخارية تسمى «أمان»، والتي يصل العائد الخاص بها إلى 13%.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية تفاصيل شهادة أمان الإدخارية من بنك القاهرة، والتي جاءت كما يلي:
تفاصيل شهادة أمان الإدخارية- يحصل على الشهادة الأشخاص المصريون الطبيعيون.
- يبلغ الحد الأدنى لشراء الشهادة 500 جنيه ومضاعفاتها أما الحد الأقصى 2500 جنيه.
- وبالنسبة للعائد يكون بشكل ثابت.
- فيما تصل نسبة العائد إلى 13%.
- كما يصرف العائد الخاص بالشهادة مع نهاية مدة الشهادة.
- الشهادة اسمية ولا يجوز تداولها أو تظهيرها أو تحويل قيمتها أو خصمها أو رهنها أو التصرف فيها.
مميزات الشهادة- الإعفاء من مصاريف فتح الحساب لشراء الشهادة.
- وبالنسبة لاسترداد الشهادة يمكن للعميل القيام بذلك قبل مضي 6 أشهر.
- لا يجوز الاقتراض أو إصدار بطاقات ائتمانية بضمان الشهادات.
- كما يتم شراء الشهادة من خلال العميل بصفته الشخصية ولا يجوز الشراء بتوكيل أو بأسماء مشتركة.
- يمكن للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 سنة حتى 59 سنة الحصول على الشهادة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البنوك المصرية الشهادات الإدخارية بنك القاهرة
إقرأ أيضاً:
القيادة من منظور روحي.. كيف يمكن للصوفية أن تعزز الإنتاجية ..تفاصيل
وسط نخبة من الأدباء والمثقفين تم مناقشة كتاب "رحلة مع النفس.. الصوفية وفن القيادة المؤسسية" للكاتب الدكتور مصطفى إسماعيل سرهنك في مقر قنصلية بوسط البلد.
يجمع الكتاب بين التجربة الشخصية والرؤية الأكاديمية المستندة إلى عقود من الخبرة العملية، ليقدم نموذجًا فريدًا في القيادة المؤسسية.
ناقش الكتاب الدكتور عمار علي حسن، الذي قدم قراءة تحليلية شاملة للكتاب، بينما أدارت النقاش الدكتورة فاطمة البودى، مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة دار العين.
يتناول الكتاب الصادر عن دار العين نموذج القيادة الصوفي المؤسسي، الذي يعتمد على ثلاثية الإسلام (التسليم)، الإيمان (العقيدة)، والإحسان (التميز)، مع التركيز على "النفس" كعنصر محوري يربط بين هذه الركائز. يستعرض الدكتور سرهنك رحلته الشخصية، بدءًا من صراعاته الداخلية، وكيف قادته الصوفية إلى نجاحات مؤسسية ملحوظة.
صرّح الدكتور سرهنك بأن الكتاب يعكس رحلته مع النفس ومحاولته ربط قيم الصوفية بممارسات القيادة المؤسسية. وأكد أن القيادة تتطلب قيمًا أصيلة وروحًا متجددة.
علق الدكتور عمار علي حسن على الكتاب كخطوة جريئة في فهم القيادة، مشيرًا إلى أهمية الاستفادة من التراث الروحي. بدورها، أكدت الدكتورة فاطمة البودي فخر دار العين بنشر هذا العمل الملهم.
يعتمد نموذج القيادة الصوفي المؤسسي على دمج القيم الروحية مع الممارسات الإدارية، ويهدف إلى خلق بيئة عمل تعزز من الإنتاجية والنجاح الاجتماعي.