راندا عبد السلام برسالة غامصة: مش عايزة حد ينزلي حاجة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
نشرت الفنانة راندا عبدالسلام منشورا تعبر فيه عن استيائها بسبب عدم رغبتها فى الظهور مع إحدى القنوات لمناقشة القضية الفلسطينية ، ذلك من خلال حسابها الرسمي على موقع فيسبوك.
وعلقت راندا عبدالسلام ، قائلة: أنا اتقالى بالحرف مفيش ولا جريدة هتنزلك خبر ولا لقاء تاني عشان اعتذارك دا .. شكرًا مش عايزة حد ينزلي حاجة ، كله على ربنا.
حكاية ما تيجي نشوف:
وتشارك راندا عبدالسلام حاليًا في حكاية “ما تيجي نشوف” ويشاركها عدد كبير من الفنانين، من بينهم هنا شيحا وإسلام جمال وأحمد جمال سعيد وملك قورة وطارق صبري ونبيل عيسى ونهى عابدين، وعدد آخر من الفنانين، وهي من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري.
وتأتي حكاية «ما تيجي نشوف» بعدما انتهت الحكاية الأولى «ألفريدو» التي قدمها عدد آخر من الفنانين، من بينهم إلهام شاهين وأحمد فهمي وندا موسى وإنجي كيوان وفتوح أحمد وروان الغابة وأمير شاهين، وعدد آخر من الفنانين، وهي من إخراج عصام نصار.
يذكر أن آخر أعمال راندا عبد السلام هو مسلسل رمضان كريم الجزء الثاني الذي تم عرضه في دراما رمضان الماضي بطولة سيد رجب، سلوى عثمان، صبري فواز، سلوى خطاب، محمد لطفي، نجلاء بدر، وهو من إخراج سامح عبد العزيز.
وعلى صعيد أخر، تشارك راندا في مسلسل "ديفيليه" الذى يشارك في بطولته بجانب راندا عبد السلام، كل من وفاء عامر، محمد عز، مصطفى درويش، عابد عناني، إيناس عزالدين، جيهان خليل، أشرف طلبة، أحمد كشك، هدير الديب، رضوى عطا، حلا زلط، عمر محمد فوزي، ندى عصام، وآخرين، قصة أحمد عيسي، وتأليف أحمد أنور ومحمود جمايكا، إخراج معتز حسام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ما تيجي نشوف من الفنانین راندا عبد
إقرأ أيضاً:
درة عن إخراج فيلم وين صرنا: وثيقة إنسانية مخلصة
تحدثت الفنانة درة عن تجربتها الأولى في الإخراج من خلال الفيلم التسجيلي وين صرنا، الذي تمّ عرضه ضمن فعاليات الدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وشعورها بالتوتر الكبير خلال عرض الفيلم في المهرجان.
وفي لقاء لها في برنامج معكم منى الشاذلي عبر قناة ON، وصفت الفنانة درة تجربتها الأولى في الإخراج بمهرجان القاهرة السينمائي بأنّها كانت بمثابة بداية جديدة في مجال مختلف، إذ كانت لا تعلم كيف سيكون رد فعل الجمهور على العمل.
وين صرناوأوضحت أنَّ فيلم وين صرنا والذي عرض بمهرجان القاهرة السينمائي، يحمل طابعاً خاصاً كونه فيلماً تسجيلياً وثائقياً يتناول القضية الفلسطينية، بالإضافة إلى أنها كانت تتحمل كامل المسؤولية عن الفيلم كونه مخرجته ومنتجته.
أضافت درة أنّها كانت ترغب في أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور، خصوصاً الفلسطينيين، حتى يشعروا بأنهم يرون أنفسهم في العمل لأن هدفها كان التعبير عنهم، مشيرة إلى أنها صنعت الفيلم خصيصاً من أجلهم.
كما أوضحت أنّها كانت تحمل همّ كل من شاركوا في العمل، وكانت تتمنى أن تخلق شيئاً حقيقياً يعكس رسالتهم، ويظل بمثابة وثيقة إنسانية مخلصة ووفية لحياتهم التي أهدوها لهذا الفيلم.
ولفتت إلى أنّها كان لديها أمل أن يُغير الفيلم شيئا من الوضع القائم ويصنع أملا، مشيرة إلى أنها تعرفت على المشاركين في العمل، بعدما فقدوا كل شيء في لحظة، وأصبحوا نازحين فجأة، وفقدوا الوطن.
واستطردت بقولها: «عرفتهم في اللحظة الفارقة دي، فكنت حابة أكون أمينة على مشاعرهم، ناس عمرها ما وقفت قدام كاميرا واستأمنوني على دموعهم وحياتهم، اخترت تلك الأسرة تحديدا للمشاركة في الفيلم، لأنهم يتمتعون بعزة نفس كبيرة».