صدى البلد:
2025-03-07@00:04:12 GMT

أرخص ساعة ذكية من شاومي تعوضك عن Apple Watch

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

أعلنت شركة Xiaomi الصينية عن إطلاق مجموعة جديدة من الساعات الذكية تحت اسم Mi Watch S1، والتي تعد من أرخص الساعات الذكية التي تقدم ميزات مشابهة لساعات Apple Watch.

تتميز ساعات Mi Watch S1 بشاشة AMOLED مقاس 1.43 بوصة بدقة 466 × 466 بكسل، ومعالج Qualcomm Snapdragon Wear 4100، وذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 1 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 8 جيجابايت.

تدعم ساعات Mi Watch S1 الاتصال بالبلوتوث 5.0، ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، ونظام تحديد المواقع العالمي (GLONASS)، ونظام تحديد المواقع العالمي (Galileo). كما أنها تدعم مقاومة الماء حتى عمق 50 مترًا.

 

تشمل الميزات الرئيسية لساعات Mi Watch S1 ما يلي:

 

مراقبة معدل ضربات القلب

• مراقبة ضغط الدم

• مراقبة الأكسجين في الدم

• مراقبة النوم

• التتبع الرياضي

• تلقي الإشعارات

• التحكم في الموسيقى

• الدفع الإلكتروني

يبلغ سعر ساعة Mi Watch S1 في مصر 4100 جنيه مصري.

 

مقارنة مع Apple Watch

 

تتميز ساعات Mi Watch S1 بسعرها المنخفض مقارنة بساعات Apple Watch

كما تتميز ساعات Mi Watch S1 ببعض الميزات التي لا تتوفر في ساعات Apple Watch، مثل مقاومة الماء حتى عمق 50 مترًا، ودعم نظام تحديد المواقع العالمي (Galileo).

ومع ذلك، فإن ساعات Apple Watch تتميز ببعض الميزات التي لا تتوفر في ساعات Mi Watch S1، مثل نظام التشغيل watchOS، ومجموعة واسعة من التطبيقات، ودعم المساعد الصوتي Siri.

تعد ساعات Mi Watch S1 خيارًا جيدًا للمستخدمين الذين يبحثون عن ساعة ذكية بسعر معقول وتقدم ميزات مشابهة لساعات Apple Watch.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تحدید المواقع العالمی ساعات Apple Watch

إقرأ أيضاً:

شتوة تحبس اللبنانيين لساعات بشكل مذل..وعود التحقيق اسطوانة مشروخة

لم يشأ أن يتحفنا فصل الشتاء الذي كان بخيلا هذا العام بخيره، إلا بـ"شتوة" جدّدت المشهد المذلّ ذاته: شوارع تتحول إلى أنهار، سيارات عالقة، مواطنون محاصرون في سجن مؤقت، وأعصاب تحترق! فلا المشهد بجديد، ولا اللبنانيين بحاجة إلى نشرات جوية لتوقع الكارثة، فقد باتوا يحفظون السيناريو عن ظهر قلب: بعض زخّات مطر، فيضانات، فوضى مرورية، ووعود جوفاء سرعان ما تجرفها السيول كما تجرف معها ما تبقى من ثقة بمن يتولون السلطة..

الفضيحة ليست في الأمطار، بل في دولة لم تتعلم من أخطائها، في مسؤولين يختبئون خلف التصريحات والتبريرات، في صفقات مشبوهة لمتعهدين احترفوا الغش تحت مظلة المحسوبيات. فكيف لدولة تتمتع بـ"سيادة" أن تعجز عن تنظيف مجاري تصريف المياه؟ كيف لنظام يتفنن في فرض الضرائب والرسوم أن يفشل في تأمين بنية تحتية تصمد أمام أوّل اختبار طبيعي؟ كل عام، يدفع اللبنانيون ثمن الإهمال، لكن الفاتورة لا تُرسل إلى الفاعل الحقيقي، بل إلى الشعب المقهور، الذي لا يجد من يحاسب لصوص المشاريع الوهمية، ولا من يزجّهم في السجون التي تُفتح فقط لـ "غير المدعومين". فإلى متى يبقى المواطن رهينة غرقٍ موسمي، ومتى يغرق هذا "الفساد" في مستنقع محاسبة لا نجاة منه؟

وكأن اللبنانيين لا ذاكرة لهم، أو كأنهم مجرد متلقّين لأخبار حفظوها عن ظهر قلب! رئيس الحكومة نواف سلام، على وقع السيول التي اجتاحت الطرقات وشلّت حركة المواطنين، بادر إلى الاتصال بوزير الأشغال مستوضحًا، ثم طلب فتح تحقيق "فوري" لتحديد المسؤوليات ومحاسبة المقصرين! ولكن... هل سمعنا هذا الكلام من قبل؟ نعم، ومرات لا تُحصى في كل كارثة، تنطلق عبارات "التحقيق الفوري"، وكأنها مفتاح الحل، ثم تُدفن النتائج في أدراج النسيان، أو تخرج بصيغة "لا أحد مسؤول"، أو على الأكثر، ولو أنّها لا تحصل دائما، يُضحّى بموظف صغير ليُغلق الملف. فمن يصدّق بعد اليوم أنّ هناك تحقيقًا جديًا سيطال المتعهدين الفاسدين، أو المحسوبيات التي سهّلت لهم هدم البنية التحتية بدل بنائها؟ ومن يجرؤ على الاعتقاد بأن دولة تتقن التهرب من المحاسبة ستفاجئنا هذه المرة بعقوبات تطال الرؤوس الكبيرة بدل أن تنتهي بعبارة "عطلٌ تقني خارج عن السيطرة"؟
اللبنانيون لم يعودوا ينتظرون نتائج "تحقيقات الطوارئ"، لأنهم يعرفون مسبقًا أن القصة ستنتهي كما بدأت: فوضى، غضب، وعود، ثم نسيان... إلى "الشتوة" المقبلة!

وفي إيجاز لمشهد أمس، فمنذ الساعة الواحدة ظهرًا، تحوّلت العاصمة بيروت ومحيطها إلى سجن مفتوح للسيارات والمواطنين العالقين وسط فوضى مرورية خانقة. الطرقات الرئيسية شُلّت تمامًا، وامتدت الطوابير الطويلة من المركبات حتى وصلت إلى الأوتوستراد الساحلي باتجاه الشمال، فيما غاب أي أثر للقوى الأمنية، خاصة بين العدلية والحازمية".

في الحازمية، المتحف، سن الفيل، طريق المرفأ، جسر الرينغ باتجاه الأشرفية، وحتى السيتي سنتر، لم تكن المشكلة مجرد زحمة سير. هنا، اختفت الطرقات تحت مياه السيول، وغرق الناس في مشهد يليق بأفلام الكوارث، لا بمدينة من المفترض أن تكون عاصمتها مجهّزة لمواجهة الأحوال الجوية العادية، إلا أنّ ما هو افظع حسب الصور التي انتشرت، هي كميات النفايات التي لفظتها المجاري المائية، وهذا ما يعبّر مجددًا عن مسؤولية المواطنين الذين يدفعون في مكان ما أيضا ثمن أفعالهم التي ترتد عليهم.

بالتوازي، وحسب خبير جوي تواصل معه موقع "لبنان 24"، فإن المناطق التي شهدت زحمة سير خانقة، تلقت أكثر من 20 ملم من الأمطار في وقت قياسي، وهو أمر نادر الحدوث، خاصة في الدكوانة ومحيطها، حيث تشكلت خلية رعدية أمطرت بغزارة شديدة. ومع ارتفاع درجات الحرارة، أصبحت قطرات المطر أكبر حجمًا، ما زاد من سرعة تراكم المياه، وهذا ما يفسّر العامل الطبيعي لمشهد أمس.   المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • غدًا.. انتهاء مهلة اعفاء استيراد الغاز الإيراني.. والعراقيون سيفقدون 15 ساعة تجهيز يوميًا
  • شتوة تحبس اللبنانيين لساعات بشكل مذل..وعود التحقيق اسطوانة مشروخة
  • إطلاق «ساعة ذكية» بمواصفات متطورة وابتكار تقنية جديدة لـ«شحن الهواتف»
  • مواعيد عرض مسلسل الشرنقة الحلقة السابعة على Watch it
  • تصل 20 ساعة.. ما أطول ساعات الصيام في شهر رمضان 2025؟
  • موعد أذان المغرب رابع يوم رمضان 2025
  • مواعيد الإفطار والسحور والإمساك طوال الشهر الكريم.. إمساكية رمضان 2025
  • بمواصفات وسعر تنافسي.. ساعة ذكية من هونر تغزو الأسواق
  • بالتوقيت.. أطول وأقصر ساعات الصيام في الدول العربية
  • موعد أذان الفجر رابع يوم رمضان .. تعرف عليه