اليوم الـ12 لمعركة طوفان الأقصى.. كتائب القسام تواصل دك مواقع ومغتصبات العدو
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
الثورة نت/
واصلت كتائب القسام لليوم الـ12 على التوالي، قصف مواقع ومغتصبات العدو وصولاً إلى “تل أبيب” وحيفا.
وبحسب الموقع الرسمي لكتائب القسام، تم اليوم الأربعاء، استهداف كيبوتس “نيريم” وتجمعاً للجنود قرب “كيسوفيم” بقذائف الهاون.
كما قصفت كتائب القسام تحشدات لجنود العدو قرب “نير عام” بقذائف الهاون وبرشقة صاروخية.
وقد تمكنت الكتائب منذ اليوم الأول من قتل وأسر مئات الجنود، فيما دكّت صواريخ القسام “حيفا وتل أبيب” و”مطار بن غوريون” و”عسقلان” وغيرها برشقات صاروخية كبيرة، في إطار عمليات معركة “طوفان الأقصى” والتي انطلقت بأمر من قائد هيئة أركان القسام، دفاعاً عن الأقصى والمقدسات وتلبيةً لنداء الحرائر في القدس والأقصى.
وزفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، مساء أمس، القائد القسامي المجاهد أيمن نوفل “أبو أحمد” عضو المجلس العسكري العام وقائد لواء الوسطى في كتائب القسام، والذي ارتقى إثر قصفٍ صهيونيٍ همجيٍ استهدف مخيم البريج وسط قطاع غزة
وبدأت المعركة فجر السبت السابع من أكتوبر لعام 2023م بسلسلة من عمليات اقتحام المجاهدين للمغتصبات والمواقع العسكرية في غلاف غزة براً وبحراً وجواً، وقتل وأسر مئات الجنود والمغتصبين الصهاينة.
ومنذ انطلاق معركة طوفان الأقصى، تمكن مجاهدو القسام من اقتحام عدد من مغتصبات ومواقع العدو وقتل وأسر عدد من جنوده، واعترف العدو (في حصيلة غير نهائية) بارتفاع أعداد قتلاه إلى 1300، وبإصابة أكثر من 3200 صهيوني بينهم المئات في حالة الخطر الشديد.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
خريجو طوفان الأقصى بعزلة بني موهب في عمران ينظمون مسيراً راجلاً
وشارك في المسير مسئول التعبئة العامة بالمديرية أبو محمد الجعرة، ومدير مكتب التربية عبدالرحمن المعالي، إلى جانب عدد من مشايخ وأعيان العزلة، وشخصيات اجتماعية بارزة. وردد المشاركون هتافات وشعارات ثورية وجهادية عبرت عن الجهوزية القتالية والاستعداد التام لأي مواجهة محتملة مع العدو الإسرائيلي والأمريكي، تأكيداً على نصرة الشعب الفلسطيني ودعمه.
وأكد المشاركون خلال الفعالية استعدادهم الكامل لمواجهة قوى العدوان والدفاع عن سيادة واستقلال الوطن، والاستمرار في مساندة الشعب الفلسطيني حتى تحقيق النصر.
وأظهر الخريجون خلال المسير معنويات عالية وانضباطاً لافتاً، عكس المستوى المتقدم من المهارات القتالية والتدريب العسكري الذي تلقوه خلال مشاركتهم في دورات "طوفان الأقصى".