عاجل: السعودية تدعو مواطنيها لمغادرة لبنان بشكل فوري
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
دعت السفارة السعودية في لبنان، مساء اليوم الأربعاء، مواطنيها للمغادرة بشكل فوري، على خلفية تصاعد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وقالت في بيان، تتابع سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية لبنان، عن كثب تطورات الأحـداث الجارية في منطقة جنوب لبنان، حيث تدعــو كافة المواطنين التقيد
بقرار منع السفر، ومغادرة الأراضي اللبنانية بشكل فوري لمن هو متواجد في لبنان
حالياً، كما أنها تدعو المواطنين المتواجدين في لبنان إلى توخي الحيطة والحذر والابتعاد عن الأماكن التي تشهد تجمعات أو تظاهرات، لحين مغادرتهم.
ونوهت السفارة بضرورة تواصل المواطنين معها حال حدوث أي طارئ لا قدر الله، مع كافة الأمنيات بالأمن والسلامة للجميع.
ودعت للتواصل في الحالات الطارئة على الأرقام التالية:
| هاتف سفارة المملكة لدى لبنان
009611762711
009611762722
| هاتف شؤون السعوديين
0096178803388
0096176026555
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
لندن تدعو للتوصل بشكل عاجل الى وقف لإطلاق النار في غزة
دعا وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي الجمعة إلى التوصل “بشكل عاجل” إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بينما وافق الاحتلال على استئناف المباحثات الأسبوع المقبل للتوصل إلى هدنة والإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حماس.
وقال وزير الخارجية في بيان “هناك اتفاق على الطاولة، ومن مصلحة الإسرائيليين والفلسطينيين وجميع الأطراف المعنيين على المدى الطويل قبوله بشكل عاجل ووضع حد لهذا النزاع المدمر”، في إشارة إلى الاتفاق الإطار الذي اقترحه الرئيس الأميركي جو بايدن نهاية أيار/مايو.
وأضاف أن لندن “تؤيد بالكامل” دعوة الولايات المتحدة وقطر ومصر، الوسطاء بين الاحتلال وحماس، لاستئناف فوري للمفاوضات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار والإفراج عن الرهائن.
وشدد الوزير على أنه “لا يمكن أن يكون هناك مزيد من التأخير، على المعارك أن تتوقف الآن” ودعا أيضا إلى إدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
وافق الاحتلال الخميس على استئناف المحادثات في 15 آب/أغسطس.
ويأتي قرارها وسط مخاوف من تصعيد إقليمي بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في 31 تموز/يوليو في طهران والذي نسبته إيران إلى إسرائيل، واغتيال القيادي العسكري في حزب الله فؤاد شكر في غارة قرب بيروت.
وتوعد الاحتلال “بالقضاء” على يحيى السنوار الذي عين خلفا لهنية وتعتبره أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته الحركة في 7 تشرين الأول/اكتوبر.
المصدر أ ف ب الوسومالاحتلال الإسرائيلي بريطانيا فلسطين