بسبب مستشفى المعمداني | طلاب جامعة مصر للعلوم ينتفضون ضد دولة الاحتلال
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
نظم طلاب كليات جامعة مصر للعلوم و التكنولوجيا اليوم وقفة تضامنية غضبا مما فعله الكيان الإسرائيلى بمستشفى المعمدانى بقطاع غزة مساء أمس، الثلاثاء، ورفع الطلاب العلم الفلسطينى وسط هتافات ضد ما يفعله هذا الكيان مع المدنيين والأطفال فى غزة.
وجاءت الوقفة للتنديد بما يفعله كيان الاحتلال الإسرائيلي وقصف مستشفى المعمداني في غزة .
و امتلائات ساحات جامعة مصر للعلوم و التكنولوجيا خلال الوقفة الاحتجاجية بهتافات عديدة تدين الكيان الاسرائيلي و تناصر اهل غرة قائلين “ بالروح بالدم نفديكي يا فلسطين ”
انتفضت الجامعات المصرية، بشكل مكثف من خلال الاتحادات الطلابية وأسرة من أجل مصر، لتنظيم حملات للتبرع بالدم لصالح الأشقاء الفلسطينيين، حيث انطلقت حملات التبرع في عدد كبير من الجامعات، على رأشها جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وطب القصر العيني، جامعة حلوان، هندسة المطرية، جامعة المنيا، جامعة أسوان، كلية الحقوق بالمنصورة، مدينة الطلبة بالقاهرة والجيزة، جامعة كفر الشيخ، كلية العلوم جامعة الزقازيق، كلية الطب وكلية التربية بجامعة سوهاج.
ونظمت أسرة طلاب من أجل مصر، حملة التبرع بالدم تضامناً مع الشعب الفلسطيني الشقيق، وحرصا من الجامعات على تقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية لدولة فلسطين امتدادا لدور الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية في تقديم كافة أنواع الدعم والمساعدة لصالح أشقائنا الفلسطينيين.
وتأتي الحملة في إطار دعم الدولة المصرية قيادة وشعبًا للأخوة في فلسطين، وحرص الجامعات على التضامن مع الاهالي، والمساهمة في إنقاذ الأرواح، ومساعدة المصابين وأسرهم، والتخفيف من حدة أحداث العنف، وشهدت الحملات إقبالا كبيرا من قبل الطلاب وأعضاء هيئة تدريس والعاملين الذين قدموا صورة مشرفة للتضامن الإنساني، بالتواجد بأعداد كبيرة والتبرع بالدم، ومن المقرر أن تستمر لمدة أسبوع لتشمل كليات الجامعة شرق وغرب النيل. جامعات مصر تنتفض.. أسبوع حملة أسرة "طلاب من أجل مصر" للتبرع بالدم لصالح أشقاؤنا الفلسطنين
انتفضت الجامعات المصرية، بشكل مكثف من خلال الاتحادات الطلابية وأسرة من أجل مصر، لتنظيم حملات للتبرع بالدم لصالح الأشقاء الفلسطينيين، حيث انطلقت حملات التبرع في عدد كبير من الجامعات، على رأشها جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وطب القصر العيني، جامعة حلوان، هندسة المطرية، جامعة المنيا، جامعة أسوان، كلية الحقوق بالمنصورة، مدينة الطلبة بالقاهرة والجيزة، جامعة كفر الشيخ، كلية العلوم جامعة الزقازيق، كلية الطب وكلية التربية بجامعة سوهاج.
ونظمت أسرة طلاب من أجل مصر، حملة التبرع بالدم تضامناً مع الشعب الفلسطيني الشقيق، وحرصا من الجامعات على تقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية لدولة فلسطين امتدادا لدور الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية في تقديم كافة أنواع الدعم والمساعدة لصالح أشقائنا الفلسطينيين.
وتأتي الحملة في إطار دعم الدولة المصرية قيادة وشعبًا للأخوة في فلسطين، وحرص الجامعات على التضامن مع الاهالي، والمساهمة في إنقاذ الأرواح، ومساعدة المصابين وأسرهم، والتخفيف من حدة أحداث العنف، وشهدت الحملات إقبالا كبيرا من قبل الطلاب وأعضاء هيئة تدريس والعاملين الذين قدموا صورة مشرفة للتضامن الإنساني، بالتواجد بأعداد كبيرة والتبرع بالدم، ومن المقرر أن تستمر لمدة أسبوع لتشمل كليات الجامعة شرق وغرب النيل.
انتفاضة طلاب جامعة مصر للعلوم ضد الكيان الصهيوني انتفاضة طلاب جامعة مصر للعلوم ضد الكيان الصهيوني انتفاضة طلاب جامعة مصر للعلوم ضد الكيان الصهيوني انتفاضة طلاب جامعة مصر للعلوم ضد الكيان الصهيونيالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيل الشعب الفلسطيني الكيان الإسرائيلي تضامنا مع الشعب الفلسطيني جامعة مصر للعلوم الدولة المصریة الجامعات على التبرع بالدم من الجامعات من أجل مصر
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تنظّم حفل توقيع كتاب “الهُويّة الوطنيّة” لجمال السويدي
نظّمت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية في أبوظبي، اليوم الثلاثاء، ندوة “قراءة في كتاب.. الهُويّة الوطنيّة في دولة الإمارات العربية المتحدة.. بين خصوصية الثوابت والقيم وعالمية المعايير” لمؤلفه معالي الأستاذ الدكتور جمال سند السويدي، نائب رئيس مجلس أمناء مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.
وحضر الندوة التي عُقدت في مسرح الجامعة، سعادة الدكتور خليفة الظاهري مدير الجامعة وعدد من الأكاديميين وأساتذة الجامعة، وجمهور غفير من طلبة الجامعة والقرّاء، ووقّع معالي الأستاذ الدكتور جمال سند السويدي على نُسخ من كتابه، الصادر عن الأرشيف والمكتبة الوطنية، والذي يستعرض التجربة الفريدة لدولة الإمارات العربية المتحدة في بناء هويتها الوطنية، التي تقوم على دعائم عديدة أبرزها التسامح والتعايش السلمي.
وقدّم الدكتور جمال السويدي الشكر إلى منظمي الحفل والحضور، معرباً عن سعادته البالغة لإقبال الجمهور والقرّاء على الحفل واقتناء الكتاب، قائلاً: إن كتابه محاولة بحثية جادة تهدف إلى إثراء النقاش حول الهوية الوطنية، والجدل الدائر حولها، في ظل التحولات العالمية والتحديات المحلية والإقليمية، كما يسلّط الضوء على كيفية تفاعل دولة الإمارات العربية المتحدة مع تلك التحولات، دون المساس بملامحها الثقافية والاجتماعية المميزة.
وأضاف السويدي أن الكتاب يتضمن رؤية مستقبلية للهُوية الوطنية في مرحلة ما بعد النفط، مشيداً بالجهود التي يبذلها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بالتعاون مع إخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات، في بناء مجتمع متماسك، يتجاوز الولاءات القَبَلية والعائلية، ويصون الهوية الوطنية للبلاد، ويجمعهم حول إرثهم الوطني وتاريخهم ومكتسباتهم في بوتقة الوطن الإماراتي الموحّد، لافتاً إلى أن الكتاب يستعرض نظريات الهوية، ويبرز الخصوصية الثقافية والاجتماعية لدولة الإمارات العربية المتحدة، ويناقش كيفية استجابة الدولة للتحديات الحديثة، عبر تهيئة الأجيال للمواطنة الإيجابية في مجتمع رقمي آمن.
وألقى الدكتور رضوان السيد، عميد كلية الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، كلمة تعريفية عن الكتاب والمؤلف، أشاد خلالها بموضوع الكتاب وفكرته، وأثنى على المسيرة البحثية والعملية للسويدي، ووصفه بالمفكر الموسوعي، مشيراً إلى أن الكتاب يوثّق التجربة الفريدة لدولة الإمارات العربية المتحدة، في بناء هويتها الوطنية، التي تقوم على دعائم عديدة أبرزها التسامح والتعايش السلمي.
وقال عبد الهادي الأحبابي، الذي أدار جلسة القراءة في الكتاب، إن معالي الأستاذ الدكتور جمال سند السويدي، نجح من خلال كتابه في سرد جهود القيادة الرشيدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، في تعزيز مفهوم المواطَنة، التي ترتكز على عدد من الأُسس هي: الهُويّة الوطنيّة، والوحدة، والسيادة، والاستقلال، والعدالة.
وتحدثت الدكتورة فاطمة الدهماني، رئيس قسم التسامح والتعايش، عضو هيئة التدريس، بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، عن دور الكتاب في برامج الجامعة، مؤكدةً أن الكتاب سوف يثري المكتبات الجامعية، لأنه يتناول مسألة في منتهى الأهمية، وهي مسألة الهوية الوطنية، ويوضح أن المواطَنة في دولة الإمارات العربية المتحدة تعتبر من أهم التجارب العربية، ويستند في ذلك إلى عمق فكرة المواطَنة ورسوخها لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تفوق العديد من الدول التي سبقتها في التأسيس بعقود عديدة.
وناقشت الدكتورة مريم الزيدي، رئيس قسم الفلسفة والأخلاق، الأستاذ المساعد بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، قيمة الهوية الوطنية في دولة الإمارات العربية المتحدة، موضحةً دور الهوية الوطنية في دعم وتقوية التماسك المجتمعي، مضيفة أن المؤلف كشف مراحل تشكيل الهوية الإماراتية على مدار مئات السنين، كهوية مشتركة لأبناء هذه المنطقة، بحكم الجغرافيا والدين والعادات والتقاليد والتاريخ المشترك، مشيرة إلى أن الكتاب يوثّق كيف أن تلك الهوية استقرّت بشكل تام، وتبلورت بصورة واضحة مع إقامة اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أصبح هناك وطن يضم الجميع، تشكّلت معه وبه هوية وطنية واحدة، يؤمن بها كل أبناء الإمارات، ويدركون من خلالها أنهم شعب واحد، ومصيرهم واحد.
فيما تحدّث الأستاذ سعيد الكتبي عن مضمون الكتاب، مشيراً إلى أن الكتاب يتناول بحيادية وموضوعية دور القيادة الرشيدة في ترسيخ ركائز الهوية الوطنية في دولة الإمارات العربية المتحدة، مضيفاً أن الكتاب يسعى إلى إبانة مدى انسجام نموذج الهُويّة الوطنيّة في دولة الإمارات العربية المتحدة، من حيث الحقوق المدنيّة والسياسية والاجتماعية، مع مسارات التطور التي مرّت بها المفاهيم التقليدية والقانونية للمواطنة في التاريخ الحديث.
وتناول الأستاذ عبدالمعين المنصوري باحث في الدراسات الإسلامية في جامعة محمد بن زايد، التعريف بالمؤلف معالي الأستاذ الدكتور جمال سند السويدي، وأهم مؤلفاته، فيما تحدثت الطالبة فاطمة المالود عن أهمية الكتاب، أما الطالبة بيّنة الكربي فتناولت آفاق الكتاب العملية والثقافية.
وفي ختام الندوة، أجمع الحضور على أن كتاب “الهُويّة الوطنيّة في دولة الإمارات العربية المتحدة.. بين خصوصية الثوابت والقيم وعالمية المعايير” يقدم تأصيلاً تاريخياً لنموذج الهويّة الوطنية الإماراتية، ويسعى إلى إعادة بناء مفهومها، بهدف استيعاب التطورات العالمية والتكنولوجية والاجتماعية، بشكل متزامن ومتوازن في ظل التحديات الجديدة، وهو ما قد يمكّن المجتمعات الخليجية من الاستفادة بالخبرات والمقومات، التي تمتاز بها تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة، لتعزيز الثقافة المشتركة والتلاحم الاجتماعي.