الصحة الفلسطينية : 3300 شهيد بغزة.. نقص أدوية ومشكلة بالوصول الى المستشفيات
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
الثورة نت/
اشارت وزيرة الصحة الفلسطينية د. مي الكيلة الى إن هناك أكثر من 3300 شهيدا نتيجة العدوان الصهيوني على غزة.
ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن الوزيرة قولها اليوم ان هناك نقص حاد بالأدوية في قطاع غزة ومشكلة كبيرة في الوصول إلى المستشفيات، وانقطاع المياه وتدهور منظومة الصرف الصحي يزيدان مخاطر تفشي الأمراض السارية.
وكانت صرحت وزارة الصحة في غزة أن اربعة مستشفيات خرجت عن الخدمة، وإنهم يواجهون كارثة صحية كبيرة في القطاع.
واستقيظ الفلسطينيون على صباح صعب عقب المجزرة التي ارتكبها جيش العدو في مستشفى المعمداني بقطاع غزة، التي خلّفت أكثر من 500 شهيد ومئات الجرحى.
آلاف المواطنين لجأوا الى المستشفيات والمدارس كملجأ آمن عقب عدوان العدو على قطاع غزة والمستمر منذ أكثر من أسبوع. أكثر الأماكن أمنا ليست آمنة، سلطات العدو تقصف المستشفيات، الاسعافات، الدفاع المدني، المدارس، المدنيين، أحياء كاملة أُبيدت، عائلات خرجت من السجل المدني.
لا زالت آثار الدمار والأشلاء والدماء عالقة في المستشفى، كما في ذاكرة كل فلسطيني.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الصغير: المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن “المصنع العراقي أنتج أدوية الأورام بناء على طلب زبونهم الوحيد حكومة الدبيبة”.
وأضاف الصغير في منشور فيسبوك، أن “كل الوثائق المنشورة من وزارة الصحة بطرابلس بالتزامن مع خبر توريد أدوية أورام من العراق لا يوجد بها ما يفيد بموافقة الجهات الرقابية او المحاسبية بطرابلس على الاستيراد من العراق أو السماح بالتعامل مع مصنع حديث أنشئ وافتتح بعد أخذ الموافقات على مبدأ التوريد، فالموافقات المبدئية صدرت في ديسمبر ويناير والمصنع باشر العمل و التصنيع منذ شهر فقط”.
وأردف؛ “بمعنى أن الموافقات كانت ضمن العطاء المحلي على توريد صنف معين من الأدوية دون تحديد الدولة أو الجهة المصنعة، الاستيراد من دولة العراق غير المسجلة بالأساس دوليا من ضمن الدول المصنعة لأدوية الأورام هو خطأ مسؤولة عنه وزارة الصحة او جهاز الإمداد الطبي بها أو الجهة إللي وافقت على الاستيراد من العراق”.
وتابع أن “المصنع العراقي غير مسموح له بتسويق منتجاته داخل العراق حتى ساعته وتاريخه ، بمعنى ان السلطات العراقية لم تمنح بعد الإذن الفتي لتداول منتجات المصنع العراقي بداخل العراق وسمحت فقط بتصديره للخارج بموافقة استثنائية تقدم بها المصنع للسلطات العراقية”.
وختم موضحًا أن “المصنع ليس لديه أي زبون آخر حتى ساعته وتاريخه سوى وزارة الصحة بطرابلس وهذا ما يؤكد فرضية بأن التصنيع أساسا تم بناءً على طلب زبونهم الوحيد حكومة الوحدة”.
الوسومالصغير