قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنه أتى إلى إسرائيل حاملا رسالة واحدة هي أنكم «لستم وحدكم».
وأضاف بايدن في مؤتمر صحافي من تل أبيب لو لم تكن هناك إسرائيل في الوجود لعملنا على إقامتها وسنستمر في الوقوف بجانبها.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
“لبحث اليوم التالي في غزة”.. اجتماع وزاري في تل أبيب "فيديو"
أكدت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتل، أن الاجتماع الذي من المقرر أن يعقد غدًا لعدد من الوزراء الاسرائيليين يأتي ضمن الاجتماعات الاسبوعية أو الروتينية، وخاصه بأن يوم يكون عادة في يوم الخميس اجتماع الكابينيت الامني والسياسي، وعادة يتم مناقشة الموضوعات السياسية التي يتطلب من وجود الوزراء فيها موافقه والتصويت أما بالموافقه أو بالرفض، متابعة: “مثل هكذا قرارات لذلك المواضيع المصيرية المهمة المتمثلة في اليوم التالي للحرب في قطاع غزة والوصول الى صفقة تبادل واستمرار المناورات انسحاب القوات وما الى ذلك عادة ما تتخذ هذه القرارات من داخل هذه الاجتماعات للكابينت الأمني والسياسي المصغر ويتم التصويت عليها لتمريرها فيما بعد القرارات الكبيرة المصيرية”.
وأضافت “أبو شمسية”، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة “القاهرة الإخبارية”، : “فيما يتعلق في صفقة التبادل مثلا بعد تمريرها في الكابينيت الامني والسياسي يجب ان يكون هناك تمرير للحكومة الاسرائيلية فيما بعد لاخذ التصويتات الملائمة والمناسبة ومن ثم اتخاذ القرار السياسي وإملاة على الجانب الأمني والعسكري ولكن الأهم من هذا لربما يتم غدا ايضا مناقشة موضوع احتلال قطاع غزة أو مدينة غزة تحديدا وهذا مبني على ثلاثة معطيات”، مشددة على أنه بحسب القناة الـ14 الاسرائيلية والتي تؤكد أن المناورة العسكرية التي نفذتها إسرائيل في شمال القطاع أدت الى انجازات عسكرية كبيره ومهمة وبانها قضت كثيرا على القدرات العسكرية لحركة حماس واجهزت على قادة عاملين في شمال القطاع وهذا المعطى الاول.
وأوضحت أن المعطى الثاني تتحدث اسرائيل بانه بعد انسحاب قوات الاحتلال الاسرائيلي من جنوب لبنان أصبح هناك عدد مناسب لجيش الاحتلال لفرق جيش الاحتلال لربما لإدراجها للعمل في قطاع غزة، حيث إن هناك قوة عسكرية لجيش الاحتلال متوفرة الآن لدخول قطاع غزة وتكون دعم للقوة التي هي موجودة على الأراض بقطاع غزة.
وتابعت: “المعطى الثالث التي تتحدث فيه اسرائيل هو تعثر المفاوضات حتى الله وترى إسرائيل وسياسيا بأن قيام قوات الاحتلال الاسرائيلي بالعمل في الجنوب يعني النزول عن الشمال قليلا والتوجة نحو الجنوب تحديدا في وسط القطاع في مدينة غزة ”.