محافظة المحرق تواصل العمل على تطبيق معايير منظمة الصحة العالمية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أكد العميد عبد الله بن خليفة الجيران نائب محافظ محافظة المحرق اهتمام وحرص المحافظة على تطبيق برنامج المدن الصحية في كافة مدنها وقراها لتكون محافظة صحية معززة للصحة العامة والثقافة البيئية مما يضيف إنجاز جديد لإنجازات المملكة في المجال الصحي والتوعوي.
جاء ذلك خلال ترأس العميد عبد الله بن خليفة الجيران نائب محافظ المحرق اجتماع اللجنة الداخلية لبرنامج المدن الصحية مؤكداً على استمرار العمل في تطبيق معايير المدينة الصحية في المحافظة بعد أن توّجت البسيتين والساية مدينة صحية العام الماضي، والعمل على مواصلة نشر الوعي الصحي لدى الأهالي والمقيمين وفقاً على الخطة الموضوعة لاعتماد محافظة المحرق محافظة صحية لما يحمله البرنامج من أهداف تعزز الصحة العامة وتساهم في تنمية المجتمع من خلال المعايير الشاملة للبرنامج.
من جانبها قدمت الأستاذة حنين عادل بوعنق منسق برنامج المدن الصحية بالمحافظة خطة عمل المرحلة الثانية من تطبيق البرنامج سعياً لنشر ثقافة المدينة الصحية من خلال مبادرات شاملة لكافة الفئات العمرية والتي من شأنها أن تعزز الوعي الصحي والمجتمعي لتحقيق أعلى مستويات جودة الحياة للأهالي والمقيمين.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: مئات ملايين الأطفال والمراهقين يواجهون العنف يوميا
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، إن هناك مئات الملايين من الأطفال، وفي سن المراهقة بأنحاء العالم يواجهون العنف يوميا في منازلهم ومدارسهم وفي أماكن أخرى، مما قد يؤدي إلى عواقب تستمر معهم مدى الحياة.
وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة، والتعرض للترهيب في المدرسة، بالإضافة إلى العنف الجسدي والعاطفي والجنسي.
وفي معظم الحالات، تحدث وقائع العنف خلف الأبواب المغلقة.
وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن أكثر من نصف من تتراوح أعمارهم بين عامين و17 عاما – أو أكثر من مليار قاصر في المجموع – يتعرضون للعنف كل عام.
ويتعرض ثلاثة من بين كل خمسة من الأطفال والمراهقين للعنف الجسدي في المنزل، كما تتعرض واحدة من بين كل خمس فتيات وواحد من بين كل سبعة فتيان للعنف الجنسي. ويتأثر ما يتراوح بين ربع ونصف القاصرين بالتنمر، بحسب ما ورد في المعلومات المقدمة.
وتفيد التقارير بأن نصف الأطفال فقط هم من يتحدثون عن تجاربهم مع العنف، وأن أقل من 10% منهم يتلقون المساعدة.