الحوثي من أراد أن يكون للأخوة في غزة مكانا آخرغيرالقطاع فلتكن القدس
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
وقال الحوثي في كلمتة امام مسيرات الغضب الشعبي بصنعاء تنديدا بجريمة مشفى المعمداني بغزة على الأنظمة المطبعة إعلان غلق السفارات الصهيونية في اراضيها وطرد سفراء العدو الصهيوني
وطالب المجتمعين في جدة من وزراء الخارجية العربب بموق حازم ازاء مايجري في فلسطين في جدة: مع جرائم العدو في فلسطين يجب أن يكون لديكم مواقف واضحة أولها الامداد العسكري
واضاف الحوثي من أراد من الأنظمة أن يكون للأخوة في غزة مكانا آخر غير القطاع فلتكن القدس ولا بد من فتحها وتحريرها
مشيران الى انه يجب على الدول العربية والإسلامية النفطية تخفيض انتاج النفط، والجيمع مطلوب منه تقد…
وقال عضوالياسي الاعلى.
واكد الحوثي ان دعوة الاخ إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في كلمته امس لموقف عربي واضح من مجازر العدو هو عار في جبين الأنظمة العربية
مشيرا الى ان الشعوب العربية بمسيراتها الداعمة لفلسطين تمثل خط الدفاع الأول عن القضية الفلسطينية
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: هدم العدو للمنازل في بلدة سلوان جريمة تطهير عرقي
الثورة نت/
أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن هدم سلطات العدو الصهيوني المنازل في حي البستان في بلدة سلوان في القدس المحتلة يمثل أحد تجليات جريمة التطهير العرقي واسعة النطاق التي تهدف لتهجير ما يزيد عن 1500 فلسطيني.
وقالت الوزارة في بيان “إن هذه الجريمة ترجمة لسياسة صهيونية رسمية تهدف لتفريغ القدس من أصحابها الأصليين ودفعهم للهجرة عنها لإحلال المستوطنين مكانهم في أعمق وأبشع أشكال التهجير القسري والتطهير العرقي للوجود الفلسطيني في القدس المحتلة، لتكريس تهويدها وضمها وربطها بالعمق الصهيوني “.
ونوهت الخارجية الفلسطينية أن جميع إجراءات العدو الصهيوني في القدس غير شرعية وباطلة من أساسها، وذلك وفقاً للقانون الدولي والاتفاقيات الموقعة والقانون الإنساني الدولي واتفاقيات جنيف وقرارات الأمم المتحدة، التي تنص جميعها على أن القدس هي جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، وهي عاصمة دولة فلسطين الأبدية.
وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه ما تتعرض له القدس من انتهاكات وجرائم على يد سلطات العدو الصهيوني، والحفاظ على ما تبقى من مصداقية له عبر تنفيذ قرارات الأمم المتحدة.