أصدر مسؤولو إدارة الغردقة التعليمية،  تحذير رسمي وإشعار بالتحرك الفوري ضد الجاني، الذي قام بالاختراق الإلكتروني لصفحة مدرسة الغردقة الابتدائية، حيث قام بنشر محتوى إباحي يتنافى مع قيم المجتمع.

وأكد محمود عامر، مدير إدارة الغردقة التعليمية، أن مسؤول الأمن بالإدارة قام بتحرير محضر رسمي بناءً على الحادثة.

العقوبات القانونية لنشر المحتوى الخادش للحياء

وفقًا للمادة 178 من قانون العقوبات في مصر، يُعاقب بالحبس لمدة لا تتجاوز سنتين وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه مصري كل من يقوم بنشر مقاطع  خادشة للحياء على مواقع التواصل الاجتماعي.

 وتنص المادة 25 على أنه يُعاقب بالحبس لمدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تتجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من يعتدي على المبادئ أو القيم الأسرية في المجتمع المص

وفي حالة استخدام برامج أو تقنيات معلوماتية لربط معلومات شخصية بمحتوى مناف للآداب العامة، يُعاقب الجاني بالحبس لمدة لا تقل عن سنتين ولا تتجاوز خمس سنوات، وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تجاوز ثلاثمائة ألف جنيه، وذلك وفقًا للمادة 26 من القانون.

وتحذر السلطات المعنية من أنه سيتم متابعة الجاني بكل حزم، وتحث المواطنين على توخي الحذر والابتعاد عن مثل هذه المحتويات الخطيرة على الإنترنت.

وتؤكد الإدارة التعليمية في الغردقة أنها ستعمل بكل جدية على حماية الطلاب والمدرسين من أي تهديدات إلكترونية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الإلكترونية الغردقة مدرسة لا تقل عن ألف جنیه

إقرأ أيضاً:

44 متأهلا للمشاركة في "الملتقى الأدبي والفني" بصور

مسقط- الرؤية

أعلنت وزارة الثقافة والرياضة والشباب عن النصوص المتأهلة للمشاركة في الملتقى الأدبي والفني في نسخته السابعة والعشرين، في مجالات الشعر الفصيح والشعر الشعبي والقصة القصيرة، وذلك في سياق التحضيرات لإقامة الملتقى في ولاية صور بمحافظة جنوب الشرقية، خلال الفترة 20 – 24 أكتوبر المقبل.

وقد تأهل في مجال الشعر الفصيح 15 نصا وهي: (يومٌ صَحْو جدّا) للشاعر حمود بن سالم بن خلفان السعدي، و(فُرْصَةُ حَدْسٍ أَخِيرة) للشاعر قصي بن سالم بن خلفان النبهاني، و(البئر) للشاعرة  حميدة بنت محمد بن صالح العجمية، و(اثِقًا كعلامةِ استفهام) للشاعر محمد بن عيسى بن سالم المعشري، و(أبجورة) للشاعر محمد بن خميس بن سالم الراشدي، و(سيرة العطش) للشاعر سيف بن سعيد بن خلفان الحارثي، و(صُورةُ مُا) للشاعر علاء الدين بن محمد بن سعود الدغيشي، و(هنا يقف النص) للشاعر طلال بن سليم بن صروخ الصلتي، و(مسافرا في روحه) للشاعر عبدالله بن سعيد بن محمد الذهلي، و(أشياء أمي) للشاعر أحمد بن محمد بن علي الشعيلي، و(دمعٌ يهطلُ من محبرةِ الطفولة) للشاعر سالم بن جمعة  بن سالم الهاشمي، و(ظلال تحاور نفسها) للشاعر مُبارك بن خميس بن مبارك المخيني، و(جَسَدٌ مِنَ الصَّحراءِ) للشاعر هيثم بن حمد بن المر الحضرمي، و(العالقُ في الأسى) للشاعرة عتاب بنت حمد بن صروخ الصلتية، و(تَحليل نَفسي في اللَّيلة المظلمة للروح) للشاعر علي بن مال الله بن علي الكمزاري.

أما مجال الشعر الشعبي فقد تأهل 14 نصا وهي: (اللّيل وضياء الأبرص) للشاعر عبدالرحمن بن عبدالله بن علي الغيلاني، و(قصة) للشاعر ناصر بن عامر بن ناصر الحجري، و(طائرة حالم) للشاعر مختار بن سعيد بن حمود المعمري، ويا بوي) للشاعر إبراهيم بن اسماعيل بن يوسف البلوشي، و(عمر أخضر) للشاعر وليد بن جمعه بن عبدالله العلوي، و(عروس الذاكرة) للشاعر مشعل بن خصيب بن جمعه السعدي، و(تشهد) للشاعر علي بن محمد بن ابراهيم المجيني، و(ذاكرة إغريقية) للشاعر أحمد بن سعيد بن عبدالرحمن المغربي، و(رمح الظنون) للشاعر أحمد بن عامر بن سالم العيسائي، و(شتاء قلب) للشاعر حارث بن جمعة بن فاضل البريكي، و(حلم) للشاعر معاذ بن أحمد بن عبدالله السليمي، و(حمامة المخذول) للشاعر ناظم بن مبارك بن بطي البريدعي، و(هاجر) للشاعر هيثم بن جمعه بن  عبدالله البلوشي، و(وَسْم) للشاعر سيف بن علي بن سيف الفارسي.

فيما تأهل في مجال القصة القصيرة 15 نصا وهي: (إِلى أيْن تَهرُب الغزَالة؟) لحمد بن عبدالله بن حمد المخيني، و(انتحار) لنوره بنت جمعة بن سعيد الجابرية، و(يَوْمٌ غَيْرُ مَحْسُوْبٍ) لأنهار بنت نصيب بن فرج العمرية، و(الذكرى الأولى) لشذى بنت خلفان بن سعيد العبرية، و(السلاح النبيل) لزينب بنت نبيل بن سالم العمرية، و(مشياً إلى المجهول) لقطر الندى بنت حميد بن سالم المجرفية، و(رفاهية حبة الطماطم الكاملة) لروان بنت ناصر  بن خليفه الكلبانية، و(بريد إلكتروني لأحدهم يعرف ما حدث) لعائشة بنت مبارك بن محمد الشقصية، و(نجمة) لياسر بن محمد أسلم بن إبراهيم البلوشي، و(فزاعة) لنوف بنت خلفان بن عبدالله الحديدية، و(مزهرية) لسارة بنت علي  بن جمعة المسعودية، و(الغازي) لإدريس بن خميس بن مرهون الصبحي، و(حكّة في الروح) لحسان بن سعيد بن محمد الحوسني، و(جولة في إحدى الليالي الريفية) لعبدالرحمن بن سيد علي بن محمد، و(حبقٌ قديم) لمروى بنت محمد بن ناصر الخروصية.

يشار إلى أن الملتقى الأدبي والفني يعتبر من الفعاليات التي تحظى باهتمام كبير في الوسط الثقافي، نظراً لما يحققه من جدوى في اكتشاف المهارات الإبداعية وتطوير المواهب الأدبية والفنية والتعريف بها. وقد ساهم الملتقى عبر نسخه الماضية في رفد الساحة الثقافية بالعديد من الأسماء المبدعة في مختلف مجالات الشعر الفصيح والشعبي والقصة القصيرة والفنون.

مقالات مشابهة

  • شيشة ودومينو وبلاى ستيشن.. طلاب المدارس بالغردقة على الكافيهات
  • وزير التعليم يتابع انتظام العملية التعليمية في 8 مدارس بالفيوم (صور)
  • جولة تفقدية لوزير التعليم ومحافظ الفيوم لمتابعة سير العملية التعليمية بالمدارس
  • 44 متأهلا للمشاركة في "الملتقى الأدبي والفني" بصور
  • وظائف شاغرة برواتب تصل لـ25 ألف جنيه.. قدم الآن
  • وظائف شاغرة برواتب تصل إلى 7000 جنيه وسكن وتأمينات.. اعرف طريقة التقديم
  • جثة غريق تثير الرعب في الوراق والأمن يبحث عن الجاني
  • انتظام العملية التعليمية بالأسبوع الثاني بالعام الدراسي ومتابعة توزيع الكتب
  • محافظ أسيوط يتفقد مدرسة عمر طه الرسمية للغات بقرية الواسطى لمتابعة انتظام العملية التعليمية
  • بصور من الكواليس.. صلاح عبدلله يروج لمسلسل "تيتا زوزو"