ليفربول مستعد لدفع مبلغ ضخم لأجل ضم جمال موسيالا
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
كشف الصحفي كريستيان فالك التابع لموقع "BILD" الألماني أن نادي ليفربول يريد التعاقد مع لاعب خط وسط بايرن ميونخ الشاب جمال موسيالا.
وقال الصحفي في تقريره للصحيفة الألمانية: ليفربول مهتم بجمال موسيالا، وكيل اللاعب لم يتفاوض مع البايرن حول تجديد العقد الذي ينتهي في عام 2026".
هل ينتقل جمال موسيالا إلى ليفربول قريبًا؟تقدر قيمة جمال موسيالا صاحب الـ20 عامًا حاليًا في سوق الانتقالات حوالي 92.
اقرأ أيضًا: مانشستر يونايتد يضع عينه على نجم الوسط في بنفيكا
موسيالا ظهر لأول مرة مع بايرن خلال موسم 2019-20، ومنذ ذلك الحين شارك في 133 مباراة مع الفريق وسجل 32 هدفًا وصنع 25 تمريرة حاسمة، وهو سجل رائع خاصة بالنسبة للاعب بلغ عامه العشرين في فبراير الماضي.
يشار إلى أن جمال موسيالا تمكن من الفوز في 25 مباراة دولية مع ألمانيا وسجل هدفين مع المنتخب، ومن الواضح أنه سيكون نجمًا في منتخب بلاده في العقد المقبل، وهكذا موهبة من المؤكد أن يورغن كلوب يمكنه صقلها وتطويرها أكثر في حال تم انتقاله للأنفيلد.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ جمال موسیالا
إقرأ أيضاً:
السعودية تستعد لدفع ديون متأخرة على سوريا لصندوق النقد الدولي
قالت مصادر مطلعة لوكالة رويترز، بأن السعودية تعتزم سداد ديون على سوريا للبنك الدولي، مما يمهد الطريق للموافقة على منح بملايين الدولارات لإعادة الإعمار ودعم القطاع العام المتعثر في البلاد.
وتشير هذه الخطط إلى أول حالة معروفة تقدم فيها السعودية تمويلا لسوريا منذ الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد العام الماضي. ولم تشير أي تقارير في السابق إلى مثل هذه الخطط.
وقد يكون هذا أيضا مؤشرا على أن الدعم المهم لسوريا من دول خليجية عربية بدأ يتحقق بعد تعثر خطط سابقة، منها مبادرة من الدوحة لتمويل الرواتب، على خلفية الضبابية بشأن العقوبات الأمريكية.
وفي الشهر الماضي، أعلنت قطر خطة لتزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لتحسين إمدادات الكهرباء الضعيفة في البلاد، وهي خطوة قالت مصادر لرويترز إنها نالت موافقة واشنطن.
وتوجد متأخرات على سوريا للبنك الدولي بنحو 15 مليون دولار يجب سدادها قبل أن تتمكن المؤسسة المالية الدولية من إقرار منح وتقديم أشكال أخرى من المساعدة.
كما أن إجمالي الديون الخارجية على سوريا يناهز الـ 20 مليار دولار.
لكن دمشق تعاني نقصا في النقد الأجنبي، وأفاد مصدران مطلعان بأنه لم يتسن تحقيق خطة سابقة لسداد الديون باستخدام الأصول المجمدة في الخارج.
وقال اثنان من المصادر إن مسؤولين من البنك الدولي ناقشوا توفير تمويل للمساعدة في إعادة بناء شبكة الكهرباء في البلاد التي تضررت بشدة جراء الحرب التي استمرت لسنوات، بالإضافة إلى دعم رواتب القطاع العام.
وكانت رويترز قد ذكرت السبت الماضي أن سوريا سترسل وفدا رفيع المستوى إلى واشنطن لحضور اجتماعات الربيع السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد في وقت لاحق من الشهر الجاري، وهو ما سيمثل أول زيارة من مسؤولين سوريين للولايات المتحدة منذ الإطاحة بالأسد.
ولا تزال العقوبات الصارمة التي فرضتها الولايات المتحدة خلال حكم الأسد قائمة.
وأصدرت الولايات المتحدة في كانون الثاني/ يناير إعفاء لستة أشهر من بعض العقوبات للتشجيع على تدفق المساعدات الإنسانية، غير أن تأثير الإعفاء طفيف.
وفي الشهر الماضي، قدمت الولايات المتحدة لسوريا قائمة شروط يجب الوفاء بها مقابل تخفيف جزئي للعقوبات، إلا أن تواصل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع حكام البلاد الجدد لا يزال محدودا.