إيرادات فيلم حسن المصري منذ طرحه بالسينمات
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
استطاع فيلم حسن المصري، بطولة الفنان أحمد حاتم وفريال يوسف، أن يحصد 3 ملايين و 480 ألف منذ انطلاقه في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
فيلم حسن المصري يحصد 183 ألفًا في شباك التذاكر
فيلم “حسن المصري” بطولة أحمد حاتم، فريال يوسف، اللبنانية دي دياموند بو عبود، ومراد مكرم وإخراج اللبناني سمير الحبشي، وتم تصوير عدد من مشاهده في بيروت والقاهرة، والفيلم تدور أحداثه في إطار من التشويق والإثارة وهو إنتاج مشترك بين شركات مصر العالمية.
آخر أعمال أحمد حاتم:
يذكر أن آخر أعمال أحمد حاتم فيلم "المطاريد" الذى طرح في السينمات خلال شهر يناير الماضى، وهو إخراج ياسر سامي، تأليف صلاح الجهيني وعزت أمين، ويشارك حاتم في بطولته إياد نصّار، تارا عماد، محمد محمود، محمود حافظ، محمود الليثي، محمود البزاوي، حسن مالك، طه الدسوقي، محمود السويسي، دنيا سامي، مصطفى غريب، ومحمد مولى.
حسن المصري
أحداث فيلم المطاريد:
تدور أحداث "المطاريد" في إطار كوميدي حول صلاح (أحمد حاتم) الذي يعود من أمريكا بعد وفاة والده ليبيع أملاكه في الأرياف، بما فيها نادي كرة القدم، ويشارك في بطولة الفيلم أيضًا إياد نصّار، تارا عماد، محمد محمود، محمود حافظ، محمود الليثي، محمود البزاوي، حسن مالك، طه الدسوقي، محمود الليثي، دنيا سامي، مصطفى غريب، ومحمد مولى.
حسن المصريالفيلم بدأت حملته الدعائية بشكل مختلف على كل وسائل التواصل الاجتماعي، إذ ظهر الفنان محمد محمود وهو يتحدى الفنان محمود البزاوي مؤكدًا أن فريق المطاريد قادر على هزيمة أحد الفرق الرياضية الكبرى، ليتدخل بعدها الفنان أحمد حاتم ويظهر وهو يوقع عقد مع أحد المدربين العالميين، وما زالت الأحداث والمفاجآت تتوالى في الحملة الدعائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم حسن المصري حسن المصري أحمد حاتم الفن بوابة الوفد حسن المصری أحمد حاتم
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يحي قانون تم طرحه بعد فشل إسرائيل في حرب أكتوبر 1973
أفادت صحيفة "إسرائيل اليوم"، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرر المضي قدماً في مشروع قانون تأسيس جهاز استخبارات مستقل، داخل مكتبه رغم معارضة جهاز "الموساد" الذي يرى أن هذا يشكل خطراً على "أمن المصادر الاستخباراتية" والمستشارة القانونية للحكومة التي تخشى من أن تكون هيئة أمنية، يفترض بها تقديم تقدير موقف مهني خاضعة لرغبات الحكومة والمستوى السياسي.
وأضافت الصحيفة، أنه سيكون مطلوباً من الجهاز استخلاص المعلومات من جميع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، وتقديم رأي مستقل وبديل للمجلس الوزاري المصغر.
وأشارت إلى أن فكرة إنشاء جهة استخباراتية تقدم تفكيراً ورأياً مختلفاً، ظهرت بعد الفشل في حرب أكتوبر 1973 ولكنها لم تكن قوية بشكل كاف بسبب سيطرة قائد أركان الجيش عليها.