يحدث الإغماء المفاجئ عادةً بسبب انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ، كما أن هذا الإغماء يكون لفترة زمنية قصيرة ، وهو ما يحدث بصورة مفاجئة نتيجة العديد من العوامل والأسباب ، حسب موقع Medicalxpress.


أسباب الإغماء المفاجئ:
الإفراط في تناول المشروبات الكحولية أو تعاطي المخدرات تزيد من احتمالية تعرض الشخص للإغماء.

كذلك مرضى السكر هم الأكثر عُرضة للإغماء باستمرار بسبب انخفاض نسبة السكر في الدم.


أيضًا عندما يشعر الإنسان بالتهابات وآلام شديدة في الجسم.


بالإضافة إلى المصابين بالأنيميا الحادة.
 

تناول الأدوية التي من المحتمل أن تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، ومنها الأدوية التي تعالج الاكتئاب، أو الحساسية، أو القلق، أو ضغط الدم المرتفع.


الضغط العصبي ببذل الكثير من المجهود وخاصة أثناء التعرض إلى أشعة الشمس.
علاوةً على ذلك فإن مرض القلب هم الأكثر عرضة للإغماء المتكرر.


مع العلم أن الحوامل هم الأكثر عرضة للإغماء المفاجئ بسبب بعض المشاكل الصحية التي تحدث معهم أثناء الحمل.

لحماية الطلاب.. مشروب ممنوع تناوله داخل المدارس يسبب مخاطر كارثية مشروبات تسبب الإغماء الفوري | احذرها مشروب الطاقة والحيوية.. أسرع طريقة لعمل عصير الكرز فوائد مذهلة.. مشروب يؤخر علامات الشيخوخة ويقوي المناعة.. اعرف مكوناته


من المحتمل أن يكون السبب هو انخفاض ضغط الدم الشديد.


من يتعرض لبعض التوتر والقلق والخوف الشديد، فهذه أسباب من الممكن أن تسبب إغماء فوري.


وجود بعض المشاكل في الجهاز التنفسي أو السعال المتكرر، أو حدوث اختناق مفاجئ.


الوقوف لفترات طويلة دون حدوث أي حركة أو تغير وضعية الوقوف أو الجلوس بطريقة مفاجئة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مرضى السكري الانيميا

إقرأ أيضاً:

النشاط التركي الاستثنائي في الشمال تعاونه أيادٍ عراقية.. ما قصة التصاعد العسكري المفاجئ؟

السومرية نيوز-خاص

دون سابق انذار، تصاعدت الاعمال العسكرية والتوغل التركي في مناطق شمال العراق وإقليم كردستان خلال الأيام القليلة الماضية، ضد عناصر حزب العمال الكردستاني، وبينما كانت العمليات التركية امرا معتادا خلال السنوات القليلة الماضية، الا ان العمليات الأخيرة لايمكن اعتبارها كسابقاتها من العمليات، خصوصا مع احاديث عن نصب القوات التركية "سيطرات" لتفتيش المواطنين وطلب هوياتهم وتوزيع منشورات امنية. في العودة قليلا الى الوراء، وتحديدا لشهر اذار ونيسان وزيارة الرئيس التركي اردوغان الى بغداد لأول مرة منذ 13 عاما، كان هناك حديث عن انشاء حزام امني بعمق 40 كيلومتر داخل العراق، وهي عمليات تهدف لـ"تنظيف" مناطق مهمة من شمال دهوك.

الاحاديث جرت حينها على ان العملية ستنطلق مع حلول الصيف، أي الأيام التي نعيشها حاليا بالضبط، كما ان العملية ستكون بمشاركة من القوات العراقية الأمنية، بالتزامن مع اعلان العراق لأول مرة حزب العمال الكردستاني بانه "جماعة محظورة".

التنسيق العراقي التركي العسكرية لاقامة العمليات العسكرية، مر في حينها مرور الكرام، الا انه كان مرتبطا بشكل كبير بطريق التنمية، حيث وافق العراق على "المساهمة ومساعدة القوات التركية بعملياتها العسكرية" لهدف واحد هو تأمين هذه المناطق لمرور طريق التنمية الذي يراهن عليه العراق والحكومة الحالية بشكل كبير، مايجعل هذه العمليات العسكرية لاتاخذ طابعا امنيا فقط هدفه "الامن القومي التركي" بل طابعا امنيا واقتصاديا مشتركا بين البلدين.

بحسب الأرقام التي يوفرها الجانب التركي وهي ارقام غير رسمية، فأن مابين 5 الى 10 الاف جندي تركي دائم يتمركزون في شمال العراق، ومع حلول الصيف أرسلت تركيا مالايقل عن 300 دبابة عسكرية الى 6 قرى في دهوك، بعد انتهاء الظروف المناخية الشتوية.

وفيما يتعلق بـ"نصب الجيش التركي سيطرات في دهوك" لتفتيش المدنيين، تقول القيادات العسكرية التركية ان هذا غير صحيح، أي ان من نصب السيطرات هم القوات العراقية التي تعمل بشكل مشترك الان مع الجيش التركي هناك.

واظهرت صورة اطلعت عليها السومرية نيوز، انخراط قيادات امنية عراقية اتحادية من الجيش العراقي وكذلك قيادات الجيش التركي وقيادات من قوات الامن الكردية، في العمليات التي تجري هناك بالفعل، ومن المؤمل ان ينشئ الجانب العراقي 27 مركز شرطة على الخدود التركية بين دهوك واربيل.         وسط كل هذا، يتضح ان العمليات التركية الجارية شمال العراق الان بشكل عنيف، جاءت بموافقة وعلم ومساهمة من القوات الأمنية العراقية والحكومة العراقية والكردية أيضا بشكل مشترك، بينما يستعد مسعود بارزاني زيارة بغداد غدا الأربعاء وسط توقعات بان تكون العمليات التركية القائمة في شمال العراق ضمن المحاور التي سيتحدث بها بارزاني او يحاول "اقناع" قيادات الاطار التنسيقي بما يحدث وانه مفيد للجميع، في محاولة لمساندة موقف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني امام القوى السياسية.

وبالرغم من ذلك، يخرج نواب من قوى سياسية مختلفة تهاجم التواجد والعمليات التركية، مستغربة من الصمت السياسي والحكومي، بالرغم من ان الإجابة واضحة مسبقًا، وهي ان هذه الهجمات متفق عليها منذ الربيع.    

مقالات مشابهة

  • بحث جديد: معدل التأثير النيزكي المفاجئ على المريخ يمكن أن يكون بمثابة "ساعة كونية"
  • انخفاض معدل التضخم في النمسا إلى أدنى مستوى له منذ 3 سنوات
  • النشاط التركي الاستثنائي في الشمال تعاونه أيادٍ عراقية.. ما قصة التصاعد العسكري المفاجئ؟
  • موت القلب المفاجئ.. علماء يكتشفون طريقة للتنبؤ بالخطر القاتل
  • كبار السن أكثر عُرضة لنقص السوائل في الجسم
  • إبراهيم فايق يكشف قرار رابطة الأندية المفاجئ بشأن مباراة بيراميدز وسموحة
  • تؤدي لخفض الإنتاج الزراعي.. أزمة الأسمدة تهدد بموجة تضخمية
  • دراسة تكشف فائدة غير متوقعة للجزر الصغير
  • 7 فوائد غير متوقعة لبذور البطيخ على الجسم.. «مش هترميها تاني»
  • هل تشعر أنك مراقب باستمرار؟.. 3 أسباب غير متوقعة تجنبها فورا