عبد اللهيان : الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرة مستشفى المعمداني في غزة والولايات المتحدة تتحمل مسؤولية الجرائم الإسرائيلية ضد أهالي غزة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
2023-10-18hadeilسابق وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان خلال اجتماع منظمة التعاون الإسلامي في جدة: الكيان الصهيوني يواصل بدعم من الولايات المتحدة جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي والتمييز العنصري والإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطينيالتالي عبد اللهيان : ضرورة وقف جرائم الحرب وجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة انظر ايضاًعبد اللهيان: ندين محاولات الكيان الصهيوني لتهجير أهالي قطاع غزة قسريا ويجب وضع حد فوري لذلك
آخر الأخبار 2023-10-18وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان خلال اجتماع منظمة التعاون الإسلامي في جدة: الكيان الصهيوني يواصل بدعم من الولايات المتحدة جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي والتمييز العنصري والإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني 2023-10-18الكيلة: الوضع الصحي في غزة كارثي ونجدد مناشدة المنظمات الدولية العمل على فتح ممر آمن لإدخال المساعدات 2023-10-18قوى وطنية فلسطينية تطالب المجتمع الدولي بوقف جرائم كيان الاحتلال الإسرائيلي 2023-10-18اجتماع طارىء للبرلمان العربي في القاهرة غداً لمناقشة الجرائم الإسرائيلية في غزة 2023-10-18وزارة الصحة الفلسطينية: 3478 شهيداً وأكثر من 12 ألف جريح جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة المحاصر لليوم الـ 12 2023-10-18ماذا لو تهور الاحتلال الإسرائيلي واقتحم غزة؟! 2023-10-18إيران.. مسيرات حاشدة في طهران تنديداً بجرائم الكيان الصهيوني في غزة 2023-10-18بوتين: نأمل أن تدفع كارثة مستشفى المعمداني في غزة باتجاه إقامة دولة فلسطينية مستقلة 2023-10-18توزيع مساعدات إنسانية مقدمة من روسيا الاتحادية في قرية تل صارم بريف اللاذقية 2023-10-18المقاومة الفلسطينية تقصف تحشيداً لجنود العدو قرب موقع (نير عام) المحاذي لقطاع غزة بقذائف الهاون
مراسيم وقوانين خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03الأحداث على حقيقتها وحدات من قواتنا المسلحة تدمر مواقع التنظيمات الإرهابية ومقرات قيادتها في ريف إدلب- فيديو 2023-10-17 الجيش يسقط ويدمر عدة طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية بريفي حلب وإدلب 2023-10-17صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً لمراقبة الأرض 2023-10-15 روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة تعرف على القنبلة الأمريكية التي قصف بها العدو الإسرائيلي مشفى المعمداني 2023-10-18 كاتبة أسترالية: (إسرائيل) تقصف أطفال فلسطين المحتلة عمداً وتتذرع بحجج واهية 2023-10-18حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-1818 تشرين الأول 2011- إتمام عملية تبادل 477 معتقلاً فلسطينياً في سجون الاحتلال الإسرائيلي بجندي الاحتلال الإسرائيلي (جلعاد شاليط) 2023-10-1717 تشرين الأول 1961- الشرطة الفرنسية تقتل حوالي 300 مغترب جزائري بإلقائهم في نهر السين في باريس 2023-10-1616 تشرين الأول 1945- تأسيس منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) 2023-10-1515 تشرين أول 1955- تأسيس اتحاد إذاعات الدول العربية 2023-10-1414 تشرين الأول 1964- منح جائزة نوبل للسلام للقس الأمريكي مارتن لوثر كنغ 2023-10-1313 تشرين الأول 1988 – الإعلان عن فوز الأديب المصري نجيب محفوظ بجائزة نوبل في الأدب
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی الکیان الصهیونی عبد اللهیان تشرین الأول فی غزة
إقرأ أيضاً:
الألعاب النارية القاتلة من ماري انطوانيت إلى المكسيك والولايات المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الألعاب النارية منذ زمن بعيد لا غنى عنها في الاحتفالات المختلفة بما في ذلك المناسبات الوطنية، ومع ذلك فقد تتحول بهجة هذه الألعاب بأصواتها الزاهية وفرقعاتها إلى مأس مفجعة.
هذا الأمر يحدث قديما وحديثا. على سبيل المثال شهدت منطقة بشمال العاصمة المكسيكية في 20 ديسمبر 2016، انفجارا بمتجر للألعاب النارية أودى بحياة 35 شخصا وإصابة 59 آخرين.
في مناسبة ثانية بالمكسيك عام 2018، لقي 8 أشخاص مصرعهم بالقرب من العاصمة مكسيكو سيتي، وخلال موكب ديني بإحدى الكنائس، جلب المشاركون بمناسبة الاحتفال بعيد القديسة ماري ألعابا نارية وضعت أمام الكنيسة. فجأة ومن دون سابق إنذار انفجرت الألعاب النارية وخلفت وراءها عدد من الضحايا علاوة على إصابة أكثر من خمسين شخصا آخرين.
المكسيك شهدت مأساة ثالثة مشابهة في مارس 2013. حيث انفجرت شاحنة تحمل ألعابا نارية خلال موكب ديني في ولاية تلاكسكالا المكسيكية. وسقط أحد صواريخ الألعاب الناري بالصدفة على مظلة أخفيت بها شحنة خطرة. الانفجار أودى بحياة 15 شخصا، وأصاب 154 آخرين.
مأساة من هذا النوع حدثت في الولايات المتحدة عام 2013 أثناء الاحتفال بذكرى استقلالها بمدينة سيمي فالي بولاية كاليفورنيا.
خرج سكان المدينة للاحتفال بهذه المناسبة الوطنية، وفيما كانت الأنظار تتابع بشغف انطلاق الألعاب النارية وما ترسمه من صور براقة في السماء، انفجرت على حين غرة إحدى المقذوفات متسببة في إصابة 36 شخصا بينهم 12 طفلا بجروح خطيرة تراوحت بين الحروق والتمزقات.
مأساة كبيرة بسبب الألعاب النارية طالت مدينة أنسخديه، شرق هولندا. حدث انفجاران ضخمان في مستودع شركة هولندية متخصصة في إنتاج الألعاب النارية، تلاه حريق هائل أودى بحياة 23 شخصا بينهم أربعة من رجال الإطفاء، كما أصيب حوالي ألف آخرين. الانفجار والحريق الذي تبعه تسببا أيضا في تدمير 400 منزل.
هذه الخسائر البشرية والمادية الكبيرة ترجع إلى قوة الانفجارات . أحد الانفجارين قدرت قوته بحوالي 5000 كيلو جرام من مادة تي إن تي.
الحادث الشهير الأقدم بجريرة الألعاب النارية جرى في القرن الثامن عشر في فرنسا. أثناء الاحتفال بزفاف ماري أنطوانيت ودوفين وريث العرش الفرنسي حينها والذي عرف لاحقا باسم الملك لويس السادي عشر، أعدت عروض كبيرة للألعاب النارية المنتجة من قبل الأخوين روجيري. الألعاب النارية تسببت في أحداث عرضية أفضت إلى مأساة كبرى في ذلك العرس الملكي.
وصف المؤرخ هنري ساذرلاند في كتاب عن تاريخ باريس ما جرى قائلا: "كان كل شيء يسير على ما يرام، وحين اجتاحت عاصفة من الرياح فجأة، انفجرت عدة ألعاب صاروخية جزئيا فقط. كانت الألعاب النارية، مثل العديد من الاختراعات ذات الأصل الإيطالي، لا تزال حديثة نسبيا لأغلب الجمهور الفرنسي، وذلك إلى جانب الانزعاج وحتى الخوف من خطر سقوط المقذوفات المشتعلة بين الآلاف من المتفرجين المتحمسين والمزدحمين، كان كافيا لتفسير الارتباك الرهيب الذي أدى إلى عدة مئات من الحوادث المميتة".
انتشر الذعر بين الحشود، وتدافعت أعداد كبيرة في شارع رويال الضيق وتعرض من سقط منهم للدهس.
السلطات وقتها ذكرت أن 133 شخصا قتلوا، إلا أن المؤرخ ساذرلاند يعتقد أن أعداد الضحايا كانت أكبر بكثير، وأنها تجاوزت ألفا ومئتي شخص. وذكر أن إحدى العائلات لم يبق منها أحد على قيد الحياة.
تلك الحادثة القديمة ظلت آثارها لسنوات على أجساد عدد من سكان باريس الذين كانوا في ذلك العرس وتعرضوا لسوء حظهم، للدهس في أماكن مختلفة من أجسادهم بأقدام الجموع الفزعة من فرقعة الألعاب النارية.