شفاء الأورمان تنفذ مبادرة « كوني أقوي » للتوعية بسرطان الثدي بقنا
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
تواصل مستشفى شفاء الاورمان لعلاج الاورام بالمجان فعاليات مبادرة "كونى أقوى" تزامنًا مع الاحتفال بشهر أكتوبر الوردي للتوعية ضد مرض سرطان الثدي وكيفية الاكتشاف المبكر للمرض.
واختارت المستشفي محافظة قنا، وتحديداً منطقة حاجر خزام لإقامة الندوات التوعوية ضمن خطة تستهدف كل قرى ونجوع الصعيد فضلا عن الندوات التي تقام داخل المؤسسات الحكومية.
وقال الدكتور هاني حسين، مدير المستشفى، إنه يتم تنظيم العديد من الفعاليات بمختلف المحافظات للمشاركة في شهر أكتوبر الوردي، الذى يعد شهر التوعية بسرطان الثدي، مشددا على أهمية الاكتشاف المبكر للمرض الذي يساعد على الشفاء التام منه، مؤكدا أن ذلك إيمانا من المستشفى بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدى ودورها المجتمعي فى خدمة محافظات الصعيد
وأشار محمود فؤاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة أورام الأقصر، إلى أن المستشفى تعمل على تكثيف حملات الكشف المبكر عن سرطان الثدي بمناسبة شهر أكتوبر الوردي، مشيراً إلى أن الحملات مستمرة بالتنسيق مع التحالف الوطني للعمل الاهلي التنموي والعديد من المؤسسات والجمعيات والهيئات، وذلك فى إطار الدور المجتمعي للمستشفى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شفاء الأورمان علاج الأورام سرطان الثدي كوني أقوى الأورمان
إقرأ أيضاً:
المجلس القومي للمرأة بأسوان يواصل جلسات الدوار للتوعية المجتمعية
واصل فرع المجلس القومي للمرأة بمحافظة أسوان، تنظيم جلسات الدوار للتوعية المجتمعية بمختلف مراكز وقرى المحافظة، ضمن فعاليات المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، تحت رعاية اللواء دكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان.
استهدفت الفعاليات قرى أبو الريش، بهاريف، والكوبانية بمركز أسوان، وذلك في إطار دعم المبادرة الرئاسية "حياة كريمة". وأكدت الدكتورة هدى مصطفى، مقررة فرع المجلس، أن الجلسات نُفذت بالتعاون مع علماء وزارة الأوقاف وبالتنسيق مع مسؤولي الوحدات المحلية، حيث تم تنفيذ 8 جلسات توعوية، استفاد منها نحو 400 من السيدات والرجال والشباب.
وتناولت الجلسات قضايا حيوية مثل القضية السكانية، الصحة الإنجابية، زواج القاصرات، مخاطر ختان الإناث، وأهمية التربية السليمة والتعليم الجيد للأبناء، وهي من أبرز التحديات التي تواجه المجتمع حاليًا.
تأتي هذه الجهود في إطار حرص الدولة على الاستثمار في الإنسان، وبناء وعي مجتمعي سليم يدعم استقرار الأسرة المصرية، ويواجه الظواهر السلبية في المناطق الريفية والمهمشة. ويُعد برنامج "جلسات الدوار" من الأدوات الفاعلة للتواصل المباشر مع المواطنين، وإيصال الرسائل التوعوية بطريقة مبسطة تتناسب مع الثقافة المحلية.