مصادر: إسرائيل مسؤولة عن قصف مستشفى المعمداني في غزة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أفادت مصادر لقناة «القاهرة الإخبارية» بأن إسرائيل مسؤولة عن قصف مستشفى المعمداني في غزة، وتتحمل سقوط مئات الشهداء والمصابين.
هل تمتلك التنظيمات الفلسطينية صواريخ ذات قدرة تدميرية عالية؟وأضافت أنه لم يرصد امتلاك التنظيمات الفلسطينية لصواريخ ذات قدرة تدميرية عالية سواء في العملية الحالية أو العمليات السابقة، والدليل أن هذه الفصائل أطلقت أكثر من 4 آلاف صاروخ حتى الآن، منذ يوم السبت السابع من أكتوبر، ولم تحدث مثل تلك الخسائر داخل الأراضي الإسرائيلية.
وأشارت المصادر إلى أن إشارة المتحدث الرسمي لجيش الاحتلال الإسرائيلي التي وجه فيها التحذير باستهداف عدد من المستشفيات الفلسطينية بما فيها المستشفى المعمداني، وأنه جاء تحذير المستشفيات بإخلائها رغم أن إسرائيل تحاول نفي هذا الموضوع بعد ردود الأفعال السلبية الإقليمية والدولية عقب ضرب المستشفى المعمداني والخسائر التي وقعت، كما أن إسرائيل تستهدف بشكل واضح وصريح تهجير السكان إلى مناطق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين القاهرة الإخبارية المستشفى المعمداني
إقرأ أيضاً:
مصادر إيرانية: تأجيل الهجوم على إسرائيل إلى ما بعد المفاوضات مع ترامب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نقلت شبكة "سكاي نيوز" عربية، اليوم الأربعاء، عن مصادر في إيران، إن "طهران ترفض التخلي عن الهجوم المستقبلي الثالث ضد إسرائيل.
وبحسب المصادر فإن "الرد الإيراني على إسرائيل مؤجل حتى بدء المفاوضات مع الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، بعد رسالة التحذير التي وردت عبر العراق.
وفي وقت سابق، أكد الجنرال الإسرائيلي المتقاعد زفيكا حايموفيتش، الذي شغل منصب قائد الدفاع الجوي في الجيش الإسرائيلي من 2015 إلى 2018، أن التصعيد بين إيران وإسرائيل قد يستمر في شكل هجمات متبادلة لعدة أشهر أو حتى سنوات.
وقال حايموفيتش في مقابلة مع "إيران إنترناشيونال" إنه يمكنه التنبؤ بما سيحدث بناءً على التاريخ الطويل للهجمات المتبادلة بين الجانبين.
وأفاد حايموفيتش بأن الهجمات المستقبلية ستشهد تصعيدًا أكبر من حيث عدد الصواريخ وتعقيد العمليات العسكرية.
وأضاف: "لن يعودوا إلى الوراء، وحجم الهجمات سيزداد بشكل كبير مقارنة بما كان عليه في الماضي. انظروا فقط إلى الهجومين الأخيرين مع إيران، في 14 أبريل و1 أكتوبر، وفي 14 أبريل تم إطلاق 110 صواريخ باليستية، وفي أكتوبر كانت الحصيلة ما يقرب من 200 صاروخ، أي ضعف العدد."
وصف حايموفيتش هذا التصعيد بالصيغة التي يعتمد عليها في تقييم الوضع، مستندًا إلى خبرته في قيادة المناورات العسكرية المشتركة بين القوات الإسرائيلية والأمريكية، مثل "جونبر كوبرا" في 2018.
من جهته، قال باتريك كلاوسون، مستشار في "معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى"، إن إيران وإسرائيل لا تريدان الحرب الشاملة، لكن كلا منهما مصمم على إظهار قدرته على إلحاق الأضرار بما يكفي لإجبار الطرف الآخر على التوقف.
لكن تهديدات إيران من أعلى مستويات القيادة كانت واضحة، حيث قال المرشد الأعلى، علي خامنئي، في الثاني من نوفمبر: "العدو، سواء كان النظام الصهيوني أو الولايات المتحدة الأمريكية، سيواجه ردًا ساحقًا على ما يفعلونه ضد إيران والأمة الإيرانية وجبهة المقاومة."