غادر النجم البرازيلي نيمار جونيور مباراة منتخب بلاده التي خسرها أمام مستضيفه الأوروغوياني بهدفين دون رد ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 باكيا.
وأثارت هذه الإصابة التي تبدو مقلقة الهلع للمدير الفني فيرناندو دينيز ولاعبي السيليساو، إذ سقط نجم الهلال السعودي في الدقيقة 44 وهو يصرخ جراء تعرضه لإصابة في ركبته اليسرى.
ورغم تدخل الطاقم الطبي في محاولة لإسعاف اللاعب، إلا أنه غادر الملعب لاحقا وهو يبكي.
وقالت شبكة "غلوبو سبورت" البرازيلية أن المهاجم المثير للجدل تعرض لالتواء في أربطة الركبة.
فيما أشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى أن هذه الإصابة الجديدة لنيمار تشكل ضربة موجعة للهلال الذي ضم النجم البرازيلي وهو مصاب مقابل 90 مليون يورو الصيف الماضي.
بدوره، نشر نيمار عبر حسابه على منصة "إنستغرام": "الله أعلم بكل شيء، الشرف والمجد لك دائما ربي. ومهما حصل أنا مؤمن".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نيمار منتخب البرازيل تصفيات كأس العالم 2026 منتخب أوروغواي الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
زوجة الرئيس البرازيلي تثير الجدل بتصريحات حادة ضد إيلون ماسك
في حدث ضمن التحضيرات لقمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو، أثارت جانجا لولا دا سيلفا، زوجة الرئيس البرازيلي، موجة من الجدل بعد أن أطلقت كلمات قاسية ضد الملياردير إيلون ماسك، خلال مشاركتها في نقاش حول تنظيم وسائل التواصل الاجتماعي ومحاربة المعلومات المضللة، تعرضت جانجا لفزع إثر صوت قوي، فمضت في مزاح قائلة: "أعتقد أن هذا هو إيلون ماسك". وأضافت بشكل عفوي: "لن أخاف منك"، ثم أطلقت سبابًا ضد ماسك، مالك شركة تسلا ومنصة "إكس" (سابقًا تويتر).
تغريدة أخرى
تصريحاتها لم تمر دون رد من ماسك، الذي نشر الفيديو عبر حسابه على "إكس"، وعلق عليها قائلاً: "لول"، مرفقًا التغريدة برموز تعبيرية ضاحكة، كما أضاف في تغريدة أخرى: "سوف يخسرون الانتخابات القادمة"، في إشارة إلى الحزب الحاكم في البرازيل، حزب العمال بزعامة لولا دا سيلفا.
لافروف يصل إلى البرازيل لحضور قمة العشرينالجدير بالذكر أن العلاقات بين ماسك والبرازيل معقدة، حيث تعرضت منصة "إكس" هذا العام لحظر مؤقت في البرازيل بعد اتهامها بعدم التزامها بتنظيم حسابات ناشري المعلومات المضللة. ورغم رفع الحظر بعد دفع غرامة قدرها 5.1 مليون دولار، لا تزال التوترات قائمة بين الحكومة البرازيلية وماسك.
لافروف يصل إلى البرازيل لحضور قمة العشرينفي السياق ذاته، اعتبر الرئيس البرازيلي السابق جاير بولسونارو، الذي يُعرف بعلاقاته الودية مع ماسك، أن الحادث قد يؤدي إلى أزمة دبلوماسية جديدة بين البرازيل والولايات المتحدة.