بدء التسجيل للدورة الشتوية 2024 لامتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل)
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
#سواليف
أعلن رئيس جامعة #البلقاء_التطبيقية ورئيس اللجنة العليا للامتحانات الاستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني مواعيد #التسجيل و #الامتحانات_العملية والنظرية للدورة الشتوية ٢٠٢٤
حيث يبدأ تسجيل #الطلبة لامتحان الشهادة الجامعية للدورة الشتوية 2024م اعتباراً من صباح يوم الأحد الموافق 29/10/2023م ولغاية نهاية دوام يوم الأربعاء الموافق 29/11/2023م.
أما الامتحانات العملية لهذه الدورة فتبدأ اعتباراً من صباح يوم الاثنين الموافق 11/12/2023م ولغاية نهاية دوام يوم الأربعاء الموافق 20/12/2023م.
وأضاف الدكتور العجلوني ان موعد الامتحانات النظرية للدورة الشتوية 2024 كما هو مبين :
الورقة الأولى يومي الأربعاء والخميس الموافق
3/1/2024
4/1/2024
الورقة الثانية يومي
السبت والأحد الموافق
6/1/2024
7/1/2024
والورقة الثالثة ستعقد على ثلاثة أيام : الثلاثاء، والأربعاء، والخميس الموافق
9/1/2024
10/1/2024
11/1/2024
هذا وتبدأ جميع الامتحانات العملية والنظرية عند الساعة التاسعة صباحاً، وتقوم وحدة التقييم والامتحانات العامة في الجامعة بتوزيع الطلبة على مراكز وأيام وجلسات الامتحانات بعد انتهاء عملية تسجيل الطلبة.
ويسمح للطالب بالانسحاب من الامتحان والاحتفاظ بحقه بترصيد أو استرداد الرسوم التي دفعها قبل تاريخ 7/12/2023.
أما عن فئات الطلبة المسموح لهم بالتقدم لامتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الامتحان الشامل) للدورة الشتوية 2024 فهي :
المنتظم: من أنهى بنجاح دراسة كافة المواد الدراسية المقررة لتخصصه في العام 2022 فما بعد، ولم يسبق له التقدم للامتحان، فيتقدم للامتحان في كافة الأوراق النظرية والعملية لتخصصه وفقاً للخطة الدراسية التي قبل عليها.
المعيد: الراسب في الامتحان من العام 2022 فما بعد، على أن لا يتجاوز عدد مرات تقدمه للامتحان أربع مرات، فيجب عليه التقدم للامتحان في الأوراق التي رسب فيها، وبامكانه اختيار أي ورقة أو أوراق نظرية وعملية من الأوراق التي نجح بها في آخر دورة امتحان تقدم بها لرفع معدله.
الناجح لرفع المعدل: الناجح في امتحان الدورة الصيفية لعام 2023م فقط، ويرغب برفع معدله، فيتقدم للامتحان في أي ورقة من الأوراق المقررة لتخصصه وفقاً للخطة الدراسية التي تقدم بموجبها للدورة الصيفية 2023، بما في ذلك ورقة الامتحان العملي.
المستنفد حقه:
الحالة الأولى:
“من لم يحقق متطلبات النجاح خلال سنتين من تخرجه أو تقدم للامتحان أربع مرات خلال سنتين من تخرجه ولم يحقق متطلبات النجاح في الامتحان، أو من تقدم للدورة الصيفية 2023 ضمن فئة الناجح لرفع المعدل وبغض النظر عن نتيجته في الدورة الصيفية 2023، فيتقدم للامتحان بجميع أوراقه النظرية والعملية وعلى الخطط الدراسية المعمول بها حالياً (الخطط الجديدة 2017/2018 وما بعد)، ويعامل معاملة الطالب المنتظم من حيث عدد مرات التقدم للامتحان المسموح بها”.
الحالة الثانية:
“الطالب الذي سبق له وأن تقدم للامتحان ضمن فئة (مستنفذ حقه) على الخطط الدراسية الجديدة وبجميع الأوراق، ولم يحقق متطلبات النجاح في الامتحان، يعامل معاملة الطالب المعيد، ويسمح له بالتقدم للامتحان لإعادة الأوراق التي رسب أو نجح فيها وعلى الخطة الدراسية التي تقدم بموجبها للامتحان شريطة ألاّ يكون قد مضى على تقدمه للامتحان ضمن فئة (مستنفذ حقه) سنتان وألاّ يكون قد استنفذ حقه في التقدم كمعيد (أي تقدم 4 مرات)”.
الحالة الثالثة:
“يسمح للطالب المستنفذ حقه الذي أنهى متطلبات التخرج على الخطط الدراسية القديمة ما قبل 2017/2018 أو الخطط الجديدة 2017/2018 التي تم تعديلها، بالتقدم للامتحان على الخطط الدراسية المعمول بها حالياً وفي التخصص النظير لتخصصه من حيث الاسم إن وجد، ويعامل معاملة الطالب المنتظم من حيث عدد مرات التقدم للامتحان المسموح بها، وفي جميع الحالات تصدر وحدة التقييم والامتحانات العامة المصدقات والوثائق للطلبة الناجحين بحسب اسم التخصص الذي تقدم الطالب بموجبه للامتحان”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البلقاء التطبيقية التسجيل الامتحانات العملية الطلبة التقدم للامتحان
إقرأ أيضاً:
تحليل: 40% من الشركات في ألمانيا تبحث عن قيادات جديدة لها
الاقتصاد نيوز - متابعة
أظهر تحليل أجرته وكالة الائتمان "كريديت ريفورم" أن ما يقرب من 40 بالمئة من الشركات المتوسطة في ألمانيا من المفترض أن تكون على وشك إجراء "تمرير" في قيادتها.
وأوضحت الوكالة أن هذا يعني أن مالكا واحدا على الأقل سيصبح أكبر من 60 عاما، وهو ما سيتطلب تمرير سلطاته لقيادة جديدة في السنوات القادمة.
وقال باتريك-لودفيج هانتسش، رئيس قسم الأبحاث الاقتصادية في "كريديت ريفورم"، إن العثور على خليفة غالبا ما يكون أمرا صعبا، موضحا أن الشركات المتوسطة في ألمانيا عادة ما تكون مرتبطة بشدة بأصحابها، ما يجعل عملية التمرير مشروعا معقدا.
وأضاف الخبير: "غالبا ما تبدأ الشركات بالتخطيط على نحو متأخر... لا تستطيع الكثير من الشركات العثور على خليفة مناسب"، موضحا أن هذا يدفع إلى استمرار القيادات الحالية في العمل وعدم التقاعد إلا في سن كبيرة للغاية.
واستند التحليل إلى الشركات التي يزيد عمرها عن عشر سنوات، ويعمل بها ما بين 5 إلى 500 موظف ولديها شكل قانوني مثل شركة ذات مسؤولية محدودة، وهو الشكل النموذجي للشركات المتوسطة الحجم.
وشمل التحليل أيضا الشركات التي يمتلك فيها أشخاص طبيعيون بصفتهم مساهمين حصة لا تقل عن 50 بالمئة.
ووفقا لهانتسش، فإن 145 ألف شركة من أصل 373 ألفا و400 شركة ينطبق عليها وضع تمرير القيادة.
وبحسب التحليل، فإن أكثر الشركات التي ينطبق عليها هذا الوضع حاليا تعمل في قطاع الخدمات، بواقع 53 ألف شركة، ويحل في المرتبة الثانية الشركات التجارية (37 ألفا)، ثم الشركات الصناعية (27 ألفا).
ويرى هانتسش أسبابا أخرى وراء فجوة الخلافة، مثل نقص العمال المهرة، والتطورات الديموغرافية، وتغير عقلية العمل.
وقال: "بالنسبة لكثيرين - وخاصة الشباب - يبدو تحمل مسؤولية شركة وموظفيها أمرا كبيرا للغاية في هذه الأوقات"، موضحا أن هناك الكثير من التردد في تحمل المخاطر المتزايدة لريادة الأعمال، محذرا في المقابل من أنه "في أسوأ الحالات، قد تغلق هذه الشركات أبوابها ببساطة وتختفي من السوق" في حال عدم العثور على قيادات جديدة مناسبة.
جامعة حلوان تكشف حقيقة بيع كلية الفنون التطبيقية