مستشفى المعمداني تتحول إلى “مقبرة جماعية” مكدسة بجثث الأطباء والجرحى والهاربين خوفاً من القصف الإسرائيلي لمنازلهم
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشفت فيه عن مأساة إنسانية تعرضت لها مستشفى المعمداني بعد قصفها من قبل القوات الإسرائيلية.
وذكرت أنه بعد تعرض مستشفى المعمداني للقصف العنيف من قبل القوات الإسرائيلية، تحولت إلى مقبرة جماعية تضم جثث الأطباء والمرضى والأشخاص الذي لجأوا إليها خوفا من قصف الاحتلال لمنازلهم.
وبينت أن القصف الإسرائيلي خلف أكثر من 800 شهيد، في مجزرة جديدة تضاف إلى سجل جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
وأفادت بأن الوضع الإنساني يزداد سواءا داخل غزة، نتيجة للقصف الإسرائيلي المتواصل والمستمر على القطاع منذ اليوم الأول من المعركة.
مشاهد مأساوية قبل وبعد الكارثة.. #مستشفى_المعمداني تتحول إلى "مقبرة جماعية" مكدسة بجثث الأطباء والجرحى والهاربين خوفاً من القصف الإسرائيلي لمنازلهم#غزة #العربية pic.twitter.com/cbRcul9yK3
— العربية (@AlArabiya) October 18, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني غزة العربية غزة فلسطين مستشفى المعمدانی
إقرأ أيضاً:
وصول فُرق 17 دولة إلى الرياض للمشاركة في منافسات “تحدّي علاّم” لخدمة اللغة العربية
بدأت الفرق الدولية المشاركة في “تحدّي علاّم” من 17 دولة في العالم، بالوصول إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض، استعدادًا للمشاركة في المرحلة النهائية من منافسات التحدّي، التي ستنطلق يوم غد الخميس 7 نوفمبر وتستمر حتى 9 نوفمبر الجاري، بفندق الكروان بلازا بالرياض، بمشاركة أكثر من 600 متسابق ومتسابقة يمثلون 200 فريق، بالإضافة إلى أكثر من 50 مرشدًا وأكثر من 40 محكمًا، وبإجمالي جوائز تصل قيمتها إلى مليون ريال.
ويأتي “تحدي علاّم”، الذي تنظمه الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” بالتعاون مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، ضمن اهتمامها بدعم جهود المملكة في خدمة اللغة العربية إقليميًا ودوليًا من أجل تعزيز مكانتها ورفع مستوى الوعي بها دوليًا وذلك في إطار مستهدفات رؤية المملكة ،2030 التي أكدت على ضرورة العناية باللغة العربية بوصفها جزءًا أساسيًا من مكوّنات الهوية الوطنية السعودية.
ويهدف “تحدّي علّام” إلى تطوير نماذج ذكاء اصطناعي قادرة على كتابة وفهم الشعر العربي، وإعراب الجمل بدقة، وتعليم الأطفال اللغة العربية بطريقة ممتعة، وذلك استمرارًا لجهود المملكة في خدمة اللغة العربية وبخاصة في المجالات التقنية من خلال تقديم بيانات عالية الجودة باللغة العربية وتطوير نماذج ذكاء اصطناعي قادرة على التعامل مع اللغة العربية بكفاءة، فيما تأتي هذه المنافسة الدولية بشراكة مع شركة “IBM” والبرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات “NTDP”.
ويسعى المشاركون في التحدي إلى إبراز قدراتهم وإمكانياتهم في إيجاد حلول ابتكارية من خلال تطوير وتحسين النماذج اللغوية الكبيرة (LLM)، حيث سيمكّن التحدي المتسابقين من الاستفادة من فرص التدريب وورش العمل من قبل خبراء ومتخصصي الذكاء الاصطناعي ومجالات اللغة العربية، لتقديم الدعم للفرق المشاركة وتقييم مشاريعهم وفق معايير تحكيم تضمن استدامة الحلول المقدمة وتحويلها إلى مشاريع حقيقية قائمة على الذكاء الاصطناعي لخدمة اللغة العربية في شتّى القطاعات والمجالات.