فيلم The Exorcist: Believer يتخطى الـ86 مليون دولار بشباك التذاكر العالمي
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
حصد فيلم الرعب The Exorcist: Believer إيرادات وصلت إلى 86 مليونًا و133 ألف دولار بشباك التذاكر العالمى، منذ طرحه يوم 6 أكتوبر الجارى، ووصلت مدة العمل إلى ساعة و51 دقيقة، ومن إنتاج شركة Universal Pictures.
وانقسمت الإيرادات بين 45 مليونًا و836 ألف دولار بـ شباك التذاكر الأمريكي، و40 مليونًا و297 ألف دولار بـ شباك التذاكر العالمى.
أحداث فيلم The Exorcist: Believer
فيلم الرعب The Exorcist: Believer يدورعندما تظهر على أنجيلا، ابنة الأب العازب فيكتور فيلدنج، وصديقتها كاثرين، علامات المس الشيطاني، يطلق ذلك العنان لسلسلة من الأحداث التي تجبره على مواجهة طبيعة الشر، مرعوبًا ويائسًا، ويبحث عن كريس ماكنيل، الشخص الوحيد على قيد الحياة الذي شهد شيئًا كهذا من قبل.
أبطال فيلم The Exorcist: Believer
يقوم ببطولة فليم الرعب الجديد The Exorcist: Believer ، كل من ليندا بلير، إلين بورستين، أوليفيا أونيل، جنيفر نيتلز، ليزلي أودوم جونيور، آن دود، ليديا جيويت، نوربرت ليو بوتز، رافائيل سبارج، بن بلادون، العمل من إخراج ديفيد جوردون جرين الذى شارك في التأليف جنبا إلى بيتر ساتلر، سكوت تيمز، داني ماكبرايد، ويليام بيتر بلاتي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم The Exorcist Believer إيرادات فيلم The Exorcist Believer The Exorcist
إقرأ أيضاً:
يونيسيف تدعو لدعم أطفال لبنان وجمع 658 مليون دولار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) إلى دعم أطفال لبنان والمساهمة في نداء عام 2025 لجمع 658.2 مليون دولار لتقديم المساعدات المنقذة للحياة إلى 2.4 مليون شخص في لبنان، مؤكدة أن الحرب الأخيرة في لبنان ألحقت ندوبا "جسدية وعاطفية" بالأطفال وأكدت أنها ملتزمة بمواصلة دعم جهود التعافي وإعادة البناء من الآثار المدمرة للحرب، فضلا عن سنوات الاضطرابات السياسية والاقتصادية.
ونقل مركز إعلام الأمم المتحدة عن ممثل اليونيسيف في لبنان "أخيل آير" قوله إن الحرب "أحدثت خسائر فادحة للأطفال، وأثرت على كل جانب من جوانب حياتهم تقريبا - صحتهم وتعليمهم وعلى مستقبلهم في نهاية المطاف.. إن أطفال لبنان بحاجة إلى دعم عاجل للتعافي وإعادة بناء حياتهم والبقاء على قيد الحياة من التأثيرات الدائمة لهذه الأزمة".
وأفاد استطلاع أجرته اليونيسيف في يناير الماضي بأن 72 % من مقدمي الرعاية أكدوا أن أطفالهم كانوا قلقين أو متوترين أثناء الحرب.. بينما قال 8 من كل 10 منهم إنهم لاحظوا بعض التحسن في الصحة العقلية لأطفالهم منذ وقف إطلاق النار، وأكدت اليونيسيف أن أولئك الذين تحملوا فترات طويلة من الإجهاد الصادم قد يواجهون عواقب صحية ونفسية مدى الحياة.
وكشف التقييم أيضا عن صورة مقلقة لتغذية الأطفال، وخاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في محافظتي بعلبك الهرمل والبقاع، والتي استهدفتها الغارات الجوية الإسرائيلية مرارا وتكرارا.. ويعاني ما يقرب من نصف الأطفال دون سن الثانية في المحافظتين من "فقر غذائي شديد" - مما يعني أنهم يستهلكون اثنين أو أقل من 8 مجموعات غذائية رئيسية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن ما يقرب من نصف الأطفال دون سن 18 عاما في البقاع وأكثر من ثلثهم في بعلبك الهرمل إما لم يأكلوا أو تناولوا وجبة واحدة فقط في اليوم الذي سبق إجراء التقييم.
كما أدى الصراع إلى تفاقم الوضع التعليمي الصعب في لبنان، حيث كان أكثر من نصف مليون طفل خارج المدرسة بالفعل بعد سنوات من الاضطراب الاقتصادي وإضرابات المعلمين وتأثير جائحة كوفيد-19.. حتى مع وقف إطلاق النار، لا يزال أكثر من 25 % من الأطفال خارج المدرسة، حيث لا يستطيع العديد من الأطفال الالتحاق بالمدرسة بسبب عدم قدرة أسرهم على تحمل التكاليف.
وأظهر التقييم الأممي أيضا أن 45 % من الأسر اضطرت إلى خفض الإنفاق على الصحة، و30 % على التعليم لتوفير الضروريات الأساسية، كما تفتقر العديد من الأسر إلى الضروريات الأساسية، بما في ذلك مياه الشرب والأدوية ومصادر التدفئة لفصل الشتاء.