بالفيديو.. بن فرحان: المملكة ترفض الاعتداءات المتكررة من الاحتلال على غزة رغم المناشدات المتكررة لوقف العمليات العسكرية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أعلن وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، رفض المملكة القاطع للاعتداءات المتكررة من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي، بالرغم من المناشدات المتكررة للوقف الفوري للعمليات العسكرية، والتي راح ضحيتها الأطفال والنساء وكبار السن.
وأضاف بن فرحان، خلال كلمته في الاجتماع الاستثنائي العاجل للتعاون الإسلامي لبحث الأوضاع في غزة، أن الدين الإسلامي يحرم قتل النفس، وحذرنا مرارا من هذه العمليات العسكرية، مشيرا إلى أنه يجب على المجتمع الدولي التحرك لإقامة ممرات إنسانية آمنة، والمطالبة بإجلاء المصابين.
وتابع وزير الخارجية، قائلا «نؤكد على أهمية التمسك بالسلام كخيار استراتيجي للخروج من دوامة العنف والمعاناة، وموقفنا الداعم لإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية».
فيديو | كلمة المملكة في الاجتماع الاستثنائي العاجل للتعاون الإسلامي لبحث الأوضاع في غزة#الإخبارية pic.twitter.com/ezlx6BGNeu
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 18, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الخارجية قصف غزة مستشفى المعمداني
إقرأ أيضاً:
إدارة العمليات العسكرية تسيطر على 70% من سوريا.. وقسد 20%
مع انسحاب قوات سوريا الديمقراطية من منبج، شمال شرق مدينة حلب، وسيطرة الفصائل أو ما يعرف بـ "إدارة العمليات العسكرية" على كامل مدينة دير الزور، ارتسمت صورة جديدة على خارطة السيطرة في البلاد.
أوضح مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن، اليوم الأربعاء أن "قسد" انسحبت من كامل مدينة دير الزور أمس.
كما أضاف لشبكة العربية، أن قسد عادت إلى القرى الـ7 شرق الفرات، قرب حقل كونيكو للغاز الذي كانت تسيطر عليه الميليشيات الإيرانية.
ولفت إلى أن قوات سوريا الديمقراطية (قسد) باتت تسيطر الآن على 20 % من الأراضي السورية، مشيرا إلى أن منبج ستصبح تحت سيطرة الفصائل الموالية لتركيا.
فيما باتت إدارة العمليات تسيطر على 70% من الأراضي السورية.
أما في الساحل السوري، لاسيما بمحافظتي اللاذقية وطرطوس، فلا تزال القواعد العسكرية الروسية على حالها.
وختم مشددا على أن خارطة السيطرة في سوريا عادت لترتسم على أساس شرق وغرب الفرات.
وكان آلاف المقاتلين ضمن الميليشيات الإيرانية غادروا منذ الأسبوع الماضي دير الزور وغيرها من المناطق التي كانوا ينتشرون فيها، وفق ما أكدت مصادر مطلعة.
كما سلم الجيش عشرات المواقع العسكرية بمختلف المناطق السورية إلى فصائل محلية، منضوية ضمن "إدارة العمليات العسكرية"، التي تضم "هيئة تحريرالشام" وفصائل مسلحة متحالفة معها.
يذكر أن العاصمة دمشق أيضا أضحت تحت سيطرة "إدارة العمليات العسكرية" منذ سقط الرئيس السابق بشار الأسد فجر الثامن من الشهر الحالي ديسمبر 2024.