استخدم مصطلح مُثير.. باسم يوسف يشعل السوشيال ميديا بمقابلة عن غزة وإسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
السومرية نيوز – دوليات
أشعل الإعلامي المصري الساخر، باسم يوسف، المقيم في الولايات المتحدة، تفاعلا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد تعليق على الأحداث الجارية في غزة وإسرائيل. وأبرز رواد مواقع التواصل استخدام باسم يوسف لمصطلح "أحا" الدارج بين المصريين في التصريحات التي أدلى بها مع الإعلامي بيرس مورغان.
"I'm gonna do something that nobody has done on your television show... I'm going to pretend I'm an Israeli citizen."
Bassem Youssef tells Piers Morgan what he would say to Benjamin Netanyahu if he were his Prime Minister.@byoussef | @piersmorgan | @TalkTV | #PMU pic.twitter.com/zCNoy2muzu
في مشهد صاخب باسم يوسف يتقمص دور مواطن اسرائيلي ويتحدث لنتنياهو..
ويخرج عن النص بعبارة مصرية "أحا …."#غزة#المستشفى_المعمداني @Byoussef pic.twitter.com/zXKCkFjTLn
ويأتي تداول تصريحات باسم يوسف مع استمرار الاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" بعد العملية التي شنتها الحركة داخل إسرائيل وأطلقت عليها اسم "طوفان الأقصى" والرد الإسرائيلي باستهداف معاقل الحركة في قطاع غزة.
#باسم_يوسف يعترض بأحلى كلمة معبرة في الدنيا "أحا" ???? pic.twitter.com/ty1R49iEhX
— بدر (@BMBayoumi) October 17, 2023أول "أحا" في التاريخ تظهر على التلفزيون الأمريكي ???????? مع "باسم يوسف" ..
It must be the first “A7A” ever to be appeared on any American channel pic.twitter.com/pjD3qukKIe
ويذكر أن الخسائر البشرية في غزة خلال الأيام الثمانية الأولى فقط من بدء الضربات الإسرائيلية تجاوزت عدد القتلى خلال الصراع بين غزة وإسرائيل الذي استمر 51 يومًا العام 2014، وفقًا للمتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أشرف القدرة.
باسم يوسف بالعربي كدا " أحا " pic.twitter.com/jnK8snKJsG
— إسلام ???????? ???????? (@EngEslam96) October 17, 2023وكان عام 2014 هو العام الأكثر دموية على الإطلاق في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث قُتل ما لا يقل عن 2251 فلسطينيًا في غزة خلال 50 يومًا من الحرب، وفقًا لبيانات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.
باسم يوسف : أحا عبط احنا بقى ???? pic.twitter.com/gDKxrRGnJD
— Mahmoud RaGaB (@MRagab_Messi) October 17, 2023المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: باسم یوسف pic twitter com فی غزة
إقرأ أيضاً:
من يخدعك حقًا... الساحر أم دماغك؟
هل شاهدت مرة ساحرًا يخرج أرنبًا من القبعة؟ أو يجعل كرة تختفي فجأة؟
قد تظن أن ما رأيته حقيقي، لكن في الحقيقة، دماغك هو من تخيّل ما حدث!
كيف يخدعنا السحر؟
عندما تشاهد شيئًا غريبًا، مثل كرة ترتفع في الهواء، فإن دماغك يحاول بسرعة أن «يفهم» ما يحدث، وإذا كرّر الساحر نفس الحركة كثيرًا، فإن دماغك يتوقع أن الكرة سترتفع دائمًا، حتى لو لم يرها، يتخيلها ويرسمها في عقلك! وهذا ما نمسيه بـ»الخدعة».
هل نحن من نختار حقًا ؟
أحيانًا يطلب الساحر منك اختيار ورقة، وتظن أنك اخترتها بنفسك. لكن الحقيقة أنه استخدم حركات صغيرة أو كلمات خفية ليجعلك تختار ما يريد!
وهنا المفاجأة: دماغك لا ينتبه لهذا، ويظن أنك كنت حرًّا في قرارك.
هذا يسمى وهم الإرادة، وهو شيء يدرسه العلماء لفهم كيف يتخذ الناس قراراتهم.
السحر... علم!
علماء كثيرون يدرسون اليوم كيف تؤثر الخدع على دماغنا، وكيف يمكن استخدامها لفهم الذاكرة، والقرارات، والإبداع.
حتى إن بعضهم يستخدم كاميرات خاصة لتصوير الدماغ أثناء مشاهدة السحر. ما رأيك بهذا التخصص!
جرب بنفسك.. خدعة «العملة الهاربة»
ستحتاج إلى: قطعة قماش صغيرة أو منديل - وقطعتين نقديتين - وطاولة
١. حضّر الخدعة:
- ضع إحدى القطع النقدية على الطاولة، ثم غطّها بالقماش بحيث تكون في منتصف القماش، ويكون طرف القماش ملاصقًا لحافة الطاولة.
- اخترْ مكانًا مناسبًا، يُفضّل أن يكون تحت الطاولة سجاد أو شيء ناعم حتى لا يُسمع صوت سقوط العملة.
- ادعُ أصدقاءك وشوّقهم للخدعة. قل لهم: «من يعطني قطعة نقدية لأقوم بسحر بسيط؟» إذا لم يعطِك أحد، استخدم القطعة الأخرى.
2. ضع العملة الثانية فوق القماش:
ضعها فوق المكان الذي توجد فيه العملة الأولى (أو قريبًا منه، لا بأس لو لم تكن في نفس المكان تمامًا).
3. ابدأ «الفرك السحري»:
قم بحركة دائرية بيدك فوق العملة، وكأنك تفركها لتختفي.
مع كل حركة دائرية، اسحب العملة بخفّة نحو حافة الطاولة حتى تسقط منها.(إذا لم يكن هناك سجاد، التقطْ العملة بيدك الأخرى بهدوء أثناء السقوط)
نصيحة: استخدم يدك الثانية وصوتك لتلفت الانتباه بعيدًا عن يدك التي تحرّك العملة.
٤. المفاجأة الكبرى!
ارفع يدك لتُظهر أن العملة اختفت!
ما السر العلمي وراء الخدعة؟
عندما يرى الدماغ حركة اليد والقماش، يتوقع أن العملة ما زالت هناك.
لكن الحقيقة أن الدماغ يُخدع بالحركة والتركيز، فيظن أن العملة لم تختف!