موزاييك أف.أم:
2024-09-21@05:27:56 GMT

بوتين: قصف مستشفى في غزة كارثة إنسانية مروعة

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الضربة على مستشفى في غزة والتي أسفرت عن استشهاد مئات الفلسطينيين كارثة مروعة تشير لضرورة وقف الصراع.

وأضاف بوتين في مؤتمر صحفي على هامش منتدى دولي في بكين، اليوم الأربعاء 18 أكتوبر 2023 أن قصف المستشفى في غزة "كارثة إنسانية"، مشيراً إلى أنه يأمل أن يكون إشارة لضرورة إنهاء الصراع.

كذلك أوضح أن لديه انطباعا بأن الفاعلين الرئيسيين بالشرق الأوسط لا يريدون تعميق الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، لافتاً إلى أن روسيا دعمت دائماً إنشاء دولة فلسطينية ذات سيادة وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكداً أن هذا الموقف لا علاقة له بالأزمة الحالية.

وقال إن التناقضات بين قطاع غزة وسائر أرجاء فلسطين لا تدل على وجود عدوانية بينهم.

*العربية نت
 

المصدر: موزاييك أف.أم

إقرأ أيضاً:

جراح عيون يكشف تفاصيل مروعة عن إصابات تفجيرات "البيجر"

كشف جرّاح عيون لبناني أنها المرة الأولى خلال مسيرته المهنية، التي امتدت 25 عاماً، التي يعاين هذا العدد الضخم من الإصابات المدمّرة للعيون في وقت واحد، عقب تفجيرات البيجر، التي أسفرت أمس الأول عن مقتل 22 وإصابة الآلاف في لبنان.

90% من الإصابات في العيون والأصابع خلال اليوم الأول من تفجيرات "البيجر"

وفي تصريح لقناة "بي بي سي"، شرح البروفيسور إلياس الوراق، اختصاصي جراحة العيون في مستشفى جبل لبنان الجامعي، أنها كانت أكبر عدد عمليات استئصال عيون أجراتها منذ 25 عاماً.

وكشف أنه أجبر على إجراء العشرات من عمليات استئصال العيون بين الضحايا من فئة الشباب، وذكر أن بعضهم خسر نظره كلياً بسبب ضرورة استئصال العينين المتضررتين معاً.

وأردف: "كانت الإصابات تتركز في الوجه واليدين والخاصرة"، لأن الضحايا كانوا ينظرون إلى الرسائل أو يضعون الأجهزة على خصرهم لحظة وقوع التفجير.

وشبّه حالة الطوارئ يوم تفجيرات أجهزة الاتصال بـ "مشهد الحرب الأهلية اللبنانية، التي استمرت من عام 1975 إلى عام 1990.



460 عملية جراحية غالبيتها في الوجه

وتطابق كلام إلياس الوراق مع تصريح وزير الصحة اللبناني الدكتور فراس الأبيض، الذي كشف عن إجراء 460 عملية جراحية حتى الأمس، معظمها في العيون والوجه، ما تسبب بتدمير عيون عدد كبير من المُصابين.



من جهته، أكد نقيب أصحاب المستشفيات في لبنان سليمان هارون في بيان، أنه رغم استيعاب القطاع الصحي للحرب المصغّرة على مدار يومين، إلا أن المشكلة التي واجهت عدداً كبيراً من المستشفيات هي "إصابات العيون".
وشرح: "لا تمتلك كل المستشفيات اللبنانية المستلزمات والمعدات لجراحة العيون"، لذلك لم تتمكن بعض المستشفيات أيضاً من إنقاذ عيون بعض الضحايا الذين جاءوا مصابين بشظايا في عينيهم.

إصابات مزدوجة

بدوره، كشف وزير الصحة العامة اللبناني سابقاً الدكتور محمد جواد خليفة أنّ ما يفوق الـ90% من الإصابات التي سُجّلت منذ أمس الأول هي إصابات مزدوجة.
وشرح في تصريح نقل مضمونه موقع "أم تي في" أن الإصابات لم تتركز في موقع معين، بل معظمها كانت في إحدى العينين أو الاثنتين معاً، إضافة إلى أطراف الأصابع، والبطن لم تسلم أيضاً.

واعتبر أن هذه النوعية من الإصابات تستوجب عناية فائقة وإجراء أكثر من عملية والحاجة إلى أكثر من جراح. وشرح: "كل إصابة تعادل إصابتين أو ثلاث، وهذا يعني أننا لم نكن أمام 3 آلاف إصابة، إنما ضعف العدد".

مقالات مشابهة

  • كارثة اخلاقية ستحرم اليمنيين من تشغيل خدمة ”ستارلينك”
  • جريمة مروعة بتنغير.. مختل عقليا يزهق روح طفلة عمرها 10 سنوات
  • رجل يقتل ابنه في الدار البيضاء في جريمة مروعة
  • إيطاليا.. تمثال يقتل مديرة دار أزياء بطريقة مروعة
  • المبعوث الأميركي إلى السودان يطالب بهدنة إنسانية في دارفور
  • واقعة مروعة.. الشرطة تنقذ امرأة خنقتها أفعى أكثر من ساعتين
  • 18 سبتمبر خلال 9 أعوام.. 121 شهيداً وجريحاً في جرائم حرب ومجازر مروعة لغارات العدوان على اليمن
  • صبي يرتكب مجزرة مروعة في البصرة ويقتل أفراد عائلته بالرصاص
  • جراح عيون يكشف تفاصيل مروعة عن إصابات تفجيرات "البيجر"
  • كارثة مزدوجة تهز اليمن: 20 قتيلاً في حادثي سير مروعين خلال أيام