الأسبوع:
2025-01-30@18:46:08 GMT

بوتين: ما يحدث في غزة مأساوي ويجب أن يتوقف

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

بوتين: ما يحدث في غزة مأساوي ويجب أن يتوقف

صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، أن ما يحدث في قطاع غزة «مأساوي» ويجب أن يتوقف في أسرع وقت، معلقاً على ضربات قوات الاحتلال على مستشفى الأهلي المعمداني ووصف ذلك بـأنها «كارثة» وإشارة على ضرورة وقف الصراع.

وقال بوتين، خلال حواره الصحفي مع شي جين بينج، لدينا انطباع بأن الأطراف الرئيسية لا تريد أن يتفاقم الصراع بين إسرائيل وفلسطين، مشيرًا إلى أننا ندعم إنشاء دولة فلسطينية ذات سيادة وعاصمتها القدس الشرقية.

ومن جانبها، صرحت وزارة الخارجية الصينية، أن بكين مصدومة من قصف مستشفى الأهلي المعمداني في قطاع غزة وتدين هذا الهجوم بشدة.

يذكر أن، وزارة الصحة الفلسطينية كشفت عن ارتفاع أعداد ضحايا قصف العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة إلى 3200 شهيد و11 ألف جريح معظمهم من الأطفال والنساء.

اقرأ أيضاًتنديدا بزيارة بايدن لإسرائيل.. المقاومة الفلسطينية تدعو للنفير العام بالضفة الغربية

مفتي لبنان: قضية فلسطين ليست قضية فصيل بعينه لكنها قضية الأمة كلها

الصحة الفلسطينية: 3200 شهيد و 11 ألف جريح معظمهم من الأطفال والنساء

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحداث فلسطين أخبار غزة أسرائيل أسرى إسرائيل أسير إسرائيلي أنفاق غزة إسرائيل إسرائيل اليوم إسرائيل وفلسطين إسرائيلي إسرائيلي أسير في غزة اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل اليوم اسرائيل فلسطين اسرائيلي الجيش الاسرائيلي الحدود مع غزة المقاومة في غزة انفاق غزة حرب غزة حرب في قطاع غزة حزب الله يقصف إسرائيل حصار غزة حماس تهاجم إسرائيل سكان قطاع غزة سيدة فلسطينية شمال قطاع غزة صواريخ غزة صواريخ غزة على اسرائيل عاجل غزة غزة غزة الآن غزة الان غزة تحت القصف غزة تقاوم غزة تنتصر غزة و اسرائيل اليوم غلاف غزة فرقة غزة فلسطين فلسطين اليوم في غزة قادة إسرائيل قصف غزة قصف قطاع غزة قضية فلسطين قطاع غزة قطاع غزة الان قطاع غزة اليوم محيط غزة مستوطنات حول غزة مستوطنات غلاف غزة من غزة هجوم حماس على اسرائيل

إقرأ أيضاً:

عودة ترامب إلى "البيت الأبيض".. قرارات مثيرة وجدل لا يتوقف في ولايته الثانية

يحتاج الرؤساء، سواء كانوا في بدايات أو نهايات فترة رئاستهم، إلى فترة من التأمل قبل اتخاذ قرارات مصيرية، ورغم أن المرشح الرئاسي عادة ما يكون لديه برنامج واضح، إلا أن الرؤساء يتسمون بحذر أكبر في اتخاذ القرارات نظرًا لحجم المسؤوليات الملقاة على عاتقهم. 

لكن يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يظل مغردًا خارج السرب، حاملًا أسلوبًا خاصًا في اتخاذ القرارات يتسم بالعجلة والتصعيد.

في مقال تحليلي نشرته سوزان بي جلاسر في مجلة "نيويوركر"، تُسجل عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد فترة من الغياب، حيث اتخذ سلسلة من القرارات المثيرة للجدل في أيامه الأولى في الرئاسة.

خلال تلك الأيام، أعلن ترامب عن انسحابه من اتفاقية باريس للمناخ ومنظمة الصحة العالمية، كما ألغى ضمان الدستور للحصول على الجنسية الأمريكية بالولادة، وأطلق تهديدات بالحرب التجارية مع كندا والمكسيك. 

كما أمر بنقل الآلاف من الجنود إلى الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، وأصدر أوامر بإلغاء برامج الفيدرالية المتعلقة بالتنوع والشمول.

علاقة ترامب بالسوشيال ميديا

ترامب، الذي اشتهر باستخدامه المكثف لوسائل التواصل الاجتماعي، لم يترك الفرصة تمر دون أن يشارك خططًا وقراراته عبر منصته الخاصة "تروث سوشيال".

ففي ليلة أولى له بعد العودة إلى منصبه، نشر تعليقًا حول إقصاء موظفين حكوميين اعتبرهم لا يتفقون مع رؤيته السياسية، ثم توالت التعليقات الغاضبة ضد منتقديه من الشخصيات العامة، مثل الأسقف ماريان إدجار بودي، التي دعاها إلى الرحمة تجاه المهاجرين والمثليين.

قرارات ترامب وتحقيق أجندته


في بداية ولايته الثانية، يظهر ترامب وكأنه يسعى لخوض معارك سياسية جديدة في مختلف الجبهات، خاصة مع الأطراف الأضعف مثل كندا وبنما، بينما يبقى الصراع مع القوى الكبرى مثل الصين وروسيا في الخلفية.

ورغم الوعود التي أطلقها خلال حملاته الانتخابية، مثل إنهاء الحرب في أوكرانيا أو خفض التضخم، فإن الأمور لم تتغير بشكل كبير، حيث تظل الطائرات المسيّرة تضرب كييف، وتستمر أسعار البيض في الارتفاع.

القرارات التنفيذية: النهج المفضل لترامب


على غرار ولايته الأولى، يفضل ترامب الطابع الدرامي للقرارات التنفيذية أكثر من العمل مع الكونغرس، في اليوم الأول من ولايته الثانية، وقع على 26 أمرًا تنفيذيًا مقارنة بأمر واحد فقط في اليوم الأول من رئاسته الأولى.

ويظهر هذا النهج كثرة التصعيد السياسي، حيث يسعى ترامب إلى تعزيز سلطاته التنفيذية مع تحديد الحدود الدستورية لهذه القرارات.

الخصوم والصراعات الداخلية


بعد العودة إلى السلطة، تبرز صراعات داخلية بين مستشاريه، وهي سمة كانت موجودة خلال ولايته الأولى. 

رغم التحديات والمخاطر المهنية التي يواجهها، يبدو أن ترامب مستمر في تعزيز نفوذه، مستعينًا بالحلفاء والأشخاص المقربين الذين يسهمون في تشكيل معركته السياسية، بالإضافة إلى ذلك، تظهر بعض التوترات بين ترامب وبين بعض الشخصيات المؤثرة مثل إيلون ماسك.

ترامب واختياراته المستقبلية


من الواضح أن ترامب لا يزال متمسكًا بنهج المواجهة المستمر، سواء كان ذلك مع خصومه السياسيين أو حتى داخل فريقه، إذ تمثل الحرب مع الجميع جزءًا من استراتيجية ترامب للبقاء في دائرة الضوء والهيمنة على المشهد السياسي الأمريكي.

لكن مع مرور الوقت، تتساءل العديد من التحليلات: هل ستستمر ولاية ترامب الثانية على نفس النهج الذي اتسمت به الأولى أم ستطرأ تغييرات جوهرية؟

مقالات مشابهة

  • "حماية الأطفال والنساء من أثر التعرض لعنصر الرصاص" حلقة استشارية بالهيئة الإنجيلية
  • حادث مأساوي.. أب يدهس طفله الرضيع بالخطأ في إقليم كوردستان
  • مصر أكتوبر: الرئيس السيسي أكد أن القضية الفلسطينية قضية مصرية
  • 63 شهيدا في قطاع غزة.. معظمهم جرى انتشالهم من بين الأنقاض (حصيلة)
  • تصاعد الأوضاع في غزة | مواقف دولية وواقع مأساوي .. تفاصيل
  • قاليباف: القضية الفلسطينية أصبحت قضية عالمية بفضل دماء الشهداء وإخلاص الأمة
  • مقال في الغارديان يناقش أزمة القيادة الفلسطينية.. قضية تخص من؟
  • جُلّهم من الأطفال والنساء.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين بقطاع غزة إلى 47.354 شهيدًا
  • عودة ترامب إلى "البيت الأبيض".. قرارات مثيرة وجدل لا يتوقف في ولايته الثانية
  • ديب سيك.. يحدث ضجة في قطاع التكنولوجيا